الموضوع
:
عشاق من احفاد الشيطان
عرض مشاركة واحدة
31 - 1 - 2012, 03:06 AM
#
134
ادمنت تعذيبك
عضويتي
»
960
جيت فيذا
»
4 - 10 - 2011
آخر حضور
»
21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
فترةالاقامة
»
4829يوم
مواضيعي
»
13
الردود
»
1171
عدد المشاركات
»
1,184
نقاط التقييم
»
50
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$30 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه
**************************
كان الوقت باخر الليل ..
وهواجي ونور سهرنين على التلفزيون وبو ماهر نايم ..
هواجس تتثاوب: : فيني النوم ..
نور : لاااا وين بدري ..؟
هواجس : من جد يله ننام بكره ورانا سهره ..وسغر ..
نور : اوكيه ..
طلعوا لفوق وهواجس دخلت لغرفتها على طول .. ناظرت بوجه الثين تكرهه . اسلوبه تغير كثير معه من اول مارجعوا لهنا .. وهي ماهمها كثير . البعد عنه راحه ..
جلست على السرير وضمت دبدوب فهد كان معها طوال الوقت تحبه اكثر من اي شي ثاني الذكره الوحيده من فهد ...
كانت قرفانه من التفاحه الخايسه اللي بجنبها مقرف كل شي فيه مقرف ومقزز ...
......... ............. ..........
نور دخل لغرفتها وعي تفكر براكان بكره بتشوفه ببيت خالتها .. جلست على السرير و حست بالعطش وكانت لابسه قميص نوم حطت عليه غطاء شفاف زاد من انوثتها وجمالها ... هي متاكده ان مافيه احد بالبيت غير اهلها والخدم ... نزلت للمطبخ تشرب لها مويه ...
........ ........... .............
يزيد بعد ماحشرته اخته واقنعته رجع للبيت دخل بهدوءدايخ يبغى ينام سمع صوت بالمطبخ توقع انها سالي الخدامه مثل عادتها تاكل بالليل قرر يخوفها مشى بهدوء تام لعند المطبخ ...
فتح فمه لما شاف بنت طويله بيضاء شعرها لحد لنص ظهرها لابسه قميص نوم عذااااااااااب .. واقفه عند الثلاجه
وقف يناظرها وقلبه يرجف من حلى شكلها .. احلى من الشاميات اللي عنده ..(( اكيد هذي زوجه عمه ))
نور كانت ماسكه الجيك تطلعها من الثلاجه لفت شافت ظل واقف عند الباب شهقت وطاح منها الجيك ... وتكسر ..
اخترع يزيد معها لانه كان بعالم ثاني .. شغل النور : حصل خير حصل خير
هاللحين جد صار بعالم ثاني لما شاف وجهها الملائكي وجمالها الخرافي مروا عليه كثير بس مثل هالجمال ماقد شاف ..
نور تحس ان حراره جسمها وصلت المليون وجهها صار احمر وهي تشوف نظراته لها وهي بهذي الملابس وما تدري من هو : انا ..اا..اا اانا
يزيد قدر يتحكم بمشاعره ناظرها بخبث : انتي مين ..؟
نور مشت بسرعه تطلع من المطبخ وقف بوجهها وهو يحرك لسانه يمين ويسار داخل فمه : قلتلك انتي مين ..؟
نور ونفسها الارض تنشق وتبلعها ولا تصير بهالموقف وقف قدامها وهو اطول منها بكثير حاولت انها ماتناظره ناظرت الارض و بلعت ريقها وتكلمت بصعوبه : مم...ممكن ... ...تب..ع ...تبعد
نزل راسه لمستواها : همم وش قلتي ماسمعت
نور قلبها بيوقف قرب منها بزياده وتحس بريحة عطره في انفها ... اشرت له بيد مرتجفه : ابعد ..
ناظر ايدها: : ارفعي صوتك ماسمعك
نور كانت خايفه وماهي عارفه تتصرف ماحست الا بدموعها تنزل : ابعد اقولك ابعد ...
يزيد دق قلبه بسرعه وهو يشوف دموعها اثرت فيه بشكل لايوصف .. رفع راسها بايده : ليه تبكين ..؟
نور بعدت وجهها عنه وهي ترتجف كانت مثل الورقه اليابسه ترتجف من الهواء ... كان كل شي فيها يرتجف ايدها راسها شفايفها شعرها جسمها كله يرتجف : ابعد ابغى اطلع
يزيد وبهرته اكثر بضعفها : اوكيه اوكيه ببعد بس انتي مين ... هواجس ..
نور حست انه ماراح يتركها تروح الا لما يعرف من هي قررت تقوله من هي يمكن يتركها رفعت راسها لانه طويل بزياده مسحت دموعها بطرف ايدها برقه : انا اختها ..
التقت عيونهم ببعض .. وهذا اللي ماتبغاه نور لانها حاسه بتاثيره القوي عليها قلبها صار يدق اكثر من عيونه العسليه ...
يزيد كملت عليه بعيونها ((حلوه كل شي فيها حلو حتى عيونها تخبل اللي مايتخبل .. لا وتبكي ... ))
نبهم صوت الجرس بالمطبخ اللي مثل خدمة الغرف يطلبون اللي يبغون .. : تن تن
نزلت نور عينها بسرعه : ممكن هاللحين تبعد ..
يزيد : اها عرفت هاللحين انتي اخت زوجة عمي المصون ... – ناظرها من فوق لتحت بوقاحه – وانا اقول عمي على شنهو ميت في اختك .. اكيد تشبه لك .. على بالك بحركاتك هذي بتمشين علي– قرب منها و همس في اذنها – والله ماهزيتي شعره من راسي ولاخليك تندمي على اليوم اللي شافت فيه اختك عمي ...
بعد عن طريقها : تفضلي -باستهزاء – يااخت زوجة عمي
طلعت من المطبخ ..وهي ترفع اطراف قميص النوم علشان تطلع بسرعه وماتطيح لان دموعها مغشيه عينها
< آه يازمن جبرتني ع المذله ...
ذبح قلبي واخذ كرامتي تحله....
غدر وقدر يحطني بين طعونه ... >
وقفت عند باب غرفتها خذت نفس تضيط اعصابه .. بس ماقدرت كانت هائيفه وتحس بالذله اندمت انها نزلت لتحت ..
رمت فسها على السرير وبكت ...
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه
**************************
شموخ صحت من النوم وتحس راسها ثقيل .. بالبدايه استغربت المكان ..
لكن بعد فتره استوعبت وش اللي حصل .. حست انها ممشتاقه لاهلها وتبغى تشوفهم بس خائيفه ..
دورت ريان بالغرفه ماحصلته : ريان .. ريان ..
طلعت من الغرفه بسرعه .. ماشافت احد ولا تعرف شي بالبيت ..
تزلت من الدرج و ما تدري مين ووين ..؟
شافت منى مع وحده ماتعرفها جالسين وقبالهم صحن الكيك والشاهي ..
كان فاتحه شعرها الكستنائي الطويل والكثيف ..على وجهها ..
و عيونها الرماديه الوساع ... وانفها الدقيق البارز .. وكان وجهها وردي صافي ..: وين ريان ..؟؟
منى احتقرتها وحاقده عليها : اطلعي فوق بسرعه
شموخ بغرور : نعم .. ماسمعت ..
منى : اقولك اطلعي فوق
شموخ : لا انا جالسه ببيت ريان
منى : ههههه ناسيه انه بيتي ...
شموخ طلعت بسرعه لفوق لان جاء ببالها تلبس وتطلع لفيصل لازم تقابله ماتقدر ...
لبست عبايتها المرميه واخذت شنطتها وطلعت
منى بسرعه : وين
شموخ : مالك دخل واشبعي ببتك ..
طلعت عند السواق : خذني ل..(( سكتت لوين ..بتروح ..؟)) لحضه
دقت على فيصل بعد فتره رد : هلا وغلا بهالصوت
شموخ : فيصل ضروري اقابلك ..؟
فيصل مثل ماتوقع : اوكيه جياتي وين حابه ..؟
شموخ : انا بالجبيل وماعرف ..
فيصل : الجبيل ليه ..؟
شموخ : بعدين اذا شفتك حكيت لك ..
فيصل : اوكيه انا بنص ساعه عندك ..
شموخ : بسرعه ...
سكرت السماعه مبتسمه وراضيه : خذني على مجمع هنا ..
السواق : هزا مافيه الا فناتير
شموخ : ايوه هذا ..
... .... ...... ...... .... .....
ريان بعد ماتاكد من شغله ماشي مضبوط وهو مانام من اول مارجعوا .. دخل للبيت معصب وناوي على منى ياتنزله والا بيقتلها ويدفنها هنا ..هذا طبعا تهديد مو جد ...
منى : طلعت ..
ريان بصدمه : وين طلعت هي ماتعرف حد هنا
منى : انا مابغاها بيتي وحره فيه
ريان رفع حواجبه : طردتيها ..
منى : لا هي من نفسها طلعت هذي مغروره وماتحب الا نفسها
ريان بعصبيه : وكيف طلعت وين احصللها هاللحين
منى : مادري عنك اسال السواق .. وبعدين وش هالاهتمام الزايد باختك ..ها ..؟
ريان احتقرها وطلع انتظر السايق لحد مايرجع ويسائله ..
..... ..... .........
فيصل الفرحه مو سايعته وهو يشوفها جالسه على الطاوله تناظر وتتلفت كانت بالبرق بس عرفها .. في حد يضيع عن عيونها ..: شموخ
شموخ لفت بسرعه وقلبها يدق له .. ابتسمت وحست بالسعاه : فيصل
فيصل (( ياحلو اسمي على لسانها .. فيصل .. مدلع ياويلي وينها عني من زمان ))
جلس اقبالها وابتسم : الحمد لله على السلامه ..
شموخ : الله يسلمك حبيبي ..
فيصل سكت بس يناظر بعيونها (( سبحان اللي خلقها جذابه ومزيونه ... آه لو اني ماعطيت عمي كلمه ولا ابوي مصمم على مارسيل كان علوم )) ندم انه رجع لرسل بنت عمه كان يضن انه بينسى شموخ بس اليوم من شافها تاكد انه مايتمنى غيرها ..
شموخ ناظرته وهي مالكه الكون والناس اللي حولها ..
جلسوا يسولفون وقالت له ان اهلها يبغوا يقتلوها وهي جاءت لهذا البيت اللي بالجبيل لكن ماقالت عن ريان كذا ماتبغاه يعرف عنه شي ..
فيصل درى ان مفعول السحر اشتغل هاللحين .. لكن ضحك وسولف معها ..
شموخ لمحت ريان يمشي خافت انه يعرفها واستغربت كيف عرف مكانها ..
فيصل : ايش فيك ..؟
شموخ : ريان ريان هنا – وقفت بسرعه – انا لازم اروح ..
مشت بسرعه لداخل اقرب محل وجلست تراقب ريان بين القزاز ..
ريان يتمشى وهو خائيف وينها .. وش مجيبها هنا .. جد هبله وهي تعبانه تطلع السوق ..
فيصل تركها تروح ماله خلق يتمشكل مع احد وبالذات ان هذا ريان نفسه اللي صدم فيه هذاك اليوم مادرى انه سامي ..
لا واضح نفوذ ريان وهيبته من مشيته وصوره اللي مثبته بالشوارع ..
شموخ اشترت اي بلوزه من نفس المحل وحاسبته وطلعت لريان : ريان ريان
ريان لف عليها معصب : وينك ...؟
شموخ مرتبكه مره : وين يعني هنا ..
ريان بين اسنانه : كيف تطلعي وانتي تعبانه
شموخ مستغرب من نفسها خائيفه ومرعوبه من ريان من متى .. بس تحس ان علاقتها بفيصل مراح يتردد ريان دقيقه وحده وبيقتلها ..: لااا انا كنت متضايقه طلعت اغير جو
ريان هدء شوي ومسك ايدها معه : اوكيه تعالي اطلعك للمطعم حلو قبال البحر بتريحي اعصابك فيه
مشت معه ساكته ولفت تشوف فيصل كان جالس ومقهووووور اشرت له بخفه وركبت مع ريان بالسياره ..
بعد ماجلسوا بالمطعم
ريان تاكد ان فيها شي من متى هالاستلام والهدوء : شموخ فيك شي ..؟
شموخ كانت سرحانه : هااا لا مادري .. مافي شي
ريان سكت يناظرها لازم ياخذها لدكتور بس هو هاللحين مشغول بمنى ومصيبتها ...
شموخ اكلت شوي وهي سرحانه ..
ريان احترم سكوتها وماحكى بشي وكان مشغول بتمقلها ..
رجعوا للبيت عند منى
وهم بالحديقه يمشوا لححد مايوصلوا للبيت : اسمعي بجيب لك بعض ملابسك لحد مايحلها ربك
شموخ بدلع : مابغى اجلس هنا مع هذي
ريان : ليه ماعليك منها اجلسي موقتا
شموخ بعصبيه : لااا مابغاها اكرها
ريان سكت يناظرها : اوكيه بشوف ارتاحي هاللحين
شموخ حست بمغص ببطنها وقفت ..
ريان : وش فيك بعد يله ادخلي
شموخ ضغطت على بطنها ومسكت فمها تحاول تخفف من لوعت كبدها والدوخه بس ماقدرت استفرغت كل االلي اكلته ...
ريان خاف : شموخ ايش فيك
شموخ بسرعه وعيونها مغرقه : لاتقرب لاتقرب قرف ..
ريان خاف اكثر يمكن معها مرض خطير : تعالي ارتاحي وهم بينضفوه
شموخ بكت : ماني قادره بطني بطني يالمني – طاحت على ركبتها وهي تشد بطنها – بطني يتقطع ..
ريان وكل شوي طالعه بشي يالمها وهو مو فاهم شي : قومي معي اباخذك للمستشفى
شموخ تمسك ايد ريان بقوه وتضغط عليها من الالم : ماني قادره بطني بطني يالمني ..
ريان حاول يوقفها كانت ضعيفه ماهي قادره توقف : ريااان موقادره بطني ..
ريان رفعها بين ايده واخذها مره ثانيه لسياره .. لاقرب مستشفى ...
دخلوها طوارى .. وريان ينتظر بره ..
كانت شموخ تصرخ وتبكي من الالم وكل شوي تستفرغ .. لحد ماعطوها مهدء ونامت
بعد فتره طلعت الدكتوره
ريان على اعصابه رمى السيجاره بسرعه : خير ايش فيه
الدكتور : والله ماندري مافيها شي ضنيننا ان معها تسمم لكن اعراضه مو كذا .. ننتظر التحاليل هي اللي بتوضح شكي ..
ريان : وانتي ايش شاكه فيه ..
الدكتوره بتردد : اذا تاكدت قلتلك
ريان عصب : وش تاكدتي حبيبتي وش فيها ..؟
الدكتوره خافت من صرخته وعصبت : لو سمحت احترم حالك شوي
ريان ضغط على اسنانه : ممكن اعرف وش اللي انتي شاكه فيه ..؟
الدكتوره بلعت ريقها هذا يخوف هو وعيونه : سرطان ..
ريان فتح فمه وعيونه لاخر حد : سرطان ..؟
الدكتوره : حنا ماتاكدنا شاكين والتحاليل بتطلع بكره .. ان شاء الله اكون خطاء
ريان : وانا وش يخليني انتظر لبكره
الدكتوره ببرود : حنا ارسلناها لمستشفى متخصص لان عندنا الاجهزه معطله وبكره بتوصل ..
ريان لفت فيه الدنيا كل شي بكفه وشموخ بكفه الا يصير معها شي يموت من بعدها .. مستحيل شموخ الجميله المغروره اللي صحتها ممتازه يصير معها كذا .. : لا دكتوره انتي غلطانه هي معها نقص مناعه مو سرطان
الدكتوره : ايوه عارفه قريت بملفها ان معها نقص مناعه وهذا اللي خلاني اشك لانه يسهل دخول الجرثومه السراطنيه لجسمها
ريان ضغط على راسه مصدوم كان اللي يسمعه جنون ..
لا مستحيل يسكت ...
كيف يقدر يشوف شموخ قدامه تموت وتتعذب وهو ساكت كذا ..
هو ماصدق تقبلته شوي لما كانت بتقرب منه يصير لها كذا ..
والله ماتضيع من ايد لو ادفع عليها كل ريال معي ...
دخل عندها للغرفه ونفسها حزينه مكسور من جوا .. اخر ايامها معه يتكون هذي نايدري كم بتعيش ..
يوم
يومين
شهر
شهرين
اللي مثل هالحاله مايطولوا اكثر من ست شهور ..
كانت نايمه ومغمضه عيونها بسلام وجهها شاحب ..
بيوم واحد صار لها كل هذا ..
تنهد وجلس عندها بالسرير يتاملها وهو ماسك ايدها .. اليوم بيده وبكره تحت التراب ..
كان راضي بوجودها حتى لو تكرهه وتتهاوش معه بس حوله وقدام عيونه ..
هو ظالم جبار عارف هالشي ظلم كثير .. واكيد عقاب الله له بيحرمه من شموخ .. حس باحساس المظلومين هاللحين شي يقهر ..
هو عايش علشانها يتقاضى عن كل شي وعن همومه واحزانه علشانها هي بس ..متحمل منى وخرابيطها لانه عارف تفكيرها تحب الفلوس وتبغاهم .. يمكن لادللها تحس فيه .. بس وينها هاللحين ..
(( ايه احبك لو فقد هالليل ضيه او طفى الظلمه نجوم ..
لولا حبك مارتجف قلبي في ايدي وماتناسيت الهموم ..
في قيابك يوصل الحلم المنيه ..
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه
**************************
لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!
فترة الأقامة :
4829 يوم
الإقامة :
الدمام
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي واي
زيارات الملف الشخصي :
899
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.25 يوميا
ادمنت تعذيبك
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ادمنت تعذيبك