لما لا أشعر أني بخيرٍ..؟
لما لا أبدو مثل العادة..؟
مابالي لاأعرف مابي.....
لستُ على هذا معتادة.....؟
لستُ ممن يسقط...فأنا...
صامدة جداً ياسادة...
شبحٌ في ساحات الكرِ
جبلٌ يتمتعُ بصلادة...
أحتمل نكبات عدة....
أمتص الصدمة بإرادة....
أعصب فوق جرحي خرقة
وأخفف عن هذا وهذا...
اعتدت ان أكمد ألمي.....
صرتُ امرأةً فوق العادة...
طعنات تأتيني دوماً....
ليس يهم....فأنا معتادة...
لا أشكي او أحكي مابي
لا أبكي حتى لوسادة...
لا يُرى مني إلا البسمة
لا يُسمع أني مغتاضة....
أحمل همي وهم البعض
أحمله منذ الولادة......
هذا حالي...وهذا ألمي.
فما الذي جد .....أو زادَ..؟
لما ماعدتُ اعرف شيئاً
كنت اتقنه..... بريادة..؟
لما لا أشعر أني نفسي...
وما عدت بتلك الجلادة...؟
لما أشعر أني مغزوة.....
قد خُرِق حصني وزيادة...؟
لما ينتعش القلب خفقاً
وقد كان ينبض ببلادة...؟
أهذا من تأثيرك....... أنت..؟
ماذا فعلت بي ياهذا....؟
اني امرأة أقود الغير......
كيف صرت لك منقادة..؟
لستُ جاهزة لهذا......
لست على هذا معتادة......
.
.
.
.
متذوقة