الموضوع
:
عشاق من احفاد الشيطان
عرض مشاركة واحدة
4 - 2 - 2012, 11:11 PM
#
274
ادمنت تعذيبك
عضويتي
»
960
جيت فيذا
»
4 - 10 - 2011
آخر حضور
»
21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
فترةالاقامة
»
4840يوم
مواضيعي
»
13
الردود
»
1171
عدد المشاركات
»
1,184
نقاط التقييم
»
50
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$30 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الفص & الاخير & ل
.
.
(( قليلا من الرجال من يعشق ..
ولكن عندما يعشق الرجل ..
يكون للعشق معناه ..))
"هل رايتم اقوى من رجل عاشق .."
.. في اول ايام .. العيد..
الله اكبر الله اكبر ... الله اكبر كبيرا ...
كانت تكبيرات العيد ماليه الجو ...
والشوارع فيها فرحه .. البيوت تسكنها البسمه ..
ثياب جديده ..
صله رحم ..
كل شي غير بهذا اليوم ..
لانه باختصار يوم العيد ..
كان الحماس عند شموخ غير .. لبست فستانها الاسود الرايق من الصباح ..
وتركت شعرها براحته على كتفها ..
امها طلعت للمسجد تصلي العيد ..
تمنت تروح معها بس ماتقدر تعب عليها .. وروان مالها حد غيرها ..
صحت روان من نومها علشان تجهزها لبيت جدها ..
روان كانت معصبه ومتضايقه .. اخذتها شموخ اجباري للحمام : يله سطوووره ببح ..
روان رافضه نهايا تدخل ..
اخذت شموخ نفس طويل وهي تضغط على بطنها بالم : انا اوريك عنيده مثل ابوك ههههههه ..
شموخ تحس بدقات قلبها اليوم سريعه وماتدري ليه ..؟! وش هالاحساس ماتعرف مصدره ..
.
.
.
.
دخل للبيت يجر رجله جر ..
ماتوقع ان اهله سكنوا بالبيت اللي اعطاه لشموخ بيع وشراء من دون ماتدري ..
ضمان لها ولمستقبلها .. وكانه حاس ان ولا ريال بيكون له ..
اليوم العيد ..
عيد الفطر..
.. اخيرا طلع من السجن .. اخيرا جاء له الفرج بعد العذاب ...
دور على امه اي احد ..
مشى وناظر غرفه مفتوحه .. وقف لثواني ..
كانت شموخ تلبس روان .. وتضحك معها ..
ناظرها والكون من حوله جمد وكل شي وقف ..
بس فيه هيا .. هي وبس ..
بلع ريقه الجاف بصعوبه
كانت هي .. حلف بداخله..
.. والله هي ..
.. ضامه روان وهي تلعبها وتلبسها .. كانت روان ميته من الضحك وهي بحضنها ..
حس بغصه بحلقه .. غصه تخنقه ..وهو يسمع صوتها : مامااا يله البسي .. شويه شويه بس ..
روان ترفع ايدها وهي تضحك وتناديها بماما ..
ماتوقع ان شموخ بتضم بنته وترفعها ..تلبسها وتناديها بماما ..
صفقت روان بحماس بعد مالبست وصفقت شموخ معها : شاطره الحلوه رنوووو ..
روان اشرت على ريان بحماس : بابا... بابا..
التفت شموخ مبتسمه واسنانها البيضاء بارزه .. : سام اليوم العيد
حست بقلبها تزيد دقاته اكثر وهي تمشي لعنده وتبوس راسه : كل عام وانت بخير..
ريان حس بالم يرتخي بجسمه وهي قريبه منه تبتسم .. حتى لو فكرته سام .. بس عيدت فيه .. قبل اي حد ..
كان جامد ماتحرك .. ماشافت منه اي حركه ..
ناظرت بثوبه المبهدل وكيف الكشره ماله وجهه .. ونحفان .. وعيونه تحتها اسود ..
ارتبكت وهي تتعوذ من الشيطان تتخيل ريان وش هالغباء هذا سامي .. بس النظره نظرته ..
بلعت ريقها تغطى افكارها المجنونه.. ريان بدري على محاكمته
قالت وهي تبعد بسرعه وتتمسك بروان اكثر غباءها يصور لها اشياء مو بالواقع ..
قالت بارتباك : سامي ليه واقف بدل بسرعه وتحمم هذا شكل حد معيد ..ويله علشان تلحق تاخذ ندوش للغداء .. اخترت لك مطعم خطيررر ..قل ايش ..؟! خلاااص بقولك .. فرايديز ...
ريان واقف مكانه وهو يصرخ بداخله من الضيقه .. حامل .. حامل ..
حامل ..
ياريان حامل ..
في بطنها ولد او بنت فيصل ..
مايدري وش تحكي بس عيونه تشملها ..
مشتاق لها .. مشتاق لطلتها ..
لصوتها ودلعها ..لعيونها ..
ناظر عيونها وآآآه من عيونها ..
شموخ لما ناظر عيونها تاكدت انه هو ..
هو ريان وماتكذبه ..
جف حلقها وثقل لسانها وكانه تبنج ..
ريان
ولو بايش راهنوها هو اللي قدامها .. معقوله ماتعرفه ..
نزلت روان للارض ..
وين تهرب وين تروح فيه ..؟!
ريان ضل يناظرها وماقدر يحكي .. وش يقولها ..؟!
انا كنت مسجون ..
انا نصاب ..
وضحكت علي منى ..
ناظر للحركه برجله وصوت روان : بابا ..
رفع روان بايد وحده من ملابسها وهو يقول بصوته الفخم البطياء :.. كيفك شموخ ..؟!..
رفعته لروان بايد وحده تعرفها طريقته هو يرفع البزارين بايد وحده ..
وسواله عن حالها بصوته المميز عن سامي وضح لها كل شي ..
تردد صوته بذهنها " كيفك شموخ ؟! " ودورت له اجابه ماحصلت ..
يسال عن اخبارها وكانه مايعرف وش حصل معها ..
بعد كل هالغيبه ببرود يسال عن اخبارها وحالها .. طول وقته بارد اناني يكرها .. ومصيبتها تحبه وتعلق فيه امالها ..
قالت وهي ترفع الملابس بانشغال وماتناظره : كويسه ..
ريان رجله مارضيت تتحرك لايدخل ولايطلع .. وعيونه عليها.. زعلانه على فيصل والا لا ..
نسته والا لسه ببالها ومفتقدته ..
انتبه بايدها الدافيه الصغيره تلمس ذقنه المقزز ببراءه : بابا ..
ابتسم لبنته وبعد خصل قذلتها الطويله عن عيونها ..
طولت روان كثير وسمنت شوي .. ناظر بلبسها وريحتها .. شموخ .. الللون البينك لونها .. وريحه الفراوله ريحتها ..
ابتسم : شموخ ..
شموخ قلبها دق بسرعه ومن زمان ماحست بحراره مثل كذا .. ((احترمي اللي ببطنك ياشموخ والميت اللي ماجفت تربته ..صيررري طبيعيه ..))
هو ريان هو ..
: نعم ..
ريان بضيقه وبحه : تعبتك معي عارف انك تعبانه من الحمل ..
– سكت شوي ينتظرها تناظره ماناظرته وارتبكت زياده –
استحملتي روان كثير .. ازمه وعدت ..
شموخ توترت وارتبكت قالت بسرعه علشان تكون طبيعيه : لااا عادي مثل بن.. ..أااقص ..أأأأ..قصد .. مث.. م.. مثل اختي ..
ريان ناظرها بالم وبرقه عيونه بنظره غريبه قال بهدوء : باي شهر انتي ..؟!
شموخ جلست بالكرسي رجلها ماهي بشايلتها ..
وش هالاسلوب السخيف اللي يستخدمه ..
يعذبها قاصد ..
تناظر كل شي حولها الا هو ..
غرقه عيونهاوارتجف صوتها : مادري ماحسبت ..
ريان نسى روان اللي بيده وهو وين .. وضلت عيونه مركزه عليها ..
اشتاق لرجفتها ..لمكابرتها اللي ماتقدر تخفيها عليه هو بالذات ..
رفع حاجبه : ماحسبتي ..اهاااا .. – بارتباك - تهقين تولدي متى ..؟
شموخ بلعت ريقها وهي شاده كل اعصابها برقبتها وتقاوم ماتلتفت له ...
على قد ماقدرت يطلع صوتها بارد : مادري ومايفرق ..
ريان ابتسم بضيقه : يمكن عندك بس عندي يفرق ..
شموخ التفتت له مستغربه ..
وش هالاصرار انه يعرف متى تولد ..
حاولت تلف راسها عنه بعد ماتشابكت نظراتهم ..
ماقادرت تلف وجهها عنه ..يجذبها .. ومشتاقه له ..
تعبت بدونه وهي محرومه ماتناظره هالفتره الطويله
قالت بصعوبه : ليه انت طلعت ..؟!
ريان تنهد وهو يجلس على كرسي التسريحه بمسافه شبه كبيره بينه وبين كرسيها .. : تقريبا ايوه ..
روان اشرت بحماس لريان وهي تلف وجهه لشموخ يناظرها : بااابااا .. ماااااماااا ..ماما
شموخ ابتسمت لروان اللي تاشر عليها وقلبها غاص بصدرها من كلمه ماما لها قدام ريان ..
قالت بصوت شبه باكي : بعد شهرين بكون ولدت وبالاربعين ..
ريان ابتسم براحه : يعني تطلعي من العده .. الله يريحك .. – نزل روان – روحي لماما بابا ..
ناظرته مصدومه و بقايا كلماته باذنها..
العده ..
الله يريحك ..
روحي لماما بابا ..
ريان ضغط جبينه وهو يحاول يركز النظر لانه حس بدوخه طبيعيه لتركه السجاير فجاءه ..
غمض عيوونه لثواني يسترخي ويجمع قوته .. اخذ نفس طويل بعد ماعد للعشره بداخله ..
شموخ شغلت نفسها عن ريان بروان ..
كانت حاسه انه يقاوم تعب .. اكيد كان مسجون الشهور اللي فاتت يبغى يرتاح ..
اندفع الدم لجسمها بقوه ودفعه وحده .. وكان عروقها بتتفجر .. لما سمعت صوته يهمس بضعف وهو يضغط على راسه بيده الثنتين ..:.. شم ....وخ .. بي...ن ..ك
يالله مشتاقه لهالصوت والنبره ..
قالت بسرعه و بخوف عليه بس بمكانها ..: نعم ..
ريان رفع راسه وعيونه حمرت من الالم : جوعاااان وعطشااان ..
شموخ نزلت روان وهي تترجم بمخها .. نزلتها لتحت تجهز له شي ياكله ..ماردت عليه من خوفها عليه ..
مشت بسرعه بتطلع من الغرفه مع ان حركتها ثقيله من الحمل ..
وقفتها ايده الدافيه اللي مسكت ايدها البارده ..
التفتت له بسرعه وهي تحس بالدموع تتجمع بعيونه وقريبه تنزا ..
ريان ابتسم لها : ابغى بندول وسجاير ..
شموخ بين ايوه ولااا .. تجيب له سجاير والا لا..
ماحبت تناقشه لانها تبغى تهرب من قدامه هاللحين ..
هز ت راسها ..
ريان يتدلع عليها .. يطلب منها اللي يبغى ..
وهي مستغربه اكره ماعند ريان يطلب منها شي .. بس هاللحين جالس يتدلع وكانه طفل ..
ريان سكت وضل يناظر بعيونها ...
اشتاق للونها الصافي .. اللي يغرق ببحره ..
انتبه على ارتباكها وشفايفها اللي ترتجف بدايت بكيها ...
والدموع اللي مغرقه عيونها ..
لااااا ياشموخ لاتبكي ..
لااااا داخل على اللي ثم عليك ماتبكي قدامي هاللحين .. اللي فيني مكفيني ..
شموخ تحاول تتماسك .. اكثر ..
بس ايده الدافيه ماسكه ايدها وحاضنها بحنان ..
مشتاقه لهالايد اللي ياما جرحتها وطبطبت جرحها بسرعه ..
حركت ايدها علشان يحس ريان ويتركها بس هو ماكان مع ايدها كان يناظرها بلهفه ..
ارتجف شفايفه بتبكي بس تماسكت اكثر ..
قالت تنبهه : ايدي ..
بس قالت الكلمه نزلت دموعها. .. وطلعت شهقاتها اللي كتمتها ..
ليه نطقت .. ليه نفجرت ..
ريان ترك ايدها ووقف مرتبك ..
لف عنها اعطاها ظهره وهو يناظر بروان المنشغله باللعبه اللي بيدها وتحكي مع نفسها ..
لاااا لاتقرب منها ياريان ...
لااا تمسح دمعها ..
اذااا قربت بتضيع علوم ..
هي حامل .. احترم اللي بطنها ..
وتذكر وعدك بالسجن ..
ناظرت بظهره وارتباكه .. يضرب اصابع ايده ببعض ..
يفتح القلاب ويسكره ..
تمسح دموعها اللي تنزل بغزاره ..
ضيقه كاتمتها كثير .. من وهي باسبانيا ..
من يوم مابعدت عنه ..
خلاااص تبغى تفجرها وترتاح ..
تبغى ترمي همها عليه ..
ريان التفت عليها بعصبيه
وهو يمرر اصابعه المرتجفه بشعره الطولان لاخر رقبته ..
قال بشبه صراخ : خلاااص اسكتي .. شموووخ اسكتي ..
شموخ من عصبيته بكت اكثر وبقهر ..
ريان رجع لورى خطوتين وهو يتمنى يرجع لسجن ..
قوي .. صاررم ..قاسي ..
بس قدامها .. مايقدرر ..
يضيع كل شي قدام هالانسانه ..
هي نقطه ضعفه ..
وعشقه الابدي ..
صرخ بقوه وعصبيه : بتسكتين والا كيف ..؟!
شموخ هزت راسها لااا ..
مو قادره تحكي تبغى تبكي وبس ..
كيف تفوت عليها الفرصه وماتحكي لريان عن معاناتها م فيصل بدموعها ..
شموخ ناظرته مستغربه وحاولت تجمع شتات نفسها بس مو قادره قالت بصوت مرتجف : رياااان انا
ماقدرت تكمل لانها رجعت تبكي ..
ريان ضغط على راسه : اطلعي بره .. شموووخ ابعدي هاللحين
شموخ شهقت اكثر.... : ليه كذا دايم تطردني ليه تكرهني ..؟؟!
تركت روان اللي بيدها من صرخت شموخ وخافت ..
ركضت لعند شموخ وضمتها برجلها وهي تبكي : ماما ..
راحت لعند ريان معصبه وضربته برجله مقهوره لانه باختصار زعل شموخ ..
ريان رفع روان وسكتها : خلااااص بابا .. هي بتبكي شوي وتسكت ..
شموخ ناظرته معصبه يقصد انها دلوعته تبكي على اي شي ..
تركت الغرفه وطلعت..
دخلت غرفتها وقفلت الباب ..
جلست على السريير تبكي ..
رجعت من جديد لنفس النقطه ..
مع ريان ..
ريان حاول يسكت روان ..
علشان يرتاح ..
راسه يالمه ..وبعد روان تصرخ عند راسه ..
فتحت الباب بقوه امه : سامي الله يهديك تاركها تبكي ..
ريان حط روان على الارض وفتح ذراعه : يمه بعدي .. وحشتيني ..
ام ريان : ريان ..؟!!!
بعد فتره ... بعد عن امه اللي دموعها غرقته .. : يمه خلالااص انا قدامك ..
ام ريان تمسح عليه بحنان : البيت بدونك مايسواا ..
ريان ابتسم لامه وهو اول مره يحس بحنانها : ماعليك يمه مالي طلعه من هنا ..
ام ريان : يمه وش حصل معك .. كيف كنت عايش هناك م
ريان : يمه خلاااص انا عندك ..
ام ريان : ت
وقبل لاتنطق امه .. رفع روان.. ورماها بحضن امه : تفهمي معها ..انا بروح لبنتي الاصليه ..هههههه..
ام ريان ابتسمت له : طيب وبطريقك قلها تتجهز علشان نعيد ببيت جدك ..
ريان عقد حواجبه : وين تطلع .. مو هي بالعده ..
ام ريان بلامبالاه : ايوه بس عادي تطلع ..
ريان : من قالك .. لحد ماتولد تطلع ...يمه لاتبتدعي على كيفك ..؟!
ام ريان : اجل تجلس وتحبس نفسه ..
ريان رفع حاجبه مستغرب : من جدك يمه .. حبك لشموخ بيكفرك ..
ام ريان بارتباك : مو كفر في فتوى تحلل لمعتده تطلع ..
ريان بعصبيه خفيفه يعرف حركات امه اذا تبغى تعمل شي : يمه استغفر الله لمين هالفتوى ..
ام ريان : هاا .. لشيخ مصري ...
ريان : استغفر الله يمه استغفري وحرام عليك ... ذنب شموخ برقبتك ..
ام ريان سكتت ماعندها رد ..وهي تردد بداخلها (( رجع وبدى يتحكم ..ياحليله سام .. ))
ريان : روحي بس روحي عيدي .. وحرام عليك شموخ ..
ام ريان طنشته مو عاجبها الحكي .. بس هذا ريان ماتتوهق معه ..
.
.
.
.
اخذ نفس طويل ودق الباب ..
شموخ صرخت: ماااماا مابغى اشوف حد ..
ريان ابتسم هذي شموخ .. وهذا وضعها حتى لو هي حامل ..
فتح الباب وناظرها وهي مقطعه نفسها بالبكي ..
وقفت شموخ والتفتت كانت بتصرخ .. بس اسكتت وهي تشوف ريان ..
: نعم .. خير ...
ريان .. قدم لعنده بخطوه وحده واسعه ..
ودفها بقوه لصدره ..
ضمها بقوه وهو يقول بين اسنانه : ياغبيه ماقدر ..على دموعك .. ماتفهمي انتي .. انتي .. انتي – همس – كلي ..
شموخ هنا جد بدت مناحه مانتهت ..صارت مثل البزر الفاقد حنان امه ..
وهي جد كذا ..
ريان ابوها .. وامها .. واخوها .. وحبيبها .. وحياتها ..
**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه حزينه .. ... وخياليه
**************************
لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!
فترة الأقامة :
4840 يوم
الإقامة :
الدمام
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي واي
زيارات الملف الشخصي :
912
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.24 يوميا
ادمنت تعذيبك
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ادمنت تعذيبك