الموضوع
:
عشاق من احفاد الشيطان
عرض مشاركة واحدة
4 - 2 - 2012, 10:22 PM
#
249
ادمنت تعذيبك
عضويتي
»
960
جيت فيذا
»
4 - 10 - 2011
آخر حضور
»
21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
فترةالاقامة
»
4846يوم
مواضيعي
»
13
الردود
»
1171
عدد المشاركات
»
1,184
نقاط التقييم
»
50
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$30 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه حزينه .. ... وخياليه
**************************
سوريا – الشام
: انا يزيد ..
الدكتور ناظره بتمعن : اهلا وسهلا تفدل ..
اشر على كرسي قباله ..
جلس يزيد لان رجله مو حاملته : خير يادكتور وش احترقوا ماحترقوا .. اخوي ف
قاطعه الدكتور وهو يحاول يطمنه : مابتخاف ياستاز يزيد .. الحمد لله اجئت سليمه ..
الشاب اللي كان بيسواء ماتعرض لحرواء كتيره ... سطحيه وبسيطه..
يزيد ارتاح : الحمدلله .. الحمدلله يارب ..
الدكتور ابتسم يطمنه : الحمدلله .. المشكله البنت ..
يزيد تذكر : البنت ..؟؟ هواجس قصدك
الدكتور : مابعرف اسماء لكن هي تعرضت لحروا خطرا بمنطقه الفخد والصدر ..
الفخذ والصدر اللي صارت تبرزهم بالايام الاخيره وتستعرض بمحاسنهم احترقوا ..
فخذها اللي لبست قصير تبينه لغير محارمها ..
صدرها اللي ضمت فيه فهد بالحرام ..
سبحانك يااااارب ..
يزيد بصوت مخنوق : ممكن اشوفها ..
الدكتور وقف وكانه ماصدق : ولو تفدل معي ..
مشى يزيد ورى الدكتور وهو يحس بحراره داخليه بجسمه وانه عرقان ..
هواجس محترقه ..
هواجس زوجه عمه الصغيره الجميله محترقه ..
(( لاااااااااا يارب يارب لطفك فيها .. ياااارب ..
يااارب ماتكون هي تكون وحده ثانيه .. ياااارب .. ))
مصايب وراء بعض . ..
نور ونقل لها المرض وهاللحين هواجس محترقه كيف بيخبر ابوهم ..
وش بيتقول الناس اذا عرفوا ..
وحده محترقه مع عشيقها بالسياره ..
والثانيه فيها مرض الايدز ..
الدكتور وقف : متاكد انو بدك ت
قاطعه يزيد وهو يفتح الباب : اكيد ..
ضغط على مقبض الباب بكل قوته واخذ نفس عميق .. قبل مايدخل ..
(( اللهم انت ربي لااله الا انت .. الطف بحالي .. وثبتني .. ياللهي ))
دخل للغرفه اللي يشاركوها اربعه فيها ..
مشى بخطوات ثقيله .. ثقيله مرره .. لعند السرير اللي فيه هواجس .. وهو مايتمنى انه يشوفها وهي بهذي الحاله ..
ملفوفه رجلها وصدرها .. جسمها مغطى بشاش ابيض ..
لكن وجهها صافي ماعليه اي اثر .. ولا كانها تعرضت لشي ..
بس سواد بسيط على البشره ..
مغمضه عيونها وشكلها مرتاح وكانها بعالم ثاني ..
قال بهدوء وصوت متزن : هواجس ..
ماسمع رد ولا انتظر يسمع .. ظل مكانه متسمر ..
وش رد عمه لما يناظرها كذا ويعرف باللي حصل ..
بيرحمها والا بيطلقها ويرميها ..
اخذ شماغه اللي على كتفه ..
وغطاء فيه وجهه وشعرها ..
يسترها ..
(( مسكينه ياهواجس .. انتي مظلومه وظالمه ..
وش حالك بعد هذا اليوم وكيف بتعيشي..
من لك ..؟
الله يحفظك من كل شر ..
ويحفظ نور ويغفر لي اللي عملته ..))
تاكد ان الشماغ مغطي وجهها وشعرها ..
وغطى جسمها بغطى السرير وهو يرتجف ..
تركها وطلع ..
الموت ارحم لها من هذا .. ؟!
الدكتور : بتعنيك ..
يزيد زفر بضيق : ايوه اختي ..
الدكتور : لاحول ولا قوة الا بالله .. – ربت بايده على كتفه – يابني هيك الحياه وم
ماسمع وش حكى له الدكتور كان يحس براسه يلف ..
ونظره يضعف ..
ضبااااب على عيونه ..
تنفسه يضيق ..
انفاسه تتقطع ..
سند ايده على كرسي قريب منه ..
يحاول يتورازن ..
لكن . ..
اي توازن ..
ورجله ثقيله .. وجبل على صدره يكتمه ..
جر رجلينه جر ..
و
طاح بضعف .. ماحس بالكون اللي حوله ..
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه حزينه .. ... وخياليه
**************************
السعوديه - الرياض
بالقصر ..
بعد ماهداء الجو وطمنوهم على سجى ..
شموخ تركت الضيوف اللي جلست معهم شوي ..
وكل حديثهم عن سجى واللي حصل معها ..
وشموخ كاسره خاطرها سجى .. صحيح ان امس اهانتها قدام اللكل ..
لكن ..
هي ضميره يالمها باللي عملته معها قبل .. وماتستاهل هموم زياده ...
دخلت صالون .. من صالونات القصر ..
لوحدها مع امها بس ..
اخذ ت روان من ايد امها: بسم الله ..
- وابتسمت وهي تناظر ضحكتها من شفايفها الصغيره - يااااربي تجنن تاخذ العقل ..
ام ريان : هههههه ماتشبه لامها ابدا ..
شموخ تذكرت شكل منى وحست من المستحيلات تكون هذي بنتها : لااااا ماما وش تشبها ..اعوذ بالله ..
ام ريان ناظرت بالصالون وابتسمت : ماما بينك ..
شموخ كانت مشغوله تتامل شكل روان وتحس ان فيها شي غلط .. ملامحها غريبه ..حتى حركتها غريبه على طفله بالشهور هذي ..
ام ريان : بينك ..بينك ..
شموخ رفعت راسها من وجه روان وقالت باستغراب : ماما ليه روان كذا فيها شي ..
ام ريان تغيرت ملامحها لضيقه : ايوه مسكينه مغوليه مالاحضتي ..
شموخ حطت ايدها على فمها بصدمه ..وحست بتعاطف مع روان مسكينه ..: ريان يدري
ام ريان ابتسمت على سوال شموخ الغبي : اكيد ..
شموخ ناظرت بروان ومسحت على شعرها الخفيف بتعاطف كبير ..
وقالت بصوت واطي .. : وايش قال ..وش ردت فعله ..؟؟
ام ريان تنهدت : وش بيده يعني ماله الا الصبر.. لو انا زوجته وحده سانعه كان ماجئت هالبنت ..
شموخ غرقه عيونها : استغفر الله يايمه .. وش هالحكي هذا مكتوب ..
ام ريان ناظرت شموخ بتامل .. وهي مجعده شعرها مع الفستان الابيض والروج التوتي الاحمر .. حستها غير شموخ .. غيرها كثير ..
هذي فيها قلب ومشاعرها واضحه بوجهها وغير كذا مكسوره ..
جلست عند شموخ وقالت بحنان وهي تحط ايدها على كتف شموخ : ماما شموخ.. ايش فيك ..؟فيصل مضايقك ..؟
شموخ مارفعت نظرها لامها .. وهي شخصيه ماتعوت تحكي عن اللي جارحها او يحصل معها .. تحب تحتفظ بجرحها لنفسها .. وتتعذب من جوا: مافيني شي .. – اهتز صوتها - فيصل ماهو بمقصر علي بشي ..
اشرت على نحرها وايدها ترتجف : هذا اعطاني اياه الصباح مع الفستان .. مغرقني بخيره ..
ريان
كان عند الباب ..
ويناظر بشموخ وهي ماسكه بنته تمسح عليها بحنان ..
ويسمع صوتها تمدح بفيص ..
غمض عيونه يتعوذ من الشيطان ..
قوى قلبه ..
هي مو له خلاص واقع مفروض يتقبله ..
ويرضى فيه ..
: السلام عليكم ..
رفعت راسها شموخ لصوت ريان واختفت ابتسامتها ..
ضلت تناظره وهو يمشي بهدوء لكنبه بعيده عنهم ..
بعد امس العرس كيف وصلها لفيصل وتركها ... حقدت عليه ...
ريان يدور صوته يبغى يحكي معها ..
او حتى يلف ويناظرها..
.. لكن ضل ماسك السيجاره
.. ويدخن بدون صوت ..
شموخ تحس بمسافات كبيره بينهم .. ريان بعيد مرره عنها ..
بعيد أكثر من قبل ..
استغربت احساسها والحراجز اللي بينهم ...
عرفت الجواب ..
أول ماتمددت "روان " الصغيره بحظنها ..
هذي الصغيره والدبله اللي بيدها هم الحاجز ..
ابتسمت بالغصب .. وهي تبسط الامور ..
: ناظر ريان بالله ماتشبهني ..
رفعت روان ولصقتها بخدها وهي تبتسم ..
ريان رفع نظره لها وهو يحس بالم بصدره ..
تكابر ..
تضحك وتكابر..
ماهي بشموخ اللي اعرفها ..
قطعه صوت فيصل اللي يمشي بغرور وثقه لعند شموخ : لااا روحي انتي مافي حد يشبه لك ..
باس خدها وجبينها : اخبارك قلبي .. وحشتيني ..
شموخ حست انها صغيررره صغيره مره ..
وهو يقرب منها كذا قبال ريان ..
ابتسمت بارتباك ..: كويسه
فيصل ناظر ريان بانتصار غريب .. وهو يجلس بجنب شموخ ويحط ايده على كتفها براحه : ها عمتي اخبارك ..؟
ام ريان ابتسمت : الحمدلله كويسه انت كيفك ..؟
فيصل قرص شموخ بخدها : في حد عنده هالقمر ومايصير كويس .. – التفت على ريان وهو حاس بنظراته الحاده والحاقده – هلا يالنسيب كيفك ..
ريان ناظره من فوق لتحت بنظره شامله محتقره ...
.. ومارد عليه الا بعد فتره طويله .. : كويس ..
فيصل همس باذن شموخ وهو يقريب منهااكثر : اذا نطقتي لهذا شي .. ماتلومي الا نفسك ..
شموخ ناظرته بكره بس ابتسمت .. علشان مايلاحظ ريان شي ..
فيصل : كيف شغل الامارات يقولوا الجو غير شكل هناك ..
ريان بدون نفس جاوبه : كله واحد ..
فيصل باس روان الصغيره : ياحليلها من هذي ..؟
شموخ قالت بسرعه وفخر غريب : بنت ريان .. حلوه صح ..
فيصل رفعها من شموخ وناظرها لثواني وقال باستسلام : من جد تشبه لك ..
ريان رفع رجله عن رجله الثانيه .. وقدم لقدام يطفي السيجاره بالطفايه..
وهو يعصرها بقهر ..مايبغى فيصل يمسك بنته .. : عمتها لازم تشبها ..
شموخ ضحكت بالم : هههههه والله وصرت عمه ..
ام ريان ابتسمت : يله انبسطي .. فيصل الله يحفظك متعود يكون عم وخال من زمان ..
فيصل بلامبالاه : عم لااا اما خال ايوه من زمان – همس لشموخ باستغراب – فيه شي غلط الصغيره ..
شموخ بين اسنانها مريضه لاترفع صوتك ..
فيصل كل شي يعمله الا الشماته بالمرض او الموت سكت ..
ام ريان قالت جملتها وطعنت قلوب الموجودين : عاد يله شدوا حيلكم وجيبوا لنا بنت تعلب مع رونه او ولد ..
شموخ عضت شفتها بقوه ..
من فيصل تجيب عيال ..
مستحيل ..
ريان ..
تنهد بالم وهو ياماسك ..
الله يسامحك يمه لازم تذكريني
اما فيصل فكانت الكره بملعبه ناظر بريان وابتسم : اكيد وان شاء الله قريب ..
شموخ اخذت نفس طويل ..
قبل لاتختنق ..
وابتسمت : لااا بدري توني صغيره ..
ام ريان : اي صغيره ياشموخ الله يهديك .. انا يوم اني بكبرك .. كان عندي نجلاء الله يرحمها وسامي وريان ..
اللكل : الله يرحمها ..
سكتوا لفتره .. لان حكي ام ريان ذكرها بايام صعبه ..
الا فيصل كان مشغول مع روان .. وتكوينة عيونها ..
((سبحان الله .. لو انها مو مريضه كان صارت نسخه من شموخ .. ماعدا اختلف اللون هذي اسود ..))
قطع الصمت ريان ..وهو يوقف : وين الحمام ..؟؟!
شموخ ناظرت بفيصل ماتعرف اماكن القصر ..
فيصل على يمينك .. انتبه اهلي قريبين ..
ريان مارد عليه ومشى بسرعه لبره الصالون مخنوق من المكان ..
ماهو قادر يتحمل اكثر يناظرها معه ..
شموخ ارخت جسمها بعد ماكانت شادته ..
وتنهدت بضعف ..
فيصل ناظرها بطرف عيونه .. وابتسم بالم ..
يحس بقهر داخله ..
مايدري سببه ..
هو ماخذها يربيها ..
ليه مقهور انها تح
قطع افكاره صوتها : فيصل وين ابوك ماشفته ..
فيصل : مو لازم ..
.......
سكر باب الحمام واخذ نفس ..
مكتووووم ..
والعبره خانقته ..
ماهي بسعيده مع فيصل ..
ماهي بمرتاحه ..
.....
فيصل اعطاء شموخ روان بسرعه : دقيقه وراجع ..
طلع وسكر الباب وراه ..
شموخ استغربت منه بس سكتت .. وقالت لامها بتودد : يمه خذي روان .. احس ريان موعاجبه ان فيصل يرفعها ..
ام ريان : لاااا عادي بس هو مو متعود يناظرك مع فيصل ..
... .... .....
وقف وناظر باب الحمام .. اللي ريان وراه .. نفسه يحط قنبله ويفجر الحمام باللي فيه ..
بس ابتسم وهو يتذكر
مشى
فيصل حط الجوال على المغاسل .. ورجع بسرعه لعندهم ..
شموخ استغربت منه وين راح ..؟ ورجع بسرعه ..
طرى عليها سوال فجاءه ..
وين مارسيل .. او (( رسل ))
فيصل : عمتى متى ناوين ترجعوا لشرقيه ..؟!
ام ريان : والله على حكي ريان بكره العصر لان وراه سفر لدبي ..
شموخ بلهفه ماقدرت تخفيها : لدبي .. ليه ماخلص شغله هناك ..
فيصل ناظرها ..
ماقالت يمه لاتروحوا ..بدري ..
ولاقالت يمه مع مين بتجلسي هناك اجلسي معنا ..
سالت عنه هو بس ..
(( والله ماكون ولد بوجراح واخو الجازي اذا ماخليتك تشهقي باسمي ))
..... ....
طلع من الحمام بعد ماتماسك ..
جفف وجهه وايده بالمنديل .. وناظر بالجوال .. ان سبعين ..
مستغرب من ثواني ماكان هنا ..
كان بيطنشه وبيمشي ..
لكن شد انتباهه صورتها..
صورة شموخ وهي بمكان اخضر جالسه على بساط بسيط ..
تاكد انها صورتها باسبانيا ..
تمنى ياخذها ويضمها .. بس انقهر ..
هي لفيصل واكيد هذا جواله ..
بفضول رباني ..
وبايد الحبيب اللي يتطمن على حبيبته ..
فتح الاستديو بالجوال ..
وانفتح اول مقطع فيه ..
كانت شموخ واقف عند دولاب فيه شريطه ..
وهي لابسه فستان زواجها الابيض ....
حبس انفاسه وهو يناظرها تفتح الدولاب وتبتسم ..
هذا المقطع امس ..
الكريستالات اللي ببدايه الفستان وماسكه مع صدرها تبرق ..
شافها كيف تتحسس الفستان بانبهار من حريره وتبتسم للكاميرا ..
سكر الجهاز اللي ناظره يكفي ..
مايبغى يناظر اكثر ..
رمى الجهاز من ايده وكانه شي قذره ..
وحس بحرقه بصدره هو وش جلسه بالرياض ..
له يعذب نفسه كذا ..
رجع للصالون عندهم : السلام عليكم ..
اللكل : وعليكم السلام ..
ريان اخذ روان من امه : يله مشينا ..
فيصل ابتسم وتاكد ان ريان ناظر الجوال : وين بدري ..
ريان من غير لايناظره : عندي شغل مستعجل .. يمه سلمي على بنتك انتظرك بره ..
شموخ بارتباك : وين ماتعشيتوا حتى
ناظرها ريان بضيقه تخنقه.. : وصل عشاكم ..
تركهم وطلع معصب ..
نفسه يفرغ قهره باي شي قدامه ..
هي مبسوطه وهو يضنها متعذبه ومنتظره نظره منه ..
او يرحمها ..
حط روان بالعربه المتخصصه لها ورى كرسيه وسكر الباب ..
ناظر بالقصر واسم فيصل وشموخ بورد الحديقه .. وزفر ..
دخل سيارته وسكر الباب بهدوء علشان مايزعج روان ..
ضرب صدره بقوه الله يلعنك ياقلب انساااها ..
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه حزينه .. ... وخياليه
**************************
يحس بقلبه ينبض بسرعه فضيعه ..
وشاد على قبضه ايده ..
دلوعته منهاره ..
دلوعته .. وبنته وحبيبته ..
وغلاها غير اللكل ..
منهاره .. انهيار عصبي .. ليه ..
بو جراح صرخ بالمستشفى على الدكتور : ليه ..؟
الدكتور ناظره بهدوء : ياطويل العمر لاتكبر لموضوع ان شاء الله بسيطه وازمه وتعدي ..
بو جراح يلعن ويسب ..: والله لو يحصل لها شي ليكون اخر يوم لك يالجازي .. والله ثم والله ماعديها لك .. انتي وهذا تركي ..
متعب شد على كتف جده : يبه لاتضايق نفسك بسيطه ان شاء الله ..
بو جراح طالعه بنظره قويه .. خلت متعب يرفع ايده عن كتف جده : انت وربعك الزباله .. تركي الك؟؟؟؟
متعب خايف على تركي من زعل جده ..
لكن مايقدر يحكي ويزيد الطين بله ..
دفه جده بقوه : ابعد عن وهي لاقطعك هاللحين .. مابغى حد هنا ..
متعب ترك جده لايلعن خيره اكثر ..
ويقطع ايده بس يعرف سبب حب جده الزايد لسجى ..ورياض ..
بو جراح وقف عند راسها وهي نايمه ومغمضه عيونها ..
تنهد تنهيده انسان شايف بالدنيا من الهموم الكثير...
: ماعاش من يبكيك وانا جدك .. وتركي لك مو لغيرك ..
آآآه لو اعرف وش تبين فيه ..؟؟
الدكتور دخل وناظر ببو جراح وهو يناظر حفيدته بحنان .. : لوسمحت بو جراح ..
بو جراح مارفع عيونه عن سجى : طالع .. طالع ..
باس جبينها وهو يتوعد كل من ضايقها ..
طلع من غرفتها وهو يدق ارقام بسرعه بجواله ..
: الو .. اسمع تعرف تركي ال.....
ايش ناوي بو جراح ..بتركي .. وسجى وش ردها للي بيعمله جدها ..
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه حزينه .. ... وخياليه
**************************
لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!
فترة الأقامة :
4846 يوم
الإقامة :
الدمام
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي واي
زيارات الملف الشخصي :
916
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.24 يوميا
ادمنت تعذيبك
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ادمنت تعذيبك