مجموع الأوسمة: 18

���������� �������� ������ ���� �� 56.. �� �� �� �� روايـــــــــــــة âœچ�� { رواية : مُتبرعْ .������. للكاتبة كَـيْوٍتَـوْ ..، âœچ�� (حينْ يسكنَ قلبكّ جسدْ شخصَ أخرّ )... } ���� ����...................... لوثر " ابو توني " يرتب اسئله للقائه التلفزيووني قطع عليه اصوات جواله الي كل شويَ تزيد ويطنشهااا قرر يشوف الجوال كانت انواع الرسايل الي ع البريد الاكتروني والي نصيه ووالخ كلهاا محتواهاا تبريكاات كان معقد حاجبه مستغرب وش تبريكاته ع الصباحَ شدته رساله من واحد " اسمه ايمن " يبارك له بزواج ولده من مسلمه كان كذا عنوانها عشان كذا فتحها بخوف كانت كلهااا صور لتوني مع مهااا وحده محجبها لا ومعاهااا طفل؟ صدمته كانت كيره لدرجه لاتوووصف جلس فتره بدون أي حركه وكانه يحاول يحل المصيبه الي على راسه .. هذا خبر اكيد الاعلام مراح يـفووته وسمعته راح تسيررر في الحضيض مهما سار مهما سار راح يخسر اولهاا ؟ رئاسة حزبه وثانيه مبادئه الي سنين يحارب لاجلهااا هذي مصيبه ماتوقعها بيوم من الايام َ طلع طيران من الاستديووو وكل الناس تطالع فيه وتتكلم عن الموضوع كان رغم كل ذا يمشي بكل هدووء قدامهم وكان مافيه شيء وهو راكب السياره رايح للبيت رفع جواله يتصل على فلاب يقوله تعال بسرعه قفل منه واتصل على الي جاب له المصيبه . . . . . . خالد واقف يطالع في مهاا : ها ماقلتي لي ؟ اذا ضميتي خلود لازم يقولك شكرا ! مها متوهقه ماتدري وش تقول : أي عادي يقولي اذا كبر شكرا على حـ " خالد جر يدها وهي تكلم بقوه له وضمهاا بقووه وكانها كانت ضايعه ولقاااهااا " مها مصدمه لدرجه ماتكلمت ! خالد قال بهدووء : احبك وقال با ابتسامه ونذاله : و يله اشكريني ؟ مها ابتسمت كانت منحرجة قالت بضحكه واحراج : شكررا قطع عليه صوت الجوال بعدوا عن بعض ورفعه كان ابووه منفجررر قال كلمة وحده وهو يصرها بين اسنانه : ثواني فقط واجدك لدي هل تفهم ؟؟ خالد بخووف واستغراب : اوك " قفل بوجهه " خالد سرح شوي مستغرب مها بخوف : فيه شي؟ خالد بحيره : مدرري ابوي معصب وشكله يبغاني ضروري انا بروح اشوفه انتي ادخلي جووا نورتيه البيت بيتك خذي راحتك وسوي الي تبين وراح يدخل شنطتهاا ومها تساعد تشيل الي اصغر منهاا فتح لها الباب : ليززززززززااا هنا بعض الاغراض ونظر فيها بخووف : مع السلامه وراح مسسسرع لسياره . . . ليزا جايه تطالع في مها الي واقفه مبهوره من جمال البيت كل شيء فيه زي ماتحب وكان الي مصممه ومرتبه بالووانه وحركاته الناعمه يعرف ذوقهاااااا ليزا نظرت فيها بحب : سيدتي هل تريدين ان تشاهدي شيء اكثر جمالا ؟! مها ابتسمت بحب سمعت بيتفول و جميل ظنت قصدها البيت انه حلوو هزت لها راسهاا " يعني ايه حلو " ليزا بحماس تاشر لهاا تعالي مها تمشي وراهااا وهي تتامل البيت عجبهاااا كثيررررر وقفتها عند غرفه و جرتها لجوواا ريحتهاا كانت قوويه كلها ريحه الوان واصبااغ كانت اللوحات الي فيها مكدددسه على بعض وفيه بعضهاا معلقه وقفت مسطووووله وهي تطالع فيهم زين وانسطلت اكثرر يووم ليزا تاشر لها على لوحتين لوحه لهاا وهي صغيرره ولوحه ولها وهي كبيرره رجف كل جسمهااااااااااااا وتوزعت نظرتها بخوووف بيتها امهاا العابها حوشها حارتهاااا بقاله الحاره وحتى الي جالسين عند البقاله ؟ طريق البيت الجيررران مواقف السيارات المزرعه القريبه معالم من مدينتهااا قريب الحي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كل ذااا مرسوم قدامها باحتراااااااااااااااف قرربت يدها من لوحه ااامهااا ومدت يدهااا الي ترجف لخدهاا حتى في اللوحه تبتسم بحزن ؟ يدهااا زادت رجفتهااا كان ورراهااا رسمه رفعتهااا بخووووف اكثر منه صارت ترجف وليزا خافت عليهاااا طاحت الصوره من يدهاا للارض وقفت تتامل الصووره وكانهااا صنم مو وانساانه وش تشوووف ؟؟؟؟ تشوف خالد قدااامهااااَ ومين جنبه ؟؟؟ هي بفستانها الي امسَ مدت يدها للوحه صبغت بيدهاا واضح انهااا امس انرسمت ؟؟؟؟؟ ���� ������ ���� ������ �������� ����������