لويزة ليمونية (الاسم العلمي:Aloysia citriodora) وتعرف باسم رعي الحمام الليموني (بالإنجليزية:
Lemon verbena) هي نوع نباتي يتبع جنس اللويزة من فصيلة اللويزية
تسميات
يعرف هذا النبات باللويزة والليمونية وأحيانا بالمليسة ولكن يجب الانتباه إلى أن هذا النبات مختلف عن
المليسة المخزنية أو الترنجان أو حشيشة النحل (باللاتينية: Melissa officinalis). و اللويزة وهو معرب عن
الاسم العلمي لجنس هذا النبات Aloysia المشتق من أسم زوجة ملك إسبانيا (1788 – 1808) كارلوس
الرابع (بالإسبانية: Carlos IV de España) ماريا لويزا (بالإنجليزية: Maria Luisa of Parma).
مرادفات الأسم العلمي
(باللاتينية: Aloysia triphylla)
(باللاتينية: Lippia citrodora)
(باللاتينية: Lippia triphylla)
(باللاتينية: Verbena triphylla)
(باللاتينية: Zappania citrodora)
المواد الفعالة
زيت أساسي يتألف بشكل رئيسي من السترال.
الاستخدامات الطبية
تعتبر اللويزة الليمونية مفيدة في حالات التشنج والمغص المعدي والمعوي وهي طاردة للغازات وهاضمة
وتزيل عسر الهضم, وينفع شربها في حالات التشنج العصبي وبعض الأمراض العصبية مثل: الهستيريا،
النويراستينيا، الأرق، الدوار، الإغماء، خفقان القلب وغيرها وخصوصاً عند النساء، وتفيد في تحسين الحالة
النفسية كما يعتقد أنها مقوية للقلب ومقوية للذاكرة. تعطى اللويزة الليمونية للنساء في حالات عسر
الطمث كما تعطى بعد الولادة لإدرار الحليب وتنظيف الرحم من الإفراز النفاسي. كما يقال أنها ذات قدرة
على تقليل الإفراز الدهني للجلد وبهذا فهي مفيدة في حالات حب الشباب. ويعتبر من المسكنات العصبية
اللطيفة والفعالة، ويفيد منقوع النبات لعلاج النفخة، سوء الهضم، الغثيان
الأضرار
الإفراط في تناول هذا النبات يمكن أن يسبب تهيجاً في مخاطية الجهاز الهضمي، ارتخاء في العضلات
الملساء ولذا يمنع عن الأطفال الذين يعانون من التبول في الفراش ويمنع عن المصابين بالعنة والبلادة
وسلس البول. لوحظ التأثير السلبي للخليط المذكور أعلاه على الحالة الجنسية عند الذكور.
~ |
|
|
|