لـ صّمت هيبـہ !
و أحترم صمتي / إذا زاد إتعبـــــــي !
حتّى يحين [ البوح ]
و أتڪلّم إلى ـآ ا حدّ . . { البڪــا إ أ إ ا !

مآطآح في قلب الغلآ غير الأوجـآع ......

و مآششآلت كفوف الندم غير ضيقه ......


أثر الغلآ لآ زاد عن حده إنبـآع .......

مثل الدفآ لآ زآد [ يصبح حريقه ] .......

لا صار ودكـ في هالزماان تعيش وبرااحهـ ضمير

سكر عليكـ أبوااب صمتكـ والتحف ثوب الغيـااب

ليت بعض الناس يدري عن غلاااه...
ليته يقدر شعور إللي يبيه!
إن بغيت أقول يجرحني جفاااه...
إن سكت الشوق يجذبني إليه...
قام يتغلا وأنا أتغلا معاه!
كنت أبيه يحس لكن ماعليه!

. . يَآشيّنهًآ [ لَآ قفىا ] خوّيَـك وخلّآك : ( !
وإنتَ علشّآنـه , هجَرتِ الخلَآيَق | !
. . ويَآشيَنهَآ لَآ صرّت بينّ هذَآ و هذّآك ,
الوّجـه ( يضّـحك ) وَدآخلَ الصدرّ ضآ آ آ آ يقَ : ( !

********
نسيتك أو تناسيتك دخيل الله لا تهتم
وأبشرك وجه أحزاني ضحك لي وإنقفل بابك
تقول آسف يا خلف الله بقى بـ وجه التسامح دم
أسامح كِل شي إلا الخيانه ونشوة إعجابك
وإذا تحسبني برجع لِك بلاش تفكِّر وتحلم
لأني مُو مثل أوَّل أحقق رغبة أهدابك
قديمه لعبتك هذي وكفايه ما أبي افهم
رجاءاً إبتعِد عنَّي أنا مُو ناقص ألعابك

تعبّت . .

يدينيْ تلمّلم جرحيْ الدّاميِ
وُتعّبت أداريْ دمُوعي . . لآ نفذ " صَبري " !
لييْت أقدّر أقوُل :
. . . . / لعيْون الوجّع نآميْ
واهدّم اسْوار ضيق ٍ
( يسْكن بصْدري ! )

وشَ أسُويِ ..
مدّآم إنيِ لـأحكيت مآسمَعونيْ!
وإذآسمِعونيِ مآفَهموُنيِ!
كلّي عَلىِ بِعضّيِ طّبآيِعَ غآمِضَه
مِثلْ الغَيومَ لا مَرتْ علّى أرَضْ عطّشىِ
وهَي مليِآنه مَطّر
ثمْ أقفَت ..
وَخلّتْ الأرَضْ جَدبآ و كآسِيهآ القَهِر !