برودكاستات ندى

آسّسوء آلححَآلآت ؛
آن تگگون فيّ حَحآلةة هستريّآ مِن آلضّحگ

ححَتى تدمَمع عَينيّگ ،
وفججّجأةة . .
تطرأ عَليگ ذگگرىّ مؤلمَةة !
فتگمل آلدمّعهہ مججّرآھٓآ ،
ولگگن عَلى نحّحو آخخَخر

​​​مآبيْ ٱبۆحُ / بَ [ شيّ

ۆ ٱندمَ بعدَهِآ
خڵ ٱلمشآعِرُ ډٱخڵ ​آلقلبّ
أحْسنٍ

أحيانَ نندمْ منٌ كلٱِم : نقولَه
‏​ۆ أحيآن نِندَمٌ لِيْھَ / نسكَتَ ••
عَنْ / القُول ..
آلِله يعِينْ الحَرفْ لَحظه - هُطوٌله
أنا أشهدْْ إنه يكشِفْ

[ عقولَ ‏​ۆ عقُۆلْ

ربيّ إجعل ؛
( أمي وَ أبي ) <3
يستوطنونّ | ، جنتگك
گما اسّتوطنوَا .. أعماقَ فؤاديّ ..

آسامحه علىَ كثر غلطاتهَ !

وهو علىَ صغر غلطَتي يفآرقنـيَ : /

آكبر قهر لاصار للشخص "وجهين"..
وجه يعزك فيه ووجه يذمك ..
تزرع له الخفاق ورد : ورياحين"..
وهو يحاول بالخفا هدر دمك ..

الله يسامح من جزا الزين بالشين..
ويآقلب خلك صآبر ولآيهمك..

ٱلثقِلٌ ميزه ..
لگنَ ٱنَ زٱٱد عنْ حدهَ

ﯾمگنً ﯾخليُگ طَطّْول ٱلعٌمرَ
[.. مع نفسـﮛ ..]

كل واحد ،/ وله قصة
فرح - أحزان - أو غصَّة !!
وأنا معهم
...ولكن !. كنت -أكثرهم-

أشيل الهمّ . . . وما أحكي
أواسيهم وأنا ،/ من داخلي "أبكي"
ولا «آشكي» ! . .
لأن همّك . . لو ما شلته بنفسك
.....محد مهتم !

‏نَرتَدِي العِشق جرحاً نُغَنيهِ فَ يترآقَص بِنَا ,

وشَابَ شَابْ مِنَ آلهَم قَبل مَشَِيبْهہ