همس الشوق |
تطوير الذات والبرمجه اللغويه العصبيه |
![]() |
5 - 3 - 2015 11:18 PM | |
سجات التهاويل |
اتعبتني الدنيا نورتي الموضوغ يسلموو |
5 - 3 - 2015 11:17 PM | |
سجات التهاويل |
بتي يسلمووو غلاي نورتي |
5 - 3 - 2015 11:16 PM | |
سجات التهاويل |
وردة الاحساس مرورك اسعدني وزاد صفحتي اشراقآ |
5 - 3 - 2015 11:15 PM | |
سجات التهاويل |
ملك بلا مملكه شكرآ لمرورك العطر |
5 - 3 - 2015 10:49 PM | |
اتعبتنى الدنيا | طرح مميز يعطيك الف عافية ياغلاى |
5 - 3 - 2015 09:49 PM | |
همسه الشوق | طرح رائع ومميز تسلم يدك على حسن الاختيار مودتي |
5 - 3 - 2015 08:52 PM | |
وردة الاحساس | آشْكُركْ ع طَرحْ قِـيـيَمُ رَبِي يِعْطِيكْ ـاَلفْ عَافْيَةْ سَلمتِ وَ سلمتْ يمْنَاكْ اَشْكُرك لْرَوعَة طَرحُكْ العُطْر لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’ وَباقاَت وَردْ |
19 - 2 - 2015 10:22 PM | |
ملك بلا مملكة |
موضوعـ اكثر منـ رائعـ احسنتِ بل ابدعتِ في اختيارهـ هنيئًاَ لكِ على ذوقك وهنيئاَ لنا على وجودكِـ بيننا |
19 - 2 - 2015 03:25 PM | |
سجات التهاويل |
أثر العبآدهـ فيِ تكآملْ الذآتّ أثر العبآدهـ فيِ تكآملْ الذآتّ تؤثِّر العبادات مجتمعة على بناء الشخصية الإنسانية، والصعود بهاإلى المستوى التكاملي، وتخليصها من كل المعوقات التي تمنع رقيها، وتكاملها النفسي والإجتماعي.. من الأنانية والحقد والرياء والنفاق والجشع والإجرام... إلخ. لأنّ العبادة تعمل دائماً على تطهير الذات الإنسانية من كل تلك المعوقات، وتساهم بإنقاذهامن مختلف الأمراض النفسية والأخلاقية، وتسعى لأن يكون المحتوى الداخلي مطابقاً للمظهر والسلوك الخارجي، لإزالة التناقض والتوتر الداخلي، ولتحقيق انسجام كامل بين الشخصية، وبين القيم والمبادئ الحياتيةالسامية.. كما تعمل على غرس حبّ الكمال والتسامي الذي يدفع الإنسان إلى التعالى، وتوجيه نظره إلى المثل الأعلى المتحقق في الكمالات الإلهيّة، والقيم الروحية السامية، تمهيداً لاستقامة سلوكيةخيِّرة تفجِّر في نفس المتعبِّد ينابيع الخير، وتسخِّر قواه لصالح البشرية جمعاء؛ لأنّ العبادة ممارسة إنسانية جادّة لحذف الأنانية حذفاً تامّاً، لتتفتّح أمام الإنسان الآفاق الرحبة، والتوجهات الواسعة، التي تستوعب الوجود كله بعدالتحرر من قيود الأنانية والخروج منسجنها الضيِّق الذي يشدّ الإنسان إليه، ويستعبده. الموضوع الأصلى من هنا: مجتمع ريلاكس | للحياة نكهتنا الخاصه َ فالإنسان عندما يتعبّد إنّما يعبِّر عن حقيقة الموقف الإنساني أمام بارئه، وعلاقة الإنسانية به، ليعيش الإنسانية كلّهامتمثلة في انسانيته المتوجهة إلى بارئها. والعبادةبعد ذلك هي شعور دائم بوجود الله وايقاظ مستمر للضميروالوجدان. والعبادة ممارسة روحية لإخراج الإنسان من آلية الحياة، ورتابة سيرها المادي الملل، والانتقال بهاإلى أجواء رحبة؛ يتنفّس فيها الإنسان عبير الراحة، ويتذوّق طعم السعادة؛ فتتجدّد قوى النفس وينبعث فيها إحساس بالاستقراروالطمأنينة. وللعبادة آثار وقائية، وأخرى علاجية؛تتمثّل في انقاذ المتعبِّد من التعقيد واليأس والشعور بالذنب وتفاهةالذات، لأن وقوف الإنسان بين يدي الله تعالى، واستمرارالعلاقة به؛ يشعره بقربه من مالك الوجود، وحبِّهله، وعطفه عليه، كما يشعره بقيمته الإنسانية، وعلوقدره. فالإنسان يستطيع من خلال موقفه التعبُّدي أن يكتشف أخطر عنصر في حياته، وهو أهميّته، وكرامته على خالقه، وعنايته به، وبذا يستمر شعوره بالأمل بإصلاح نفسه، وإراحة ضميره من الإرهاق والإحساس بالذنب، ومن الشعور بالتفاهة والضياع في الحياة |
![]() |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة تستطيع الرد على المواضيع تستطيع إرفاق ملفات تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة |