همس الشوق |
همس للخيمة الرمضانية |
![]() ![]() |
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى | انشاء موضوع جديد | ردود اليوم | الاستعداد القراني لرمضان الشيخ محمد المنجد | التقوى وال خلاق عن زاد رمضان وثمرته |
| LinkBack ![]() | أدوات الموضوع ![]() | انواع عرض الموضوع ![]() |
![]() | #31 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() الله أكبر ما أعظمها من كلمات يقول الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله : ( لست ولله الحمد أدعو إلى مذهب صوفي أو فقيه أو متكلم أو إمام من الأئمة الذين أعظمهم مثل ابن القيم والذهبي وابن كثير وغيرهم ، بل أدعوا إلى الله وحده لا شريك له ، وأدعو إلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي أوصى بها أول أمته وآخرهم وأرجوا أني لا أرد الحق إذا أتاني ، بل أشهد الله وملائكته وجميع خلقه إن أتانا منكم كلمة من الحق لأقبلها على الرأس والعين ، ولأضربن الجدار بكل ما خالفها من أقوال أئمتي حاشا رسول الله صلى الله عليه فإنه لا يقول إلا الحق .. ) مؤلفات الشيخ محمد بن عبدالوهاب - القسم الخامس (الرسائل الشخصية ) ص252 . أفبعد هذا الكلام يطعنون فيه؟؟ | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #32 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله نسبه: هو شيخ الإسلام الإمام أبو العباس: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن محمد بن الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله ابن تيمية الحراني ثم الدمشقي. مولده ووفاته: ولد يوم الاثنين العاشر من ربيع الأول بحران سنة 661 هـ، ولما بلغ من العمر سبع سنوات انتقل مع والده إلى دمشق؛ هربًا من وجه الغزاة التتار،وقد توفي الشيخ -رحمه الله- وهو مسجون بسجن القلعة بدمشق ، فهب كل أهل دمشق ومن حولها للصلاة عليه وتشييع جنازته وقد أجمعت المصادر التي ذكرت وفاته أنه حضر جنازته جمهور كبير جدًا يفوق الوصف. وتوفي ليلة الاثنين العشرين من شهر ذي القعدة سنة (728) هـ وعمره (67) سنة. نشأته: نشأ في بيت علم وفقه ودين ، فأبوه وأجداده وإخوته وكثير من أعمامه كانوا من العلماء المشاهير ، منهم جده الأعلى (الرابع) محمد بن الخضر ، ومنهم عبد الحليم بن محمد بن تيمية ، وعبد الغني بن محمد ابن تيمية ، وجده الأدنى عبد السلام بن عبد الله ابن تيمية مجد الدين أبو البركات صاحب التصانيف التي منها : المنتقى من أحاديث الأحكام ، والمحرر في الفقه ، والمسودة في الأصول وغيرها ، وكذلك أبوه عبد الحليم بن عبد السلام الحراني ، وأخوه عبد الرحمن وغيرهم. ففي هذه البيئة العلمية الصالحة كانت نشأة صاحب الترجمة ، وقد بدأ بطلب العلم أولًا على أبيه وعلماء دمشق ، فحفظ القرآن وهو صغير ، ودرس الحديث والفقه والأصول والتفسير ، وعرف بالذكاء وقوة الحفظ والنجابة منذ صغره. ثم توسّع في دراسة العلوم وتبحر فيها ، واجتمعت فيه صفات المجتهد وشروط الاجتهاد منذ شبابه، فلم يلبث أن صار إمامًا يعترف له الجهابذة بالعلم والفضل والإمامة ، قبل بلوغ الثلاثين من عمره. المجالات العلمية التي أسهم فيها: ولم يترك الشيخ مجالًا من مجالات العلم والمعرفة التي تنفع الأمة ، وتخدم الإسلام إلا كتب فيه وأسهم بجدارة وإتقان ، وتلك خصلة قلما توجد إلا عند العباقرة النوادر في التاريخ.فلقد شهد له أقرانه وأساتذته وتلاميذه وخصومه بسعة الاطلاع ، وغزارة العلم ، فإذا تكلم في علم من العلوم أو فن من الفنون ظن السامع أنه لا يتقن غيره ، وذلك لإحكامه له وتبحره فيه ، وأن المطلع على مؤلفاته وإنتاجه ، والعارف بما كان يعمله في حياته من الجهاد باليد واللسان ، والذب عن الدين ، والعبادة والذكر ، ليعجب كل العجب من بركة وقته ، وقوة تحمله وجلده ، فسبحان من منحه تلك المواهب. قال الذهبي في معجم شيوخه : أحمد بن عبدالحليم -وساق نسبه- الحراني، ثم الدمشقي، الحنبلي أبو العباس، تقي الدين، شيخنا وشيخ الإسلام، وفريد العصر علماً ومعرفة، وشجاعة وذكاء، وتنويراً إلهياً، وكرماً ونصحاً للأمة. قال الحافظ جلال الدين السيوطي : ابن تيمية الشيخ الإمام العلامة الحافظ الناقد الفقيه المجتهد المفسر البارع شيخ الإسلام، علم الزهاد، نادرة العصر، تقي الدين أبو العباس أحمد المفتي شهاب الدين عبدالحليم بن الإمام المجتهد شيخ الإسلام مجد الدين عبدالسلام ابن عبدالله بن أبي القاسم الحراني.أحد الأعلام، ولد في ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة. عني بالحديث، وخرج وانتقى، وبرع في الرجال، وعلل الحديث وفقهه وفي علوم الإسلام وعلم الكلام، وغير ذلك. وكان من بحور العلم، ومن الأذكياء المعدودين، والزهاد، والأفراد، ألف وثلاثمائة مجلدة، وامتحن وأوذي مراراً. | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #33 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية بسم الله الرحمن الرحيم درر ثمينه من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية (( الناس لا يفصل بينهم النزاع إلا كتاب منزل من السماء ، و إذا ردوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل )) (( من فارق الدليل ضل السبيل ، و لا دليل إلا بما جاء به الرسول )) (( الشرع نور الله في أرضه ، و عدله بين عباده ، و حصنه الذي من دخله كان آمنا )) (( طاعة الله ورسوله قطب السعادة التي عليه تدور ، و مستقر النجاة الذي عنه لا يحور )) (( كل قائل إنما يحتج لقوله لا به , إلا الله ورسوله )) (( العلم ما قام به الدليل ، و العلم ما جاء به الرسول ، فالشأن في أن نقول علما : والنقل المصدّق والبحث المحقق، فإن ما سوى ذلك و إن زخرف مثله بعض الناس خزف مزوق ، و إلا فباطل مطلق )) (( الدنيا كلها ملعونة ، ملعون ما فيها ، إلا ما أشرقت عليه شمس الرسالة ، وأس بنيانه عليها ، ولا بقاء لأهل الأرض إلا مادامت آثار الرسل موجودة فيهم ، فإذا درست آثار الرسل من الأرض و انمحت بالكلية خرب الله العالم العلوي والسفلي وأقام القيامة )) (( ما من أحد من أعيان الأئمة من السابقين و الأولين و من بعدهم إلا وله أقوال وأفعال خفي عليهم فيها السنة ، وهذا باب واسع لا يحصى ، مع أن ذلك لا يغض من أقدارهم ولا يسوغ إتباعهم فيها )) (( لا ريب أن الخوارج كان فيهم من الاجتهاد في العبادة والورع ما لم يكن في الصحابة كما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم ،لكن لما كان على غير الوجه المشروع أفضى بهم إلى المروق من الدين ولهذا قال عبد الله بن مسعود وأبي بن مالك :" اقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة" )) (( المتابعة: أن يفعل مثل ما فعل ، على الوجه الذي فعل ، لأجل أنه فعل )) (( من خرج عن القانون النبوي الشرعي المحمدي الذي دل عليه الكتاب والسنة ، وأجمع عليه سلف الأمة وأئمتها، احتاج إلى أن يضع قانونا آخر متناقضا يرده العقل والدين )) (( من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية )) (( أعظم الكرامــة لزوم الاستقامــة )) (( بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين )) (( إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة )) (( الخوف المحمود ما حجزك عن المحرمات )) ((الزهــد ترك ما لا ينفع في الآخــرة )) (( فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته )) (( المحبوس من حُبس قلبه عن ربه والمأسور من أسره هواه )) (( فما حفظت حدود الله ومحارمه ووصل الواصلون إليه بمثل خوفه ورجائه ومحبته فمتى خلا القلب من هذه الثلاث فسد فسادا لا يرجى صلاحه أبدا ومتى ضعف فيه شيء من هذه ضعف إيمانه بحسبه )) ((الحذر الحذر أيها الرجل من أن تكره شيئا مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم أو ترده لأجل هواك أو انتصارا لمذهبك أو لشيخك أو لأجل اشتغالك بالشهوات أو بالدنيا فإن الله لم يوجب على أحد طاعة أحد إلا طاعة رسوله والأخذ بما جاء به بحيث لو خالف العبد جميع الخلق واتبع الرسول ما سأله الله عن مخالفة أحد )))) (( كل من أحب شيئا لغير الله فلا بد أن يضره محبوبه، إن فقد عذب بالفراق وتألم، وإن وُجد فإنه يحصل له من الألم أكثر مما يحصل له من اللذة، وهذا أمر معلوم بالاعتبار والاستقراء )) (( لو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة )) سئل شيخ الإسلام ابن تيمية : أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟ فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له. فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة )) | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #34 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() من بعض عقوبات المعاصي خسف القلب ********** * ومنها : الخسف بالقلب كما يخسف بالمكان وما فيه فيخسف به الى أسفل السافلين ، وصاحبه لا يشعر وعلامة الخسف به أنه لا يزال جوالا حول السُفليات والقاذورات والرذائل ، كما أن القلب الذي رفعه وقربه لا يزال جوالا حول العرش . * ومنها : البعد عن البر والخير ومعالي الأعمال والأقوال والأخلاق . قال بعض السلف : " إن هذه القلوب جوالة ، فمنها ما يجول حول العرش ، ومنها ما يجول حول الحُشِّ " . المصدر من كتاب الداء والدواء أو الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي تأليف الإمام أبي عبد الله شمس الدين ابن قيم الجوزية رقم الصفحة " 120" | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #35 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() كيف تكون سعيداً في معاملة الخلق؟ قال ابن تيمية رحمه الله: "والسعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم ..." . (الفتاوى 1/ 51). | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #36 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (يآبا ذر ألا أدلك على خصلتين وهما أخف على الظهر وأثقل في الميزان من غيرهما ؟ قال بلى يارسول الله قال: عليك بحسن الخلق وطول الصمت ، والذي نفس محمد بيده ماعمل الخلائق بمثله) حسنه الشيخ الالباني بشواهده في الصحيحة 1938 فأين نحن من حسن الخلق وأين نحن من طول الصمت؟؟!! | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #37 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() سئل حمدون القصار: ما بال كلام السلف أنفع من كلامنا؟ قال : لأنهم تكلموا لعز الإسلام ورضا الرحمن، ونحن نتكلم لعز النفوس، وطلب الدنيا،ورضا الخلق. [صفة الصفوة 2/122] | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #38 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() من جميل كلام الشيخ ابن باديس رحمه الله فى طريقة الدعوة قال – رحمه الله- : "لا يقال للكافر عند دعوته أو مجادلته إنك من أهل النار! ولكن تذكر الأدلة على بطلان الكفر، وسوء عاقبته، ولا يقال للمبتدع يا ضال! وإنما تبين البدعة وقبحها، ولا يقال لمرتكب الكبيرة يا فاسق ولكن يبين قبح تلك الكبيرة وضررها وعظم إثمها ؛ فتقبح القبائح والرذائل في نفسها وتجتنب أشخاص مرتكبيها إذ رب شخص هو اليوم من أهل الكفر والضلال تكون عاقبته إلى الخير والكمال، ورب شخص هو اليوم من أهل الإيمان ينقلب – والعياذ بالله تعالى- على عقبيه في هاوية الوبال!" | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #39 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() الفرق بين الرجاء و التمني (ابن القيم رحمه الله) فمثله مثل رجل خطب امرأة كريمة في منصب شرف إلى أهلها فلما آن وقت العقد واجتماع الأشراف والأكابر وإتيان الرجل إلى الحضور علم عشية ذلك اليوم ليتأهب الحضور فتراه المرأة وأكابر الناس فاخذ في التأهب والتزيين والتجميل فأخذ من فضول شعره وتنظيف وتطيب ولبس أجمل ثيابه وأتى إلى تلك الدار متقيا في طريقه كل وسخ ودنس واثر يصيبه اشد تقوى حتى الغبار والدخان وما هو دون ذلك فلما وصل إلى الباب رحب به ربها ومكن له في صدر الدار على الفرش والوسائد ورمقته العيون وقصد بالكرامة من كل ناحية فلو أنه ذهب بعد أخذ هذه الزينة فجلس في المزابل وتمرغ عليها وتمعك بها وتلطخ في بدنه وثيابه بما عليها من عذرة وقذر ودخل ذلك في شعره وبشره وثيابه فجاء على ذلك الحال إلى تلك الدار وقصد دخولها للوعد الذي سبق له لقام إليه البواب بالضرب والطرد والصياح عليه والإبعاد له من بابها وطريقها فرجع متحيزا خاسئا فالأول حال الراجي وهذا حال المتمني. | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() | #40 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
| ![]() الفرق بين تجريد متابعة المعصوم وإهدار أقوال العلماء وإلغائها أن تجريد المتابعة أن لا تقدم على ما جاء به قول أحد ولا رأيه كائنا من كان بل تنظر في صحة الحديث أولا فإذا صح لك نظرت في معناه ثانيا فإذا تبين لك لم تعدل عنه ولو خالفك من بين المشرق المغرب ومعاذ الله أن تتفق الأمة على مخالفة ما جاء به نبيها بل لا بد أن يكون في الأمة من قال به ولو لم تعلمه فلا تجعل جهلك بالقائل به حجة على الله ورسوله بل أذهب إلى النص ولا تضعف واعلم أنه قد قال به قائل قطعا ولكن لم يصل إليك هذا مع حفظ مراتب العلماء وموالاتهم واعتقاد حرمتهم وأمانتهم واجتهادهم في حفظ الدين وضبطه فهم دائرون بين الأجر والأجرين والمغفرة ولكن لا يوجب هذا إهدار النصوص وتقديم قول الواحد منهم عليها بشبهة انه اعلم بها منك فإن كان كذلك فمن ذهب إلى النص أعلم به منك فهلا وافقته إن كنت صادقا فمن عرض أقوال العلماء على النصوص ووزنها بها وخالف منها ما خالف النص لم يهدر أقوالهم ولم يهضم جانبهم بل اقتدى بهم فإنهم كلهم أمروا بذلك فمتبعهم حقا من امتثل ما أوصوا به لا من خالفهم فخلافهم في القول الذي جاء النص بخلافه أسهل من مخالفتهم في القاعدة الكلية التي أمروا ودعوا إليها من تقديم النص على أقوالهم ومن هنا يتبين الفرق بين تقليد العالم في كل ما قال وبين الاستعانة بفهمه والاستضاءة بنور علمه فالأول يأخذ قوله من غير نظر فيه ولا طلب لدليله من الكتاب والسنة بل يجعل ذلك كالحبل الذي يلقيه في عنقه يقلده به ولذلك سمى تقليدا بخلاف ما استعان بفهمه واستضاء بنور علمه في الوصول إلى الرسول صلوات الله وسلامه عليه فإنه يجعلهم بمنزلة الدليل إلى الدليل الأول فإذا وصل إليه استغنى بدلالته عن الاستدلال بغيره فمن استدل بالنجم على القبلة فإنه إذا شاهدها لم يبق لاستدلاله بالنجم معنى قال الشافعي ((اجمع الناس على أن من استبانت له سنة رسول الله لم يكن له أن يدعها لقول أحد)) كتاب الروح المنسوب لابن القيم صفحة 267 | |||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للثورا, والوا, الذّه |
|
شذرات الذهب للمنثورات والفوائد
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() | |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شذرات في علوم القر ن 1 | همسه الشوق | همس القرآن الكريم | 8 | 9 - 11 - 2023 07:56 PM |
شذرات من حياة سعد بن معاذ | شيخة الزين | همس السيرة النبوية | 5 | 29 - 2 - 2020 02:25 PM |
شذرات وعظات | همسة الشوق | همس المواضيع العامة | 4 | 30 - 7 - 2016 09:50 PM |
شذرات لمن تفيا فياء الاجازة | عـازفة الليل | نفحات اسلاميه | 6 | 28 - 8 - 2013 12:55 PM |
شذرات إحساس | نَبض♡~ | همس المواضيع العامة | 5 | 7 - 7 - 2012 03:32 PM |
|
السبت 22 /2/ 2025 م || 23 /8/ 1446هـ || |