الموضوع
:
عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل فرح
عرض مشاركة واحدة
21 - 8 - 2023, 09:31 PM
#
28
عضويتي
»
6
جيت فيذا
»
12 - 11 - 2010
آخر حضور
»
7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
فترةالاقامة
»
5154يوم
مواضيعي
»
19229
الردود
»
77327
عدد المشاركات
»
96,556
نقاط التقييم
»
19544
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1037
الاعجابات المرسلة
»
1250
المستوى
»
$124 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 17...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 17
رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل
البارت 23
.
.
بعد دقايق جاها أبوها اللي يعلمها إن خالها وولده بالمجلس ينتظرون مجيّها وتكلمت بتوتر وهي توقعت إن بتّال يسوي لو ربع شي قبل يشوفها ولكن خابت أمالها : بتدخل معاي
حرك راسه وهو يأشر على خشمه بدون ايّ كلمه وهو يدري إنها ماتبلع ناصر ووده يشوف وش اللي ناويه عليه مسك يدها وهي رجعت خلفه شوي من قربوا للمجلس و تنهدت وهي تشوف أبوها فتح الباب ودخل
أبتسم خالها وهو يشوفها باقي خلف فيصل : أفا يا يقين ماودك تسلمين على خالك ؟
طلعت من ظهر أبوها وهي تسلم على خالها وتقبل راسه ، وأتجهت لناصر اللي قرب من شافها وسلمت عليه مصافحه فقط وهي ماودها حتى تسلم ، وحست بالقشعريره من نظراته
~ عند بتّال وجسّار ، تكلم بتّال وهو ماسك أعصابه وأنظاره على جسّار : وش يعني فيه شوفه !
رد عليه جسّار وهو يلعب بسبحته : يعني شوفه والحين هي عنده بالمجلس
شد على يده وهو يعض شفايفه بقهر وغضب ماكان يتوقع إنه بيشوفها ولا كان متوقع إنها توافق طلع يرد على مكالمه ورجع وإلا ناصر رايح يشوفها ، رفع راسه بعد ماكان منزله وإحتدت عيونه بغضب وضح عليه وهو يسمع ناصر اللي يمدحها لأمه ويمدح جمال فكها وعيونها اللي ودّه بس يتأملهم
وقف وسرعان ماسحبه جسّار وهو يجلسه : الأمور تمشي بالهداوه أجلس
ناظره بغضب وهو يسحب يده من جسّار : ماتسمع هالزفت وش يقول
تنهد جسّار وهو الحين عرف بإن بتّال غار وجدًا : مامدح شي واجد يابتّال مدح عيون وفك أركد ، دامك تبيها فـ هي لك
ضحك بتّال بقهر وهو يعض شفايفه بشده والوضع مايعجبه ووقف بغضب من دخل ناصر اللي يبتسم وبيتقطع من
الفرحه ووقفه معاه جسّار اللي يشد على يد بتّال ويستند
عليه عشان مايجيب العيد
أبتسم أبو ناصر وهو يكلم جسّار : أستأذنك حنا بنمشي الحين يابو عبدالله وبينا ألو نتفق على الملكه ومتى تبونها
أبتسم له جسّار بمجامله : الله يحفظكم ، بإذن الله نتفق بعدين
طلعوا من المجلس و عض شفايفه بتّال بغضب وهو يرمي شماغه على الكنب وطلع بسرعه ولا هو مبالي لجسّار اللي
يناديه الحين هو بيتفاهم معها هي ومين سمح لها توافق والله يفكها من يدينه سليمه ، دخل لقسم الحريم وهو يتنحنح : ياولد
ردت سُميه عليه : أدخل مافيه أح
ماكملت كلامها من دخل بتّال بسرعه وهو يشوف يقين اللي واقفه بالدرج فوق والواضح إنها متردده بالنزول ، رقى الدرج بسرعه وهو ياخذ الدرجه بدرجتين من غضبه وسحبها من يدها معاه ومشى للدور الثاني ، دخل الغرفه وهو يسكر الباب بأقوى ماعنده ويترك يدها بقوه مما تركها ترجع للخلف وتكلم بغضب :
-
.
دخل الغرفه وهو يسكر الباب بأقوى ماعنده ويترك يدها
بقوه مما تركها ترجع للخلف وتكلم بغضب : وش تسمين هالحركه بفهم أنا !
ناظرته يقين وداخلها كله يرتعد خوف بس بتبين له
عدم الإهتمام : ايّ حركه ما أفهم ؟
مشى بتّال لناحيتها ورجعت خطواتها للخلف إلى أن
ضربت بالجدار وتكلم وهو يثبت يد على الجدار : وش له توافين على الشوفه ؟
تكلمت بتوتر وضح عليها : ما أتوقع لا جيت بتتزوج بتاخذ
وحده بدون ماتشوفها
ضحك بسُخريه : صادقه ما أتزوج وحده يشوفها الرايح والجايّ
ناظرته وهي حست بإنه يقصدها : والمقصد من كلامك هذا !
ثبت عينه بعينه : مقصدي واضح لاتلفين وتدورين
ضربت صدره ودموعها بدت تنزل بدون إحساس منها : مو على كيفك تحكم علي كذا وبهالنظره الدنيئه ، إذا أنت متعود تشوف البنات كذا ف أنا مو مثلهم
عض شفته وهو يشوف دموعها ولازال هو غاضب أصلًا منها
ليش توافق من البداية : ماقلت لك إذا ماتبين أرفضي ! أنتِ
اللي وافقتي وبتبلشين بشخص مثله مختل
ضربت صدره للمره الثانيه ودموعها تنزل وتحس بإنها تعبت لإنها ماعادت تتحمل كل هالصراخ ولا تتحمل الضغوطات الواجد وبتّال يضغط عليها وعلى نفسيتها وأعصابها ، قرب منها زياده وهو يدري إنها تحبه وبيطبق كلام جسّار اللي حافظه وراسخ بمخه سحبها ناحيته ومدّ يده لخصرها يحاوطه ويدري إنه حاليًا جالس يوترها ويحس بإنهم بيصيرون جسد واحد من قربهم يدري إن اللي جالس يسويه حرام وعيب ولكِنها ماتصير حرم غيره وراسه يشم الهواء ، ميّل راسه وهو يقبلها بقوه وكأنه يطلع كل غضبه وغيرته بـ هالقبلّه .. نزلت دموعها بتعب وهي تمد يدينها لصدره تبعده عنها ، بعد عنها ولكنه رجع وحضنها وهو يشد عليها وسمع صوت بكائها و اللي يحرقه أكثر إن هالدموع بسببه قبل راسه عدة مرات وكأنه يعتذر منها بـ القبلات ، بعّد عنها وهو يشوفها ترفع أنظارها وتمسح دموعها جلس على الكرسي الموجود وهو يشد شعره بخفه لإنها ضاقت عليه من كل مكان وماعاد يدري عن شي من كثر غيرته وهو مايدري متى طلعت هالغيره كلها واللي بتحرقه وتحرق يقين معه ، وقف وهو يطلع من الغرفه ومن البيت بأكمله متجاهل نداءات جسّار وعمامه له لإنه لو وقف دقيقه بس بيقول كلام لا يرضيه ولا يرضيهم
-
.
~ الساعه 2:30 عِند عمر وصفيّه ،
صحى وهو يشوفها مو جمبه وأبتسم من تذكر اللي صار ..
وقفّ وهو ياخذ منشفته ويدخل لدورة المياه ياخذ له شور
بعد نص ساعه طلع وأبتسم من شاف صفيّه اللي تتعطر ،
أخذ شورته وهو يلبسه وقرب من صفيه يحاوطها من الخلف
وهو خقّ على لبسها اللي كان عباره عن شورت رمادي وبدي أسود ، قبّل عنقها وهو يتأمل شكلهم : تدرين إنك تهبلين ؟
أبتسمت صفيّه بخجل ولفت له بعبط : أكيد أدري
وغطت وجهها بخجل من شافته يتأمل شفايفها وهي عرفت نيته
ضحك وهو يبعد يدينها : دامك عرفتي نيتي تغطين وجهك ليه يالعبيطه ؟
قرب وهو يسرق منها قبله رقيقه ، وهي مُغرمه وجدًا بإنها
يراعي رقتها وكل شي فيها ، بعد دقايق بعّد عنها وهو يبتسم ويحضنها بحُب وبعد ياخذ تيشيرته ولبسه بثواني
~ عِند صفيه .. نزلت وهي تجهز القهوه والحلا عشان
يجلسون بالبلكونه بما إن الأجواء خياليه ، خلصت
القهوه حطتها وحطت الحلويات بالعربة ودفتها للمصعد وضغطت على الدور الثالث ، دقايق وفتح المصعد وأخذت القهوه وهي تحطها على الطاولة اللي بالبلكونه جلست وحطت أيبادها على الطاوله تختار لهم فيلم ، بعد مادورت لمده لقت فيلم حلو وحطته ..
دخل عُمر وهو يسلم وجلس بالكرسي اللي جنب صفيّه ،
صبت له فنجال وهي تمده له وشغلت الفيلم وإندمجوا معاه
إلتفت عمر وهو يتأمل صفيّه اللي جالسه جنبه ولوهله
أستوعب إن الجو بارد وكلهم مصيفين وجالسين بالبلكونه
، شاف روب صفيه الثقيل جمبّه وقف وهو ياخذه ويحطه
على كتوفها يغطيها زين عشان تدفى شوي ، أما بالنسبه
له هو ف مايهتم أبدًا للبرد وكمل يتقهوى وياخذ له تمر
ويكمل تأمله لصفيّه اللي مندمجه مع الفيلم وجدًا ، ضحكت وهي تشوف لقطه أعجبتها و ألتفتت لعمر بأستغراب إنه ساكت لكنه قاطعها وهو يقرب لها و
-
.
ضحكت وهي تشوف لقطه أعجبتها و ألتفتت لعمر بأستغراب إنه ساكت لكنه قاطعها وهو يقرب لها ويشيل الشوكلت اللي عند فمها .. إبتسمت بأحراج وهي تمسح فمها بالمناديل وكملت تتابع الفلم وتحاول تتجاهل عُمر اللي يتأملها.
~
عند عهود ، جالسه وتشرب قهوتها وتتفرج بجوالها بكُل هدوء ولكن داهمها فيصل اللي دخل بدون مايطقّ الباب وهو يكلمها : أبوي يبيك تحت ، يقول عنده موضوع مهم لكّ
نزلت قهوتها وهي تنزل مع فيصل بإستغراب لأنها من ساعه طالعه من عنده ماقال لها شي .. دخلت المجلس وهي تسلم وتجلس تنتظر الشي المهم
تنحنح تركي " الأب " وهو يتكلّم : أسمعي ياعهود وخليني أكمل كلامي بالكامل بعدين ردي ، زين ؟
حركت راسها بالإيجاب : زين يلا
تكلم وهو يحاول يقسى على قلبه شوي : خطبك ولد الحلال مصليّ و رجال سويّ ماعنده يمين يسار ، ولد عمّك سعود هو اللي خاطب وأنا وافقت وعطيته لأني أدري إنه حابك ويبيك
ردت عليه بقوه وهي ما أثر عليها ولا كلمه من اللي قالها ولا يهمها مثل الباقي كلمة " عطيته " وكإنها سلعه أبدًا مايهمها واللي هامها شي واحد : مايحقّ لك توافق عني هذي حياتي أنا وأنا اللي بختارها !
حرك راسه بالنفي وهو بداء يعصب منها على إنه غلطان : يحقّ لي دام إني أعرف مصلحتك
ناظرته وهي ترجع ترد على إن أمها ماعودتهم يردون على أبوهم وكل شي يقوله مايردّونه أبدًا ولكن هذا زواج ماهو لعبه وهي للحين ماخلصت الثانوي بعد : أنت تعرف مصلحتي ما أختلفنا لكنه مطلق وعنده بنت ، وأنا أدرس بنته مين يهتم فيها ؟ وبعدين تجيني زوجته وتقعد تسوي بلاوي وكل هالأمور أنا بغنى عنها !
ردّ بصرامه وهو ينهي الأمر : بنته تتفقون بأمرها بالملكه ، أنا عطيت وكلمتي وحده .. روحي غرفتك حالًا قبل أعصب
وقفت بغضب تخفيه ببراعه وإتجهت للدرج وهي تصعد بسرعه كبيره ومايهمها بتطيح أو لا لإنها منضغطه ، توها مروقه وريلاكس ومافيها إلا العافيه ، والحين تعكّر كل جوها من أبوها وخطبة ولد عمها المدعيّ بـ " سعود " لها ! عضت شفايفها وهي ماتدري وش تسوي أبدًا لإنها بوقت ضيق جدًا .. قاطعها صوت الرساله على جوالها وكانت عباره عنّ !
-
إنتهى
فترة الأقامة :
5154 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
103329
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
18.73 يوميا
همسه الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسه الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسه الشوق