\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n\r\n \n \n مسسسائكم/ صباحكم\n سسسعــآـآدة \n آَضِرْآَر الْشُّمُوْع الْمُعَطَّرَهـ \n \n\n  \n \n \nأَظْهَرَت دِرَاسَة أُمِيْرِكِيَّة أَن الْشُّمُوْع الَّتِي تَحْتِوُي عَلَى مَوَاد تَنْشُر \n \n \n\n رَائِحَة مُعَطَّرَة مُضِرَّة بِالْصِحَّة. \nو أَظْهَرْت الْأَبْحَاث أَن الْشُّمُوْع \nالْمُعَطَّرَة تُوَلِّد دُخَانا مَلِيْئا بِالْمَوَاد الْضَّارَّة وَالْسَّامَة وَالَّتِي تُوَازِي تِلْك الَّتِي \nتَنْجُم عَن الْسِيْجَارَة, \nوَبِمَا أَنَّنَا فِي مُعْظَم الْأَحْيَان نُشْعِل تِلْك الْشُّمُوْع فِي \nأَمَاكِن قَلِيْلَة الْتَهْوئَة، كَالْغُرَف الْمُقْفَلَة وَالَحْمَامَات، قَد تُؤَدِّي \nالْمَوَاد الْكِيمْيَائِيَّة الْنَّاجِمَة عَنْهَا \nإِلَى تُلَوِّث دَاخِلِي مَا قَد يُؤَدِّي بِدَوْرِه إِلَى الْإِصَابَة بِالْحَسَاسِيَّة \nمِن رَّبُّو وَإِكَزِما. \nو يُمْكِن فَرْز الْشَّمْع فِي أَنْوَاع، فَتِلْك الْمَصْنُوْعَة مِن شَمْع الْعَسَل \nوَالصُويّا قَلِيْلَة الْضَّرَر لَكِنَّهَا \nبَاهِظَة الثَّمَن بَيْنَمَا الْأَنْوَاع الْرَّخِيْصَة الثَّمَن فَمُعْظَمُهَا مَصْنُوْعَة \nمِن شَمْع الِبَارَّافِين ، وَهُو مُنْتَج نَفْطِي ضَار جَدَّا بِالْصِحَّة، إِذ أَنَّه \nيُطْلَق كَمِّيَّة كَبِيْرَة مِن الْمَرْكَبَات الْعُضْوِيَّة VOCs \nعِنْد إِشْعَالِه. \nوَقَال “أَمِيْد حُمَيْدِي”مُعَد الْدِّرَاسَة الْبَاحِث فِي جَامِعَة \n“سَاوُث كَارُوَلَيْنا \n” إِن اسْتِخْدَام تِلْك الْشُّمُوْع اسْتِثْنَائِيّا لَا تَشُوْبُه أَي مُشْكِلَة لَكِن \nإِشْعَالَهَا بِشَكْل مُتَوَاصِل وَمُتَكَرِّر قَد يُصِيْب بِمَشَاكِل \nعَدِيْدَة عَلَى الْمَدَى الْطَّوِيْل . \nمع تمنيااااتي لكــــــم بدواام الصحه والعافيه\n \n منقول للفائده\n |
\r\n \r\n \r\n
\r\nالموضوع الأصلي :\r\nاضرار الشموع المعطره || الكاتب :\r\nميــآر || المصدر :\r\nشبكة همس الشوق
\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n\r\n
\r\n
\r\n
\r\n\r\n\r\n
\r\n \r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n\r\n \r\n\r\n\r\n\r\n
\r\n\r\n\r\n
\r\n \r\n \r\n \r\n \r\n

\r\n \r\n \r\n \r\n \r\n \r\n \r\n \r\n \r\n \r\n \r\n
\r\n \r\n