صغيري الكبير
صَغيرَي الكَبير ؛
سأخبِرك بِأنّ صَوتك عِندَما تُغنّي صَباحاً يؤنسُ وحشَة قَلبي
تُضحكني جدّاً عِندَما تحرّك أصابِعك كَ الأطفال
يُربِكني جُنونك عِندَما تَسمَع لحنَ أغنِيتنا المفضلّة فَ تَقفز محاوِلة مراقصَتي
يَ قَلبي يَ طِفلَي ، كَيف تمكِنت من استِيعاب حَماقاتِي وغضَبي
مدلَلي و شريكَ مَزاجاتِي العَفِنة ؛
أحبك بِحَجمِ فَشلِي فِي الحِفاظِ عَليكِ .
أحبك و أحبك ، فأبتَسِم .