27 - 10 - 2024, 04:55 AM
|
#11 |
27 - 10 - 2024, 04:56 AM
|
#12 |
27 - 10 - 2024, 04:57 AM
|
#13 | | عضويتي
» 1746 | جيت فيذا
» 13 - 7 - 2024 | آخر حضور
» 18 - 12 - 2024 (01:20 PM) |
فترةالاقامة »
163يوم
| مواضيعي » 49 | الردود » 1956 | عدد المشاركات » 2,005 | نقاط التقييم » 450 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 62 | الاعجابات المرسلة » 16 |
المستوى » $37 [] |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية »
اعزب
| مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سيارتي المفضله » | |
رد: روايه الانثى وبدات بالفعل خطه الهروب هروب من سيل المكالمات الهاتفيه ولكن لم تستطع الهروب من حبه ولم تستطع الهروب من التفكير فيه ولكن حاولت ان تكون قويه وقادره على هذا فقد اخذت اغراطها وذهبت الى والدتها حتى تكون بعيده نوعا ما عن اتصالاته وارسلت رساله الى زوجها برقم جديد لها ونزعت الرقم القديم من تليفونها مر اول يوم وكانت بالفعل قويه فى عزمها واشرف ضعيف ببعدها احس وشعر بذنب شديد وقال انه السبب فى ذلك لانه تسرع وقال ما قال لها نعم اننى اخطات وهى شعرت بالخجل والحرج فكان هروبها هو سبيلها للبعد عنى ولكننى اريدها احبها اعشقها لا استطيع الابتعاد عنها كان يتص بها كل نصف ساعه دون جدوى فهى ليست بالمنزل ومر يوم ويوم اخر وبدات قوتها وعزمها فى الضعف انها تريد ان تحادثه تريد الا تبتعد اكثر من هذا كانت يدها تقترب من الخط القديم لها وكانها تريد ان تضعه مره اخرى ولكن فى اخر لحظه تقول لا انها معترفه انها تحبه وايضا تريد الابتعاد كان شيئا مؤلما عليها وعليه كان عقابا مزدوجا له ولها ومر رابع يوم وهى ما زالت عند والدتها ولا تعرف متى ستعود الى منزلها انها تريد العوده الان وفورا وتخشى ان تضعف وتبوح بحبها له قالت لن اعود الان وكانت الايام تمر عليها بطيئه كئيبه وكانت الابتسامات والضحكات قد اختفت عنهما ولم يبقى سوى الصمت والشرود وجاء اليوم الخامس وجائت صديقتها لرؤيتها فاندهشت من حالها وصمتها وقالت لها ماذا بكى لما انتى صامته شارده فقصت عليها القصه فقد اصبح الامر صعبا عليها لوحدها فاندهشت صديقتها من القصه جدا جدا لانها تعرف مى منذ اعوام كثيره وتعرف اخلاقها فقالت كيف حدث هذا فقالت لم يكن ما حدث بارادتى انه الحب وانه دخل فى قلبى دون اى استئذان ولا اعلم ولا اعرف ماذا افعل اننى الان بعيده عنه ولكن هو قريب جدا منى فهو فى قلبى ويشغل تفكير عقلى اخبرينى ماذا افعل صمتت صديقتها فالوضع خطيرا بالفعل حاولت ان تثنيها عن هذا الحب وحاولت ان تواصل هذا الابتعاد ولكن الى متى ستبتعد ومن يجعلها لا تفكر فيه ان زوجها بالكاد يتصل بها مره كل فتره طويله ولا يستغرق الحديث سوى دقائق معدوده لانها لا تعنى له شيئا اصلا فبادرتها صديقتها بسؤال ماذا انتى عازمه فقالت لا ادرى اننى فى حيره شديده ولكن فى الغد ساعود الى بيتى وساحاول ان اصده واجعله يبتعد عنى فقالت لها وهل تستطيعى ذلك فهى ادركت من كلامها كم هى تحبه فقالت نعم ساحاول وجاء الصباح وعادت الى بيتها وكل تفكيرها ماذا ستقول له كيف تقاوم الحب وتجعل العقل ينتصر واشرف لم يفقد الامل طوال هذه الايام وكانت اياما مريره وقاسيه جدا عليه وتمسك بامل ان ترد عليه فواصل الاتصال كل يوم كل نصف ساعه دون جدوى ودون ان يفقد الامل وبالفعل اتصل وكانت قد عادت لتوها وجاء صوته متلهفا متشوقا مجنونا ما ان ردت عليه حتى انطلقت سيل الاسئله لها لم مى عنى تهربين وتبتعدين اعلم اننى اخطات بسؤالك ولكنى اعلم بمقدار حبك وتعلمين كم انا عاشقا محبا هائما بكى اننى كنت كالميت وبردك اصبحا احيا مره اخرى ارجوكى لا تغضبى منى ولا تبتعدى عنى اعلم وادرك كم هى الظروف تحكمنا بل تقيدنا والواقع المرير ضدنا اعلم ان وجودنا صعبا ومستحيل ولكنى اكره المستحيل اعلم اننى غريب عنك ولم نلتقى سوى مره واحده ولكن وكاننى رايتك مئات المرات واعرفك منذ اعوام واعوام فارجوكى ارجوكى لا تبتعدى وساد صمت بينهما فقد اخذ المبادره التى جعلتها لا تقوى على الرد فقد احست وشعرت بكل كلمه يقولها وشعرت بصدقه وصدق مشاعره وشعرت بحزنه والمه ولم تستطع الرد الا بعد فتره ليست بالقصيره وكان الالسن صمتت وكان حوار القلوب فقالت اشرف ادرك واعلم مشاعرك ولكن ارجو ان تدرك ايضا ظروفى وما انا فيه من وضع صعب جدا فلا يسمح لى ان ابادلك هذا الشعور ولا ان ابوح بشئ مثله انها الاقدار والظروف تحكمنا واطلب منك ان تبتعد عنى فقال سريعا لالا لن يكون الموت اهون لى العذاب اتحمله ولكن بعدك لا استطيع تحمله اذن نحاول ان نجعل حديثنا متباعدا وليس كل يوم على فترات نتفق عليها فقال وهذا ايضا صعب فبعد ان كنا نتحدث فى اليوم الواحد مرتين تريدين ان نبتعد عده ايام فقالت ارجوك ان تساعدينى فهذا خير من نفترق نهائيا فقال اذن نجعلها يوم ويوم وساحاول الصبرعلى اليوم الذى لا اكلمك فيه فقالت وانا موافقه على هذا وغدا لن يكون بيننا حديث فقال حاضر اذا كان هذا ما تريدينه ولكن اين كنتى طوال الايام السابقه اننى كنت اتصل كل نصف ساعه فقالت كنت عند والدتى فقال واين رقمك فى المحمول فقالت لقد غيرته فقال لها لما لتهربين منى فصمتت فطلب منها الرقم الجديد ووعدها الا يتصل بها الا فى ظروف خاصه فوافقت واعطته الرقم الجديد وتم انتهاء المكالمه ولكن المكالمه هذه كانت بمثابه انطلاق قوى لمشاعرها فقد شعرت بمدى وقوه وصدق حبه ومشاعرف الفياضه له وشعرت كما هى تحبه بقوه وكم هى حزينه لقرار الابتعاد يوم ويوم فقد كانت تريد الاستمرار فى الحديث يوميا فقد اخذ اشرب بلب قلبها وانشغال عقلها واصبح هو مسيطرا على حياتها دون اى جدوى من الابتعاد عنه كم كانت تتالم وتتعذب لانها ادركت هذا لانه ليس هناك سبيل الى الجمع بينهما فالعوائق شديده بل غايه فى الصعوبه صعب ان تطلب من زوجها الانفصال لعادات وتقاليد اسرتها التى لا ليست كلمه الطلاق موجوده فى قاموسهم فعندهم تموت المراه ولا تطلب الطلاق كم كان هذا مؤلما جدا على مى لانها مجبوره على اكمال حياتها مع زوجها وتدرك انه لا يحبها بل يحب النقود ويعشق المغامرات وجاء اليوم التالى وكان مقررا الا يتكلما فيه كما كان الاتفاق بالامس بينهما مر النهار بطيئا مريرا من التفكير مؤلما من الحيره وجاء الليل وجاء وقت ما كان اشرف يتصل وهى تعلم انه لن يتصل حتى لا تغضب منه وشعرت بحنين شديد له وهو لم يغب عنها سوى يوم واحد فقط كم كان حديثه امس مؤثرا جدا فيها وزادت محبته جدا فى قلبها ومر اليوم وجاء الصباح وكانت سعيده جدا فاليوم ستلتقى مع اشرف فى حديث الليل كم انت طويل جدا ايها النهار فمتى سياتى ليل الاحباب لنسمع همس العاشقين | | |
27 - 10 - 2024, 04:57 AM
|
#14 |
27 - 10 - 2024, 04:58 AM
|
#15 |
27 - 10 - 2024, 04:59 AM
|
#16 |
27 - 10 - 2024, 08:32 AM
|
#17 |
27 - 10 - 2024, 11:07 AM
|
#18 | روايه الانثى
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
الأعضاء الذين قاموا بتقييم هذا الموضوع : 0
| لم يقوم أحد بتقييم هذا الموضوع |
تعليمات المشاركة
| لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك كود HTML معطلة | | | الساعة الآن 03:34 PM
| | | | | | | |