عرض مشاركة واحدة
قديم 15 - 8 - 2023, 12:48 AM   #6


الصورة الرمزية همسه الشوق

 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 5154يوم
مواضيعي » 19229
الردود » 77327
عدد المشاركات » 96,556
نقاط التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1037
الاعجابات المرسلة » 1250
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 17...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 17

همسه الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل



البارت 4

.
.
عُمر بعدم إعجاب : سويّ اللي يريحك ، وطلع تاركهم
دلال بحماس : مامي هي أم فستان أحمر اللي أمس ؟
أم عُمر : أي هي
دلال بخقّه : والله إنها تهبل تناسبه وجدًا أحس شخصيتها حلوه تنفع لعناد عُمر وجدًا
ميّ : والله البنت جميلة ماشاءالله عليها بس يمه لاتجبرينه حاولي فيه بعدين أخطبي
أم عُمر : أخوك هذا طبّه عندي أنتم بس أنتظروني الحين بكلّم أم فيصل " أم صفيه بعد " وبعلّمها
تنهدت ميّ بعدم إعجاب لإنها بتجبره وإلا حتى هي صفيه داخله مزاجها.
أم عُمر إتصلت ورفعت الجوال لإذنها : أش لاحد يتكلم
وماهي إلا دقائق ووصلها صُوت أم فيصل
أبتسمت أم عُمر : السلام عليكم
أم فيصل : وعليكم السلام
أم عُمر : أخبارك طمنيني عنك
أم فيصل : الحمدلله نحمد ونشكر أخبارك انتِ وأخبار البنات
أم عُمر : كلهُم طيبين ويسلمون عليك ولله الحمد ، أم فيصل بغيتك بمُوضوع إن كأنك فاضيه
أم فيصل : إي والله فاضيه أمريني
أم عُمر : مايامر عليك عدُّو ، والله إنا طالبين القُرب منكُم ونبي بنتكم صفيّه لولدي عُمر
أبتسمت أم فيصل : والله نسبّكم شرفًا لنا يارُوحي بس بشُوف البنت وأبوها وأردّ لك خبر بإذن الله
أم عُمر : أبد خُوذو راحتكم ، يلا بأمّان الله
أم فيصل : هلا فيك بأمان الكريم.
أغلق أم عُمر وناظرت بناتها : تُوقعون بتوافق ؟
ميّ : أنا عن نفسي أحس بترفض لإن دايم نسمع إنها ترفض اللي يخطبونها بحجّه إنها ماتبي
وهجّ : أنا عندي إحساس بتوافق على عُمر
دلال : أنا أوافق وهجّ بالإحساس للأمانه أحس بتوافق وبنفس الوقت أحس بترفض
إبتسمت أم عُمر : الله يسمع منك ياوهجّ
ضحكتّ دلال موجه كلامها لميّ : سوت أحلا سكِيب لكلامي وكلامك
ميّ : ماش مانعجبها ، هذا وأنا بكر البنات وأنتِ القعدة الله يعين
ناظرتهم أم عُمر بيأس : هذا وأنتم ماخذين الدلال كله مامنكم فايده تفائلو خيرًا تجِدوه
وهجّ : ماعليك يا أمي متفائلين بس إذا ردت عليك علمينا
أم عُمر حركت راسها بـ طيب : الله يكتب اللي فيه الخير
نطقّو كلهم : أمين.

-

« بيت أبُو فيصل »
أم فيصل بإبتسامة ناظرت تركيّ " أبو فيصل " : يابُو فيصل
ألتفت لها : سميّ
أم فيصل : سمّ الله عدّوك تو أتصلت عليّ أم عُمر تبي صفيه لعُمر
شرقّت صفيه بالقهُوه من تكلمت أمها
أبو فيصل :
-
.
أبو فيصل : بشويش يابنتي بشُويش ، والله أنه رجُل ونعم فيه الرأي الأول والأخير لصفيّه كان ودّها ماحنا رادينها
فيصل بعبّط وطقطقه : أخص والله كبرتيّ
صفيّه ضحكت بهدُوء على فيصل ووجهت كلامها لأمها وأبوها : بستخير وبردّ لكم خبر
تكلمت عهُود من حسّت الجو مشحُون لإنها تعرف إختها ماتبغى تتزوج : شرايكم نطلع اليُوم نغير جو
صفيّه : أنا عندي دوام بعد بكرا وبريح والله
عهُود نطقت بيأس : أجل كنسلو دام صفيّه مو رايحة.
رحمتّها صفيه كُونها متحمسه و ودّها تطلع : لا خلاص يلا أجهزُو ونطلع نشوف لنا مكان حلو نتمشى
وإتجهو يتجهزّون بعد ما أخذو موافقة أبُوهم بالخرُوج
إبتسم تركي : روحي معهم ياهيا غيري جوّ
هيا : لا والله مالي خلق لوجع الراس متى مابغيت بطلع بس الحين ماوديّ والله
وقف فيصل وقفّل جواله : أنا بخاويهم تبون شي ؟
تركيّ : سلامتك إنتبه لهم
وقف معه خالد : أنا بعد برُوح معهم توصون شي
إبتسمت لهُم هيا : سلامتكم بس أنتبهو لخواتكم
أبتسم لها فيصل : تبشرين ، وطلع هُو وخالد ينتظرون البنات بالسيارة بعد ماعطُوهم خبر.
بعد مُده قصيره طلعو البنات
صفيّه : السلام عليكُم
عهُود بعبط : أنا قييت
ناظرهُم بهدوء : ياهلا ، يلا وين تبون ؟
صفيّه : خلونا نروح كوفي نتقهوى
عهُود : صح أتفق معاك نتقهوى ونروق بعدين نرُوح نتمشى
فيصل حركَ السياره : يلا تمّ عندي لكم كوفي حلُو مرا
صفيّه : يلا مانقول لك لا.

-

« في مكان حيثُ التعب »
تنهد بتعب : يعني كيف ، بعد هالشركّه ماتبغى شركتنا ؟
يُوسف : مثل ماقلت لك طال عُمرك ، أنت للحين ناوي تكمل تمثيل وإنك ماتعرف اللي سجنَك ظلم ؟
عُمر : لازم أكمل لين تجي هي بنفسّها ، وماراح تطُول أنتظر فتره وبتجي تتمسكّن
يُوسف : الله يعين يارب ، ماعليك هالفتره بإذن الله بتعدي وبيندمون ندمّ شديد الشركات اللي رفضونا
عُمر بهدُوء : وش باقي أوراق تحتاج توقيع ؟
يُوسف ألتقط الأيباد بيدّه : باقي ملفيّن تحتاج توقيعّك وباقي إجتماع الساعه 11:30 يعني بعد ساعه ، وبعدها خلاص مافيه شي
عُمر : طيب جبّ لي الملفّين الحين أخلصهم
يُوسف : أبشر بروح الحين أجيبهُم ، وإتجه لخارج المكتب
تنهد عُمر بتعب كُون الأمور متراكمه بالشركة بشكل كبير ويُوسف ماقدر يلحق عليهم كلهم طوال ال 9 سنين.
-

.
.
« في مكان حيثُ الفرحّ »
إبتسمت بحُب لجمعتهم اللي من زمان عنها : إشتقت لجلستنا هذي
خالد : أشهد بالله إنك صادقه من زمان ماجلسنا مع بعض كذا
فيصل بتذكُّر : إلا صدق صفيّه بتوافقين على عُمر ؟
رفعت كتُوفها بعدم معرفه : بستخير وبشُوف
فيصل ربت على ظهرها بخفّه : الله يوفقك ياعين أخُوك
إبتسمت له : أمين يارُوحي ويّاك
جاهُم إحدى اللي يشتغلُون بالكُوفي ينزلّ طلبهم : بالعافية
فيصل : الله يعافيك
طلعت عهُود جوالها تصور
تكلم خالد ناوي حرش معها : أنتِ بس تصورين ؟
عهُود : اللحظات الجميلة لابد أن تُوثقّ
ضحكّ فيصل : سدد وصُوب
وإبتدُو يتقهوون ويسولفون ..

-

« في مكان حيثُ الفرحّ »
أم عُمر بإنبساط : باليُوم هذا بالذات يافرحيّ بس ناقص ردّهم بالموافقة
وهجّ إبتسمت لها : جعله دُوم هالفرحّ.
وقفت دلال : بسوي لنا ماسكّ وماراح أحد يرفض وخصوصًا أنتِ ، وأشرت بأصبعها على أمها
أم عُمر : والله إني عاجزّه أحط خلطاتك هذي
دلال : ماعليك أنا أحطه لك وأنتِ بس تغسلينه يهبل للوجه وناظرت لوهجّ : أنتِ سوي ماسك اليدين حقّك الحلُو
ناظرتها وهجّ بمعنى إيش فيه : تعرفين طريقته وسهل سويه معاك
دلال بعبطّ : مايضبط مثل اللي أنتِ تسوينه كل شي منك فارقّ
وهجّ بصدمه : ياويلي يالعباطّه اللي فيك !
أم عُمر ضحكت على نقاشهم : رُوحو كلكم سووه تعاونوا
وهجّ وقفت : وكلت أمري لله ، وإتجهت للمطبخ وإتجهت دلال لغرفتها
دخلّت دلال غُرفتها وإبتسمت بحُب ، غرفتها كانت
عباره عن سرير نفرّ ونص وبجانبه
الكُوميدينا البيضاء ومراية طُويله مُعطيه المكان وسعّ أكثر
إتجهت للثلاجّه الصغيره الخاصه بماسكّاتها أخذت كذا نُوع من الماسكات وأغلقتها متجهه خارج الغُرفه ، نزلت للصالة
دلال : إستعدو أنا جيت
ضحكت عليها أم عُمر : تعالي بس مستعدي .. قاطع كلامها دخُول عُمر وهو يلقي السلام
ناظرته أمه بترحيب : ياهلا والله تعال يأمي إرتاح
صحيح إن عُمر زعل كونها أجبرته ولكِن بالنهاية هي أمه إتجه لها وقبلّ راسها : هلا فيك
أم عُمر : ياوليدي ترا دقيت على أم فيصل وخطبت لها وصدقني البنت تناسبك
عُمر بسُخريه : ومين اللي بتوافق على خريج سجُون
أم عُمر : هوّ ! وش هالكلام ياعُمر ماهقيته يطلع منك
عُمر جاء بيتكلم وقاطعته دلال بتلطيف للجُو : عمور شرايك أحط لك ماسك معانا ؟
عُمر ناظرها بصدمّه : أنا وماسك ؟ أنتِ وش فيك
ضحكت بخُوف : أمزح معك شفيك
ضحكت ميّ بقّوه على خوف دلال الواضحّ وتعالت أصوات الضحك بعدها
دخلت وهجّ مبتسمه :
-
.
.
دخلت وهجّ مبتسمه : عسى هالضحك دايم يارب
ميّ : لايفوتك وجه دلال تقول لعُمر تبغى ماسك ؟
ناظرت بصدمه : لا دلال كذا أوفر عُمر والماسكات
ناظرهم وهو مكتف يديّنه : خلصتّو ؟
دلال : أيوه
عُمر وقف : يلا مع السلامة
أم عُمر : ما أكلت ياعُمر وين بتروح
تنهد بهدُوء : بروح أنام وأريّح
إبتسمت أم عُمر : خذ راحتك
خرج من الصاله متجهّ لغرفته لياخذ له غطّه تصحصحه.

-

« في مكان حيثُ السعادة »
تقدمت صفيّه بهدوء لتركب قدّام
خالد : طيب أنا أخوك خليني أركب قدام
ناظر لخالد : أقول يلا أرجع حبيبتي بتقعد جمبي
ناظره خالد بطرف عين : بركب عشاني أحبها مو عشانك
ضحكت وهي تشُوف نقاشهم : مو منجدكم والله
حركّ فيصل متجه لبيتهُم ..
وشغل أغنية هاديّه يسمعُونها ، وعمّ الصمت بالسيارة
يستمعّون للكلمات اللي أسرّت قلبهم
صفيّه : عطني جوالك وش هالجوّ النايم تستهبل
فيصل مدّ لها الجوال : يلا أختاري
دخلت اليُوتيوب لتشغل أغنيتها المُفضله ، وصل إشعار على جوال فيصل وكان إشعار سناب من بنت ، إستغربت كثير من فيصل و سوّت نفسها ماشافت شيّ وإختارت الأغنيه
تكلمت بهدُوء : أغنيتي اللي أحبها اللي ماتعجبه يويله
فيصل بطرف عين : خير يالطيبّه ترا عندنا ذُوق
عهُود : صادق فوفي أتفق معاه
ناظرها من المراية بصدمه : صرت فوفي !
عهُود ضحكت : شسوي عاد أحب أدلعك
صفيّه : أسمعوا الأغنيه شوي تناقشو
ضحك بهدُوء : لاعاد تدلعين تكفين ، ها كيف الرحلة
عهُود بتعزيز : بطلّه لو نطلع كل ويك إند كذا تونس
صفيّه بحُنق : أشغلها لكم بالمرا الجايه ، وبعد صح كلام عهُود أتفق معاها لو نطلع كل ويك إند تصير حلُوه
فيصل : خلاص تمّ مالكم إلا اللي يرضيكُم
خالد بتمثيل للخقّه : تعبت قلبي من كثر الحُب يافصولي
ناظره فيصل : أسترجل ياولد
ضحكت عهُود وهي تصورهّم ، وأرسلته لقروبهم الخاصّ
إلتفت لها خالد : ترا قافطك تصورين
ضحكت بصمت وهي تشوف تعابير وجهه من شاف شكله
عض شفته بقهر : أحمدي ربك إنك مرسلته بقروبنا الخاص وإلا كان جلدتك
كتم ضحكته فيصل وهو يناظر بحدّه : أعقب ياولد تجلد مين
خالد ناظره : أجلدني أكيد
ضحك فيصل وحرّك رأسه بيأس شديد : مافيك فايدة ، يلا وصلّنا إنزلو
نزلُّو كلهم وتبقى فيصل بالسيارة
-
.
.

إلتقط جواله ودخل سناب ، عضّ شفته من شاف الرسالة اللي بالسناب وحسّ إن صفيّه شافتها كانت رساله من وحدّه توها ضايفتها ترد على ستوريه فيها شكله وكان لابس ثُوب أسود وشماغ
" كان ردها : هذا أنت ؟ "
" ردّ عليها فيصل : أيه ، ليش ؟ "
" ردّت بسرعه : اسأل بس "
شافّ كلامها من الجمب وقفل جواله ، طفّى السيارة ونزل خلفهم
وإنتهت ليلة جميلة على البعض.

-

« بعد مرُور ثلاث أيام ، في مكان حيثُ الصدمة »
إبتسمت أم عُمر من شافته دخل : ياهلا بالمعرسّ يالله حيّه
ناظرها بصدّمه لثواني قليلة ومثل العدّم : هلا فيك ، أيوه تقولين معرسّ ؟
أم عُمر بفرحّ : أيه ردّو علينا أهل البنت بالموافقة الله يوفقّك ياوليدي ويسعدك ويجعلني أشوف عيالك قبل أموت
تقدّم عُمر يقبل راسها : بسم الله عليك بعد عمرًا طويل إن شاءالله
دخلت وهجّ الصالة وتوها صاحيه : السلام عليكُم
ردُّو السلام عليها
وتقدمّت تقبل راس أمها ويدها : ماشاءالله وش صاير اليُوم
أبتسمت أم عُمر : أخوك بيصير معرسّ
وهجّ بعدم أستيعاب : كيف يعني
أم عُمر ناظرتها بأستغراب من عدم أستيعابها : يعني وافقت البنت
صرخّت وهجّ بحماس : أماانه ! ألتفت لعُمر : حركات مبرُوكك
ضحك عُمر من حماسها وفرحتّها : يبارك فيك
صح ماودَه ولا يرغب بالزواج بس فرحة أهله أسعدته وكفايه له إنه يشوفوهم مبسُوطين
أم عُمر : عاد ها ياوليدي متى تبغى تروح تخطب خطبه رسميّه ؟
عُمر حكّ دقنه بتفكير : خليها بعد ثلاث أيام مو هي دكتورة بالجامعه ، يصادف الخميس أو الجمعه أحسن
أم عُمر بإقتناع بكلامه : اللي تشُوفه ياوليدي ، بس لاتنسى تعلم عمامك عشان يروحون معك
عُمر حرك راسه بطيّب وهو يتأمل فنجاله اللي بين يديّه
دخلّت مي وهي تلقيّ السلام عليهُم
و سُرعان ماردو عليها السلام
أم عُمر بترقب لردة فعلّها : ميّ
ألتفت لها وبفمّها تمره : سميّ
أم عُمر بفرحّ يطغى على ملامحها : وافقت صفيّه
ميّ بفرحّ : صدقّ ؟ ألف مبرُوك عُمر وعقبال الزواج
أبتسم لها عُمر وماتوضح أصلًا إنها أبتسامه : الله يبارك فيك ، عقبالك.
-

يتبع.....




رد مع اقتباس