مجموع الأوسمة: 18

���������� �������� ������ ���� �� 35 .. �� �� �� �� روايـــــــــــــة âœچ�� { رواية : مُتبرعْ .������. للكاتبة كَـيْوٍتَـوْ ..، âœچ�� (حينْ يسكنَ قلبكّ جسدْ شخصَ أخرّ )... } ���� ����....... .. تبي تعرف معنى " الفقد " ! شوفني وانا انادي ب اسماء الاموات .. ايمن بقهر : هناك شخص يتحداني ! وانا قبلت هذا التحدي .. ورفع جواله يتصل : هاا , اين هو الأن !؟ الي يراقب وهو يطالع في خالد الي يدور وبعدين دخل المستشفى : لقد كان يبحث عن شخص ثم دخل للمشفى ايمن بعصبيه : ماذا تنتظر اذهب خلفه ستندم حقا لو غاب عن نظرك ولو ثانيه واخبرني بالتفاصيل لاحقا ... في وحده من غرفه المستشفى تطالع في مها الي ممده على السرير وهاددددددديه ما تتحرك تحرك نظارتهاا وهي تفكر طلعت من الغرفه بتوتر دقايق رجعت معاها دكتور وخلته يشوفها وطلعت هي وياه برا ماسكته مع يده تسحبه بحركه هاديه عشان ماتزعجها ومها مكانها ولا تحركت ولا حتى طالعت كانها بعالم ثاني عينها معلقه في الجدار ميله براسهااا ومستسلمه وهي تسكر الباب بهدووووء قالت بخوف : شاهدتها بالقرب من باب المشفى كانت ترتعد كثيرا منذ مده طويله لم اشاهد حالة مثلها يبدوا انها تعرضت لصدمه او خوف شديد جعلهااا تصاب بنوبة الهلع هذه نوبة الهلع التي اصابتها لتو يبدوا انها ليست الاولى ان حالتها تتطور بشكل ملحوظ ومخيف يبدوا انها تعرضت لرهاب او شيء من هذا القبيل هذا ما فكرت به في البدايه ولكن وجدت معها اوراق وانا ابحث عن معلومات معها كي اخبر اهلهااا وجدت انهاا جائت الى هنا كي تاخذ اوراق عن ضرب تعرضت له كانت هذه الاوراق بحوزتهااا و مدت الاوراق له " الرجال اخذها يطالع وهم واقفين عند باب الغرفه يتكلمون بهدوء " وكملت بخوف : وهناك شخص يتصل بهااا هاتفها المحمول معي انا اخشى انه الذي عرضها لكل هذا لذا لم اجب على اتصالاته لقد حقنتها ب أبره مهدئه ولا اعلم ماذا افعل لقد المني منظرها حقا وخشيت عليهااا انت تعلم اني اصبت بهذا المرض من قبل انه مخيف ومؤلم لقد شعرت بشعورهااا ولم اتحمل ان لا افعل شيء هل فعلت الصواب " سام "؟ سام متفاعل معاهاااا و حزنان على مها : نعم ولكن "جيس " يجب ان تخبريها عن الاتصالات اذا كان ذلك الشخص سيئ لن تجب هي عنه اذهبي لها و اعيدي لهاا هاتفهاا قال بحنان وحب وهو يبعد شعرها عن وجهها : هل اخبروك بان قلبك يتسع للكون . كم انتي رقيقه وحنونه حلوتي .. alrem alshareef likes this. لامارا غير متواجد حالياً رد مع اقتباس قديم 12-09-13, 11:01 AM #37 لامارا مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام الصورة الرمزية لامارا ? العضوٌ?ھہ » 216 ? التسِجيلٌ » Dec 2007 ? مشَارَ?اتْي » 84,543 ? نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute افتراضي ...... تايهه خايفهه بحياتها ما حست بالامان بعد ما ماتت امها ولد خالتها الي كانوا يحمونها عمرها ماكانت بوجهه الظروف لوحدهااا تو الي بدت تسير زي البسه الي تدافع عن عيالهااا ماعندها أي مشكله انها تموت عشانهم او حتى تاكلهم لو حست بالخطر صعب تكون طول حياتك محمي فجاه بدون سابق انذار تلقى نفسك لحالك انت مسؤول عن نفسك وانت الي تحميهااا فكره فقدها لاملها الوحيد بالحياه ترعبهااا خلاص ما تبي شيء لا تتطلق ولا تقاتل ولاشيء تبي تروح تحضن وولدها و تنام زي ذاك اليوم تنااااام يوم يومين سنه مايهمها اهم شيء تحس بالامان مدت يدهااا لمخده صغيره جنبهااا وقربت منهااا الين صارت بحضنهاا حضنتها وحطت يدهاا عليهاا وصارت تحضنهااا بقووه وهي نايمه على جنبهااا دموعها تنزل على المخده وتحاول تمسحها بيدهاا وكانها طايحه على خد ولدهاا الفقد ؟ هذا الي تعيشه فاقده الام عمرها ماحست بـ ابوها عشان تفقده وخالد ! حب حيتها حلمهااا املها الظهر الي كان يحميها من كل شيء اليد الي كانت تمسكهااا وتبعدهاا عن الخطر وفوق ذا هو وامها كانوا كل شيء لهاا واختفوا فجاه من حياتها بدون سابق انذر حضنت المخده اكثر وهي تتالم على فقدهم تحملت كثير دعست على قلبها اكثررر بسسس ؟؟؟ وش فادها فيه هالتطنيش حجابها المنفك ولا فكرت فيه شعرهاا الطويل مفكك وخصل منه واصله الارض من حد لسرير ع رخام الغرفه تذكرت هالشيء ودها تقوم تلفه وتلبس الحجاب بس يدهاا ماتتحرك معاها ماهي مشلوله لا ؟ اوقات يجينا هالشعوررر ان تحسين حتى اعصابك ماهي ملكك دخلت عليهااا جيس وقربت منها مها الي تطالع بالجهه الثانيه تسمع الخطوات وماتدري مين ؟ شكت انها الي جرتها لجواا جات بتجلس بس سبقتها جيس الي جلست على طرف السرير ومدت يدها لشعرها تمسح عليه " بكل حنيه " مها انصدمت من الحركه تكرهه هالحركه تحس بالضعف تحس بالشفقه " فجأه " انفجرت مها بكاااااا بكت بكت وكاانهااا كانت مخبيه كل هالصوووت من عزا امهااااا بكاهااا ماكان طبيعي يمكن لان محد مسح على شعرهااا بعد ذاك اليوم جيس ابتسمت فرحت انها بكت وجلستها وهي ماسكتها مع كتفهاا بيدينها الثنتين وحضنتها وهي تقولها بهدوء : لاعليك لاعليك كل شيء بخير .. لاعليك مها كانت تبكي زي الاطفال بانين وتشهق وسط شهقتها وبكها تقول : يممممه يمه يمه ... خالد ..يمه ..خاالد خذووووووووني خذوووني ���� ������ ���� ������ �������� ����������