الموضوع
:
عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل فرح
عرض مشاركة واحدة
15 - 8 - 2023, 10:57 PM
#
14
عضويتي
»
6
جيت فيذا
»
12 - 11 - 2010
آخر حضور
»
7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
فترةالاقامة
»
5154يوم
مواضيعي
»
19229
الردود
»
77327
عدد المشاركات
»
96,556
نقاط التقييم
»
19544
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1037
الاعجابات المرسلة
»
1250
المستوى
»
$124 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 17...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 17
رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل
البارت 9
.
.
وقفّوا وهمّ يسمعون النِداء الأول للرحلة ، ناظرها عُمر : تبغين تغيرين لبسك ؟ يمدي قبل النداء الأخير
حركت راسها بالنفي وهي ماتحب أبدًا تلبس بتوتر وبسرعه : بالطياره
تنهد وهو يمسك شماغه بيدّه : اللي يريحك ، ومشّوا متجهين للطياره
طلعت جوالها صفيّه تصُور لعهُود اللي تبغاها توثق أول بأول وتوهقت بالباك باق اللي معاها نزلتها من ظهرها ومدّتها لعُمر يشيلها عنها ، أخذها من يدّها وهو يشُوفها وقفت تصّور : أعجليّ
قفلت جوالها وهي تمشي معاه : يلا خلصت
طلع الأورق يتأكد من أرقام مقاعدهُم ومشى وخلفه صفيه
إتجه لدرجة رجال الأعمّال ووضع شنطة صفيه بمكانها وراح لمقعدّه ، جلستّ صفيّه بمقعدها وهي للأن متضايقه من فستانها كونها ماتحب السفرّ بالفساتين ، ربطّوا أحزمة الأمان مِن سمعوا بإنهم بيقعلُون ، وكان الصمتّ يعمُ بالطياره
بعد مُده من إقلاعهم وقفت صفيّه وأخذت شنطتها
ناظرها عُمر اللي أنتبه إنها وقفت : شفيك ؟
صفيّه : بروح أغير لبسيّ
وقفّ معاها : يلا وأنا بغير ثُوبي ، وإتجهو لدورات مياه الطياره يغيرون لبسهُم ، بعد مرُور ظ¦ ساعات بدُون أحداث مُهمه تكلّم الكابتن يعُلن إن الطائره بتهبطّ بعد قليل ، ربطّوا الجميع أحزمتهم وماهي إلا دقائق وهبطت ، وقفّ عُمر بعد ماتوقفت الطائره وفتحّوا الباب وهو يأخذ شنطة صفيّه مِنها وإتجهوا لينزلون من باب الطائره
أبتسمت صفيّه مِن حست بقطرات المطر اللي إستقبلتهم : باريس القلبّ !
ألتفت وهو يشُوفها تبتسم من قطرات المطرّ اللي على يدها : ألبسي البالطُو الجوّ بارد
صفيّه بأستمتاع بالجوّ : متدفيه يكفي الجوّ عاجبني
ومشّى هو وإياها يدخلون المطار ليأخذون شناطهم
وقف باللاين اللي يُعتبر طويل وهو يأشر لصفيه على كراسي الإنتظار : أجلسي لما أجيب الشناط
صفيّه وهي تأشر له على ستار بُكس : بجيب لنا مشروبات حارّه وأجي
مدّ يده يسحب بُوكه من جيبه ومدّ لها البطاقه : أمسكي
حركت راسها بالنفيّ وأخذتها من نطقّ بحدّه : ما أشاورك خوذيّ حاسبي فيها ، لا تتأخرين
مشتّ متجهه لستار بُكس تاخذ مشروب حار لإنها بدت تبرد
وأبتسمت من شافت مافيه إلا شخص قدامها وأخذ طلبه
أقتربت وطلبت مشروبات حسّت بإنها حلوه كونها ماتتعامل مع المشروبات الحارّه كثير
ألتفتت من حست بشخص أقترب منها بشكل كبير توقعته عُمر بس إنصدمت من شافت شخص ماتعرفه أبتعدت عنه شوي ورجع يقترب ، سحب الشناط عُمر اللي حس بـ شيء
-
.
.
سحب الشناط عُمر اللي حس بـ شيء غريب بالشخص أقترب عُندهم وحسّ بغضب من قربه لها ولاحظها تسحب نفسها وجهّ سؤاله لها : وش صاير ؟
رفعت كتُوفها بعدم معرفه : فجأه جاء ولصق فيني أبعد ويرجع
تنهد وهو يمسك أعصابه : أنتظري جمبي دفعتي صح ؟
صفيّه حركت راسها بالإيجاب ووقفت بجمّبه ينتظرون طلبهم
دقايق ومدّ لهم المشروبات وكيس ، مدّت يدها صفيه تاخذ الكيس وأخذ عُمر المشروبات وسحب شنطته
أخذت شنطتها صفيّه وهم يمشون للخارج وأتجه عُمر ناحية السيارة ، قربّ منه محمد " من رجال عُمر " : أهلين أستاذ عُمر
ردّ بجمُود إعتاد عليه محمد : هلا فيك ركّب الشناط ، وركبت تاركه خلفّه ، عِند صفيه تركت شنطتها من شافته يقترب ياخذ شنطة عُمر وإتجهت للباب الثاني تركب بجمب عُمر اللي ركب بالخلفّ.
-
« في مكان حيثُ النقاش »
عصبت منيرّه اللي أزعجوها بصراخهم : أقول قوموا الصالة الثانيه وأنتم بس تتهاوشون فكيتوا راسي
وقفتّ بخُوف وهي تركض تاركتهم لإن أمها نزلت جزمتها تهددهم فيِها
وضحكت ميّ على خوف وجدّ : خلاص ياخاله ولا يهمّك ها هربنا
منيره نزلت جزمتها وهي توجه كلامها لـ ميّ : ويلوموني فيك أنشهد إنك أعقلهم
ناظرت خُزامى بصدمه : أفا ياعمتي " زوجة عمّها " ماهقتيها منّك ميّ أعقلهم الحين وإلا عشانها بنت أختك
منيره بصراحه : لا والله مامن فرق هاه شوفي هاللي جمبّك
" وتأشر على دلال " بنت أختي ومامدحتها مافيه مثل ميّ يلا قوموا للصاله الثانيه لاتناقشُوني
وقفوا البنات بإستسلام وإتجهو للصاله الثانيه قبل يحصلّون طردّه أكبر.
-
« نرجع لـ حلوينا ، باريس »
وقفّ محمد السياره قدام الفُندق وطلعت جوالها صفيّه تلتقط بعض الصُور
نزل عُمر وهو يكلم محمد : البطاقه معك ؟
محمد طلعها من جيبها : أيه طال عُمرك رقم الجناح 22 الدور الثاني ، أخذها منه وهو يشكره وألتفت لصفيّه اللي تدخل جوالها بشنطتها : يلا بندخل نغير لبسنا سريع ونطلع ناكل
صفيّه وهي توهقت بشنطتها ماتدري وش جاها : تمام يلا
دخل المصعد ودخلت خلفه صفيّه ، بعد دقيقتين فتح المصعد وطلعوا متجهين لجناحهُم
فتحّ الباب ودخل ووراه صفيّه طق الباب محمد وهو يترك الشناط طلع عُمر ياخذها منه : شكرًا لك ، بعد 10 دقايق شغل السياره بنطلع
ألتفت لـ صفيّه : يمديك 10 دقايق
حركت راسها بالأيجاب : أيه يمدي بس أغير لبسي
دخل شناطهُم عشان يسكر الباب وسُرعان مامسك صفيّه اللي تهاوى جسمّها عليه :
-
.
.
رفعها وحط يد تحت ظهرها ويد تحت رجولها ليشيّلها
أخذها للغُرفه وهو ينزلها على السرير بهدوء ناظرها لثواني يفكر كيف يقّومها وراح يطلع عطر من شنطته .. أخذ المناديل وبخّ فيه من العطر وبداء يحركه حول خشمها عشان تقُوم ، دقايق وحركت راسها بإنزعاج فتحت عيُونها وهي ماسكه راسها بألم : وش صار ؟
رفع كتُوفه ببرُود : طحتي مغميّ عليك ، تبين نطلّع وإلا تجلسين اليُوم
صفيّه بمحاولة لكسر العادة اللي مُستحيل تتخلص منّها بنظرها وإنها تستحي وجدًا : نطلع بس نمر مطعم أول
وقف يطلع لبس من شنطته : طيب ، أخذ بنطلُون أسود وبلوفر أبيض وطلع للخارج متجهّ لدورة المياه وهو يقولها تتجهزّ
وقفت صفيّه وهي للإن تحس بدُوخه دخلّت شنطتها للغُرفه وفتحتها تطلع لها لبس بعد تردُد وش تاخذ كُون كل لبسها حلُو أخذت لها طقم و بالطو أسود وإختارت سبُورت مُريح للمشي طلعته وهي توضعه على الجمب وقفت تسكر باب الغرفة لتغير لبسها ، فتح الباب عُمر اللي نسى يطقّه قبل دخُوله رفعت أنظارها وتأملت البنطلون والبلوفر اللي يمسك على كتوفه ويوضحّ عضلاته أقترب لها من شاف تأمُلها لعضلاته إلى أن ضرب ظهرها بطاولة التسريحه وتغطي جسمها من الأمام بالبلوزه اللي ما أمداها بتلبسها إلا دخل عليها ، حاوطها وهو يمد يدّه للتسريحه وتأمل شكلهم لثواني معدُوده وهو يشوف ظهرها الواضح بالمرايه أبتعد وهو يرفع العطر لأنظارها : عطريّ ، وعلى فكره " أشرّ لها على المراية " ظهرك واضح من المراية
غطت وجهّا بإحراج أما هو أبتسم أبتسامه جانبيه ما توضح وطلع يسكر الباب خلفه ، لبست بلوزتها وهي تحاول بإنها ماتُلقي أهميّه للأمر المُحرج بالنسبه لها.
-
دخلت ميّ اللي نزلت نقابها وعضت شفتّها لإن عماتها متجمعين ببيت الجدّه وهي تأخرت راحت للمرايا تتأكد من شكلّها وتنزل عبايتها ، خلصت وبخت من عطرها ودخلت المجلس لتُلقي السلام على عمّاتها وجدتها
تكلمّت وحده من عمّاتها " هيا " بسُخريه واضحه على صوتها : وش عندك ياميّ تأخرتي لايكون عرُوس وحنا ماندري
جت بتردّ ميّ وقاطعتها أمها : والله ياهيا وأنا أختك بنتي ما تأخرت توكم تجمعتوا وهذي هي بنتك للحين ماجت وإلا أنا غلطانه ؟
سكتت هيا وهي ترمق شيخة " أم عمر " بنظرات حاقده كونها أحرجتها عِند خواتها
" الهنُوف " عمتهم بتلطيف للجو المشحون وهي تعرف أختها هيا ماترحم أحد من كلامها :
-
.
.
" الهنُوف " عمتهم بتلطيف للجو المشحون وهي تعرف أختها هيا ماترحم أحد من كلامها : أخبارك يا ميّ بشريني عنك
أبتسمت لها بلُطف : الحمدلله بخير ونعمه أنتِ أخبارك
الهنُوف : والله الحمدلله بنعمه وصحه
ألتفتت وجدّ لـ ميّ وهي تهمس لها : توقعين بنت عمتي هيا وش عندها متأخره
ميّ وتهمس مثل همسها : والله مادري مافكرت بس أحس غريبه
وجدّ : ماعلينا أسمعي خُزامى نايمه فوق روحي قوميها بطريقتك
ميّ بأبتسامه عبطّ : أزهليني دقايق وهي قايمه
وقفت ترُوح للمطبخ وأبتسمت وهي تشوف العامِله : هاي أحتاج كُوب مويه
أبتسمت لها العامِله اللي تحبها : هاي ، أوكيه وراحت تجيب لها مويه
طلعت جوالها ميّ وهي تدخل البرامج تتصفحهُم وشهقت من دخُول ريّاض اللي لاتنحنح ولا شيء ركضت تتخبى وراء الثلاجه وهي تسمع ضحكته : ماني ماكلك والله جاي باخذ لي مويه
ميّ وروقانها مايسمح لها تعصب : أطلع وأنا أقول للعامِله تجيب لك كرتون بعد بس أطلع لاتجي جدتي
دخلت جدتها " سميه " اللي كانت خلفها : وش فيها جدتك ياعين أمك ، وأنت غضّ بصرك وش مدخلك المطبخ
ريّاض حك راسه من الخلف بوهقه : حوّلت علي ، دخلت بالغلط والله باخذ لي مويه وإلا خرشتني بشهقتها
ميّ وسعت عيونها وهي تأشر لجدتها بإنه كذّاب هو اللي خوفها
كتمت ضحكتها سميه وفتحت الثلاجه وهي تمد له ثلاث علب مويه : يلا لا أشوف وجهك ولا بغيت شي أرسل لأختك
ضحك وهو يمشي : طردّه من قدام التريلات يجي منك أكثر ياسميه
وقفّ وهو يشوف جدّه " جاسرّ " قدامه : وش عندك على زوجتي
ريّاض بمحاولة ترقيع الموقفّ : أبد طال عمرك دخلت بالغلط وتهاوشني لو دخل أحد وأنا موجود ، وأنا مسكين بس باخذ مويه وبطلع
جاسرّ كمل يمشي للداخل : زين لا أشوفك هنا رحّ للرجال
عِند ميّ دخلت غرفة خُزامى بهدوء وحست بالبرد من برودة الغرفه ، قربّت من خُزامى وهي ترش عليها مويه بخفيف وهي تعمدت تاخذ الكوب عشان تقدر ترش بسهوله أكثر
تحركت خُزامى بإنزعاج من المويه
كتمت ضحكتها ورجعت ترش عليها بس بكمية أكثر
قامت خُزامى بهلّع : بسم الله وش صاير
ضحكت ميّ على شكلها : خير حنا متجمعين وأنتِ نايمه
ناظرتها بغضب لأنها مانامت ألا ساعه أخذت المخده وهي ترميها عليها
شافتها عصبّت ونزلت الكوب عندها : روقي روقي هدي أعصابك ماحد ماكلك
ماردت عليها خُزامى اللي رجعت تنام وسحبت عليها
أنصدمت ميّ من سحبتها بس قررت تتركها من حست بإنها تبغى تنام.
-
.
.
وقفّ محمد عِند المطعم اللي يبعد عن الفُندق 30 دقيقه
نزل عُمر وخلفّه صفيه اللي نزلت تلبس البالطو حقّها وحست بتشّوش بالرؤية ومسكت الباب تثبت نفسها فيه
أنتبه عُمر اللي ما أبتعد واجد ومدّ يده من باب المُساعده عشان ماتطيح دخلت يدها بذراعه وتقدمت بسرعه من شافت الكلبّ اللي يلهث عند رجلها ومطلع لسانه همست لعُمر بخوف : عُمر بعدّه
أما عُمر ماهزته ريح دخل ولازالت يدها متمسكه بذراعه وتشد عليها ، وصرخت صفيه برُعب من أنفك الكلب يركض ناحيتهم فكت يد عُمر وهي تركض للجهة الأخُرى برعب من هالكلب
راح لها عُمر بسرعه من حس بالكلب يتجه لها وسحبها ناحية صدره الأيسر وهو يبتعد عن الكلب عشان صفيّه اللي معه ورفع أنظاره بغضب لصاحب الكلب اللي واقف ويناظر ، أنتبه لنظراته صاحب الكلب وأخذ كلبّه وطلع بخوف من نظرات عُمر وكإنه متعودّ يسوي هالحركه بالناس ، ألتفت عُمر لصفيّه اللي ترتجف بحضنه مسح على ظهرها بخفيف من أنظار الناس اللي عليهُم كإنهم مسرحيه : راح
أقتربت له من حست بـ شي يمسك برجلها : ماراح يمسك رجلي
تنهد من خوفها وهو ماعنده ايّ خبره بالتعامُل مع الإناث حتى اللي تعامل معاها أخر مره قبل 9 سنوات : هذي رجلي
رفعت عيُونها اللي على وشك تدمع من الخُوف : وين راح
أنتبه لعيُونها وصدّ بعدم إهتمام : راح مع راعيه
تنهدت تنهيده طويله وتذكرت موقف صار لها من صُغرها
إتجه عُمر لناحية الطاوله اللي حجزها أون لاين وجلس ولحقته صفيه اللي ثبتت جوالها ترتب شكلها بعد الكلبّ اللي سوا لهم أكشن
ناظرها عُمر اللي إحتار بالطلب : وش تبغين ؟
صفيّه : اللي أنت تاكله بجربه لإني جربت أكل عندهُم من قبل ف أطلب على ذُوقك ، وهي لازالت بصدمه كيف تتكلم معاه بكُل أريحيه إلى الأن ماتدري واللي ودّها أكثر تعرف سبب تعامُله معها بالطريقه هذيِ
تكلم عُمر اللي طلب وهي مسرحّه : تدرين ؟
ألتفتت له صفيّه بمعنى إيش
تكلم وهو يحس نفسه غريب أساسًا ليه يقول لها ! : من بعد 9 سنوات أول بنت أتعامل معها أنتِ غير خواتي طبعًا
صفيّه والفضُول سحبها : وقبل 9 سنوات كان عندك وحده تتعامل معاها
حركَ راسه بالنفيّ : ماكان
إلتزموا الصمت كلهُم و صفيّه ولازالت تحس بإجاباته ناقصه
تقدمّت وحده لطاولتهم وهي تطيح شنطتها ونزلت تاخذها بتمايعُ : أوه أسفه
حسّ عُمر بإنه مشبه ولكِن إنصدم من قالت : عُمر !
-
إنتهى ، توقعاتكُم
فترة الأقامة :
5154 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
103329
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
18.73 يوميا
همسه الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسه الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسه الشوق