على ذآڪْ آلڼهر قصـةْ حڪْآهآ ڜِآيب ٍ عميآڼ
لقيتـةْ جآلڛ يهذري ڛۈآلف تڪْڛر ۈقآره
لقيتـةْ يم بآب آلبيت يڜِڪْي قڛۈة آلأزمآڼ
ۈيصرخ يآ زمڼ خذڼي [ لبڼتي ۈ أمهآ ۈدآره ]
ۈيقطع صرختـةْ بۈڼـةْ رهيبـةْ ۈڼة آلحرمآڼ
ۈتڼثر ۈڼتـةْ دمعـةْ تحآۈل تجبر آقدآره
تمۈت ( آلبڼت ) في لحظـةْ ۈيبقى للألم عڼۈآڼ
ۈيآخذ ( أمهآ ) معهآ ۈطل آلحزڼ بآخبآره
تزۈج في ڜِهر ۈآحد ۈعآڜِ بزيجتـةْ فرحآڼ
ۈيدعي ربـةْ آلخآلق بطفل يضحڪْ جۈآره
ۈمضت أعۈآآم ۈدعۈآتـةْ تڼآجي ربـةْ آلرحمڼ
ۈرب آلڪْۈڼ مآخيب رجآه ۈجآبلـةْ [ ڛآره ]
يآ فرحت ڪْل هِـِآلديره بڛآره بڼت أبۈ ڛلطآڼ
يآ ڛعد آلأب ۈ يآ آلأم عقب أعۈآم جبآره
ڼمت ڛآره في هِـِآلحآره ۈصآرت ۈردة آلبڛتآڼ
ۈصآرت تحلم بحب ٍ يڜِع بقلبهآ أڼۈآره
ۈتحقق حلمهآ آلۈردي بطلة جآرهم ڛلمآڼ
يآحلۈ آلبڛمـةْ في ۈجهـةْ يآ بخت آللي يجي جآره
ۈصآرت ڪْل يۈم تعيڜِ في حلم ۈهۈى فتآڼ
ۈترڛم بإيدهآ قلبيڼ ۈ ڛهم آلحب بآڛۈآره
يمر آليۈم تڛتڼى بڪْل ڜِۈق ۈ هۈى ۈ ألحآڼ
ۈيرۈح آليۈم ۈلآ ڜِآفت خيآل آلجآر ۈآلجآره !
ۈصدفـةْ ڜِآفهآ ڛلمآڼ ۈصآر بڜِۈفهآهيمآڼ
ۈحآۈل يڼطق بڪْلمـةْ ۈلڪْڼ تآهت أفڪْآره
جلڛ يۈميڼ ۈ آلثآلث ۈفڪْره تآيـةْ ٍ حيرآڼ
ۈجآ في يۈمـةْ آلرآبع ۈڜِد آلفڪْر بأعمآره
ۈفجأه ڜِآفهآ صدفـةْ تغڼى بصۈتهآ آلرڼآڼ
تغڼي للزهر ۈتقۈل: ألآ يآ قلبي ڜِخبآره ؟؟
ۈڼآجى صۈتهآ ڛلمآڼ ألآ يآ قلب يآ ضميآڼ
أبيڪْ تۈصل أحلآمي ۈحبي يآهۈى لـ / ڛآره
ۈصل صۈتـةْ ۈۈڼآتـةْ لـ / ڛآره ۈآلتقآ آلقلبآڼ
ۈصآرۈآ أڛعد ۈأبهى يآ زيڼ آلعڜِق ۈآزهآره
ۈمضت أعۈآم ۈرى أعۈآم ۈصۈت آلحب فيهم زآڼ
ۈإلى مڼ ڜِآفهم إڼڛآڼ تمڼى آلحب لۈ زآره
ۈڼمتڛآره ۈڪْبر ڛلمآڼ ۈعهد آلحب ۈ آلآيمآڼ
يقۈل إڼ ڛآره لڛلمآڼ ۈَلـةْْ ڛلمآڼ في ڛآره
على ذآڪْ آلڼهر حطۈآ عبآره ۈآلعهد عڼۈآڼ
يآ غير آلقبر مآ يفرق جڛدڼآ ۈآلجڛد دآره
ۈلۈ دآرت ليآليڼآ ۈذقڼآ بهمهآ آلحرمآڼ
حڜِى مآ ڼڼڛى أيآمڼ ٍ ڪْتبهآ آلحب ۈأڛرآره
خطبهآ آليۈم ۈآلفرحـةْ بدت تقرب مڼ آلعرڛآڼ
بقى يۈميڼ بڛ يۈميڼ ۈدآر آلۈقت بأدۈآره
عجيب آلۈقت ۈآلأقڛى تصآريف آلفرح أحزآڼ
تجيڪْ آيآم طربآڼـةْ بعدهآ أيآم غدآره
غدر هآلۈقت في ڛآره ذبحهآ ۈآلغدر ڼيڜِآڼ
يقطع قلب مڼ صآبـةْ يمۈت آلقلب بأڛۈآره
في ليلة دخلتـةْ حآآآدث تۈفى بڛبتـةْ [ ڛلمآڼ ]
تۈفى قبل مآ يحظڼ ڪْفۈف آللي تبي جۈآره
يمۈت ۈيهتف بڪْلمـةْ تزلزل ڪْلمتـةْ آلأرڪْآڼ
قبل لِآ يلفظ أڼفآڛـةْ [ يڼآدي ۈيڼهآ ڛآره ] ؟؟
ۈصل علمـةْ ۈۈڼآتـةْ لڛآره بڼت أبۈ ڛلطآڼ
ۈصآرت تڜِهق ۈتبڪْي يآ ڜِيڼ آلحزڼ ۈأخبآره
تڼآدي يمـةْ يآ يمـةْ أبيڪْي تقۈلي ذآ بهتآڼ
أبيڪْي تڪْذبي آلقصـةْ يآ يمـةْ مآتت أزهآره
دخيلڪْ يمـةْ قۈليلي دخيلڪْ أطلبي ڛلمآڼ
قۈليلـةْ تڪْفى يآ ڛلمآڼ تعآل ۈڼِۈرآلحآره
يآيمـةْ ضآقت أڼفآڛي ۈأحڛ إڼ آلجڛد ذبلآڼ
يآيمـةْ ۈڜِ بلآ عيۈڼي تضيق بڜِۈفهآ أڼۈآره
يآيمـةْ قربي مڼي يآيمـةْ صدري بـةْ ڼيرآڼ
يآ يمـةْ أڛمعـةْ يڼآدي يقۈل إڼ آلعهد زآره
ۈصآرت تهتف تڼآدي أڼآ يمڪْ بجيڪْ آلآڼ
ۈطآحت ۈردة ٍ حمرآ .. أظڼهآ ۈردة آلحآره
على ذآڪْ آلڼهر قبر ٍ حۈى في دآخلـةْ [ ڛلمآڼ ]
على ڜِطـةْ على ترآبـةْ ڪْفڼ يحظڼ جڛد [ ڛآره ] .!
:cry::cry::cry:
الموضوع الأصلي :
يايمة ضاقت نفاسي و حس إن الجسد ذبلان || الكاتب :
نبضي عبدالله || المصدر :
شبكة همس الشوق
عضويتي
يايمة ضاقت أنفاسي وأحـس إن الجسد ذبلان 
حـبـك 
العرض العادي
