عندماوعندما

#1 14 - 2 - 2013, 06:35 PM

عندماوعندما

عند ما يعيش أحدناطفوله قاسيه...قليل مايحس انه طفل

يحملونه المسئوليه في سن الطفوله...لوحده بلا رحمه

كانه في أمتحان ممنوع المساعده...يكبر 20 عام اضافه الى عمره

يتعلم الكثير. . .ويفقد الكثير

يشعر في داخله شيء مفقود ...يحاول ان يسترجعه لاكن بلا فائده

كل شيء يمكن ان يرجع ...الا الزمن اذا ذهب لن يعود ابد

ولاكنه يترك لنا ذكريات...جميله ..اوذكريات ..حزينه..

لن ياخذ الزمن ذكرياتنا ابد..ستبقى فينامادمنا احياء

عندمالاتشعر بالامان

عند ما تتخيل الرحيل في اي لحظه

عندما تعطي بلا حساب ...وهم يخذلونك اذا احتجت لهم

يكذبون عليك...وانت تصدقهم
عندما تقدم راحتهم على نفسك ...ولااحد يشعر بك وانت تعاني
عندما لاتعرف باخبار اقرب الناس اليك الاصدفه
عندما يصبح القريب بعيد.... ولبعيد قريب
تتحول من شخص عاطفي

الى شخص لايتكلم الا في منطق العقل فقط

خالي من العاطفه الى شخص لا تعنه المشاعر

لايثق في احد بسهوله الى شخص عملي الى شخص انطوائي

الى شخص حذر في تعامله مع الاخرين

اتمنا ان ليس منا من هو هكذا...وانصار هذا لا يعني ان يعيش تعيس

لان السعاده هي في الله والى الله ومن الله

ولايجب عليناان نرى الدنياء من الجانب السلبي فقط ولاكن في جوانب ايجابيه

اللهم صلي على محمد افضل الصلاة وسلام

سبحانك اللهم وبحمدك لااله الا انت استغفرك واتوب اليك

الموضوع الأصلي : عندماوعندما || الكاتب : صعبة المنال || المصدر : شبكة همس الشوق

15 - 2 - 2013, 02:05 PM

,‘*
الله يعطيك العآفيـه ,
وسلمت يدآك على الطرح ,
وأشكرك على إتحافنا بِ كل ماهو جميل ورائع ,
لقلبك السعآده والفـرح ..
|‘,

15 - 2 - 2013, 02:41 PM

اختي الفاضلة
قد يتخذ المرء في الماضي قرارات خاطئة ويبقى أثرها ملازم له ترافقه في دربه. وقد لا يشعر بخطأ هذه القرارات إلا بعد مضي فترة من الزمن. فما موقفنا من هذه الاختيارات الخاطئة، هل نظل نندب حظنا العاثر ونعيش في حالة ندم وهم وشتم للظروف التي أحاطت بنا أم إننا نتجاوز ذلك ولا نبالي؟

وأيّاً ما كان الأمر، فطبيعي جداً إن الإنسان يتخذ قرارات خاطئة وخصوصاً في بداية حياته، وأسباب ذلك كثيرة فصغر السن وقلة التجربة والعلم والبيئة التي عاش فيها والصحبة التي رافقها كلها تؤثر سلباً أو إيجاباً في اتخاذ القرار. ولهذا يتأخر اكتشاف معرفتنا لهذا القرار هل كان القرار يتناسب مع طموحاتنا وآمالنا أم لا. وليس من الطبيعي أن يعيش المرء في حالة إحباط وضيق بسبب هذه الاختيارات الماضية، فالله قدر لك أن تختار هذا الأمر وأن تسلك هذا الطريق
ومهما يكن من شيء، فالمرء قد يجعل من إخفاقات الماضي وأخطائه نقطة انطلاقة لتحقيق النجاح، فالنجاح لا يعرف عمراً معيناً، والإنسان لا يتوقف عند مرحلة عمرية معينة؛ بل هو في حالة عطاء وعمل وكفاح مادام يملك أدوات العمل والعطاء، والمرء قد يحقق نجاحات في بداية حياته ثم تقف هذه النجاحات عند نقطة والعكس فقد يخفق المرء في بداية حياته ثم ما يلبث إلا وينهض وينجز نجاحات متتالية.

16 - 2 - 2013, 12:32 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الريف

,‘*

الله يعطيك العآفيـه ,
وسلمت يدآك على الطرح ,
وأشكرك على إتحافنا بِ كل ماهو جميل ورائع ,
لقلبك السعآده والفـرح ..
|‘,

تسلم لمرورك
كل الشكر والتقدير لك

16 - 2 - 2013, 12:32 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجتهد

اختي الفاضلة
قد يتخذ المرء في الماضي قرارات خاطئة ويبقى أثرها ملازم له ترافقه في دربه. وقد لا يشعر بخطأ هذه القرارات إلا بعد مضي فترة من الزمن. فما موقفنا من هذه الاختيارات الخاطئة، هل نظل نندب حظنا العاثر ونعيش في حالة ندم وهم وشتم للظروف التي أحاطت بنا أم إننا نتجاوز ذلك ولا نبالي؟

وأيّاً ما كان الأمر، فطبيعي جداً إن الإنسان يتخذ قرارات خاطئة وخصوصاً في بداية حياته، وأسباب ذلك كثيرة فصغر السن وقلة التجربة والعلم والبيئة التي عاش فيها والصحبة التي رافقها كلها تؤثر سلباً أو إيجاباً في اتخاذ القرار. ولهذا يتأخر اكتشاف معرفتنا لهذا القرار هل كان القرار يتناسب مع طموحاتنا وآمالنا أم لا. وليس من الطبيعي أن يعيش المرء في حالة إحباط وضيق بسبب هذه الاختيارات الماضية، فالله قدر لك أن تختار هذا الأمر وأن تسلك هذا الطريق
ومهما يكن من شيء، فالمرء قد يجعل من إخفاقات الماضي وأخطائه نقطة انطلاقة لتحقيق النجاح، فالنجاح لا يعرف عمراً معيناً، والإنسان لا يتوقف عند مرحلة عمرية معينة؛ بل هو في حالة عطاء وعمل وكفاح مادام يملك أدوات العمل والعطاء، والمرء قد يحقق نجاحات في بداية حياته ثم تقف هذه النجاحات عند نقطة والعكس فقد يخفق المرء في بداية حياته ثم ما يلبث إلا وينهض وينجز نجاحات متتالية.

تسلم لمرورك
كل الشكر والتقدير لك