استخدام عدد أكبر من الوسائد
يُمكن أن تستعين الحامل بأكبر عددٍ مُمكنٍ من الوسائد لدعم منطقة البطن والظّهر
أثناء النّوم؛ وذلك لأنّ وضع الوسادة بين الساقين أثناء النوم من شأنه أن يُساعد على دعم منطقة
أسفل الظهر كما يجعل النّوم على المنطقة الجانبيّة أكثر راحة وسهولة.
اختيار الوضعيّة المناسبة للنّوم
يُنصح بأن تختار الحامل الوضعيّة المُناسبة أثناء النوم؛ إذ يُنصح بالنّوم على الجانب الأيسر خلال
الحمل، كما يُنصح بتجنّب الاستلقاء على الظهر لفتراتٍ طويلة قدر الإمكان.
اتّباع تقنيّات الاسترخاء
يُفيد اتّباع الحامل لتقنيّات الاسترخاء من أجل التمتّع بنومٍ هادئ وعميق؛ مثل ممارسة تمارين الإطالة
واليوغا وتدليك الجسم والتنفّس العميق، بالإضافة إلى أخذ حمامٍ دافئ قبل النّوم. فهذه الطّرق تُساعد
على ارتخاء العضلات وتهدئة العقل وبالتالي تُساعد على النّوم أثناء الحمل.
الحصول على التّغذية السّليمة
إنّ تناول الحامل للأطعمة الغنيّة بالكربوهيدرات يُساعد على تحسين نوعيّة النوم، كما أنّ تناولها للوجبات الغنيّة بالبروتينات
يُحافظ على مستويات السكر في الدم وهو بذلك يُساعد على منع إصابتها بالصداع أو المُعاناة من الأحلام المُزعجة أو حتّى الشّعور
بالهبّات الساخنة الشائعة خلال الحمل، بالإضافة إلى أنّ شرب كوبٍ من الحليب الدافئ يُساعد على النوم بهدوء.
التقليل من شرب الماء قبل النّوم
يُفضّل التقليل من كمّيات الماء التي يتمّ استهلاكها قبل ساعات النّوم أثناء الحمل، ولكن لا بدّ
من أن تشرب كمّياتٍ كبيرةٍ من السوائل خلال ساعات النهار وخصوصاً الماء.
تجنّب هذه الأطعمة
للتمتّع بنومٍ هادئ خلال الحمل، لا بدّ من تجنّب تناول كمّياتٍ كبيرةٍ من الأطعمة الحارّة أو المقليّة أو الحامضة.
كما يُنصح بتقسيم الطّعام إلى وجباتٍ صغيرةٍ ومتكرّرة خلال اليوم، فبذلك يُمكن تجنّب الإصابة بحرقة المعدة.
ممارسة التمارين الرياضيّة
من المهمّ ممارسة التّمارين الرياضيّة الخفيفة والمُنتظمة أثناء فترة الحمل، إذ أنّها تُعزّز من الصحّة
الجسديّة والعقليّة للحامل كما أنّها تُساعد على النّوم بعمق.
#هذه النّصائح الـ 7 يُنصح باتّباعها بعد استشارة الطّبيب بشأنها.