أحببتك جدآ لدرجة أنني بكيت خلفك بشدة ظنآ مني أندموعي ستجرفك نحوي كنت واهم وأدركت بعد ليالي من البكاء المر أن من ترحلبه رياح الواقع لأتعود به بحور الحنين أبد
اما أخبَرتُك انك وطني الذي لا يضيق ! أما أخبرتك أنك أهلي و صديقاتي و أحلامي و مستقبلي و دعوات أمي المستجابه ؟ و أنك أُمنياتي المحَقْقه ! و أنك أجمل الصدف ؟ و أنك أجمل لحظات عمري ! و انك كل فرحه كُتِبَت لي بالحياة الدنيا ؟ ❤ و أنك الاكسجين الذي استنشقه بعمق في لحظات حزني و فرحي