عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 19 - 10 - 2024, 04:37 PM
ناطق العبيدي غير متواجد حالياً
Iraq     Male
مشاهدة أوسمتي
 عضويتي » 4738
 جيت فيذا » 10 - 9 - 2015
 آخر حضور » اليوم (07:04 PM)
 فترةالاقامة » 3362يوم
 المستوى » $50 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 1.41
مواضيعي » 634
الردود » 4094
عددمشاركاتي » 4,728
نقاطي التقييم » 4389
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 506
الاعجابات المرسلة » 1428
 الاقامه » العراق
 حاليآ في » العراق
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهIraq
جنسي  »  Male
العمر  » .. سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
 التقييم » ناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله galaxy
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةfox
ناديك المفضل  » ناديك المفضلbarcelona
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضلهBMW
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ناطق العبيدي عرض مجموعات ناطق العبيدي عرض أوسمة ناطق العبيدي

عرض الملف الشخصي لـ ناطق العبيدي إرسال رسالة زائر لـ ناطق العبيدي جميع مواضيع ناطق العبيدي

الأوسمة وسام  
/ قيمة النقطة: 50
وسام نجمة الاسبوع  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
افتراضي مفهوم الحياة الدنيا في الإسلام والقران الكريم

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 





بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

مفهوم الحياة الدنيا الإسلام
كشف الله حقيقة الدنيا للإنسان، وضرب فيها الأمثلة ومن ذلك قوله -تعالى-: (إِنَّما مَثَلُ الحَياةِ الدُّنيا كَماءٍ أَنزَلناهُ مِنَ السَّماءِ فَاختَلَطَ بِهِ نَباتُ الأَرضِ مِمّا يَأكُلُ النّاسُ وَالأَنعامُ حَتّى إِذا أَخَذَتِ الأَرضُ زُخرُفَها وَازَّيَّنَت وَظَنَّ أَهلُها أَنَّهُم قادِرونَ عَلَيها أَتاها أَمرُنا لَيلًا أَو نَهارًا فَجَعَلناها حَصيدًا كَأَن لَم تَغنَ بِالأَمسِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الآياتِ لِقَومٍ يَتَفَكَّرونَ).[١] يقول السعدي في تفسير هذه الآية الكريمة: هذا المثل من أحسن الأمثلة، وهو مطابقٌ لحال الدنيا؛ فلذات الدنيا وشهواتها وجاهها وقتهما قصير، فلا يلبث الإنسان تعجبه الدنيا ويتنعم فيها ويرى فيها الملذات حتى تزول عنه هذه النعم أو يزول هو عنها فيصبح صفر اليدين، ممتلئ القلب من الهمّ والحزن والحسرة.[٢] فيديو قد يعجبك: والحياة الدنيا كماءٍ نازلٍ من السماء، ينبت منه كلّ صنفٍ ولونٍ ممّا يأكل الناس والأنعام من الحبوب والثمار، حتّى إذا تزينّت الأرض وصارت بهجةً للناظرين، وطمع أهلها باستمرارها على هذا الحال، هلكت وتبدل حالها بعاصفةٍ أو غير ذلك، فكأنّها لم تكن يومًا هكذا، فهل من متفكِّرٍ يعمل لدار البقاء، ويرى الدنيا على حقيقتها.[٢] مَثُلُ الحياة الدنيا في السيرة النبويّة عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه-: (أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مَرَّ بالسُّوقِ، دَاخِلًا مِن بَعْضِ العَالِيَةِ، وَالنَّاسُ كَنَفَتَهُ، فَمَرَّ بجَدْيٍ أَسَكَّ مَيِّتٍ، فَتَنَاوَلَهُ فأخَذَ بأُذُنِهِ، ثُمَّ قالَ: أَيُّكُمْ يُحِبُّ أنَّ هذا له بدِرْهَمٍ؟ فَقالوا: ما نُحِبُّ أنَّهُ لَنَا بشيءٍ، وَما نَصْنَعُ بهِ؟ قالَ: أَتُحِبُّونَ أنَّهُ لَكُمْ؟ قالوا: وَاللَّهِ لو كانَ حَيًّا، كانَ عَيْبًا فِيهِ، لأنَّهُ أَسَكُّ، فَكيفَ وَهو مَيِّتٌ؟ فَقالَ: فَوَاللَّهِ لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ علَى اللهِ، مِن هذا علَيْكُم. غيرَ أنَّ في حَديثِ الثَّقَفِيِّ: فلوْ كانَ حَيًّا كانَ هذا السَّكَكُ به عَيْبًا).[٣] عندما مرّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالسوق، داخلًا من بعض العالية، والناس عن جانبيه، مرّ بجدي أسك أي مقطوع الأذنين ميِّتٍ، فتناوله، فأخذ بأذنه ثمّ سألهم من يرغب فيه، فقالوا: لو كان حيًّا لما رغب به أحدٌ منّا؛ لأنّه مقطوع الأذنين فكيف به وهو ميت؟، فأخبرهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّ الدنيا أهون على الله، من هذه الجيفة أو الميتة عليكم.[٤] ولكن مع هذا التزهيد في الدنيا؛ إلّا أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وازن بين هذا وبين إعمار الأرض والعمل حتى ولو قامت القيامة؛ فإنّ على المسلم أن يزرع ويعمل؛ فهو بهذا مأجورٌ ويثاب من الله -تعالى-.[٤] الدنيا بالنسبة للآخرة علمنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّ الدنيا بالنسبة للآخرة، كالمسافر يستظلّ بظلّ شجرةٍ ساعةً من النهار، والله -سبحانه وتعالى- إذا أحبّ عبدًا حماه من الدنيا، وباعد بينه وبين زخرف الدنيا والانغماس فيها والانشغال بها، والدنيا في الآخرة كمن يضع إصبعه في اليمّ، فما علق في إصبعه من اليمّ فهي نسبة الدنيا إلى الآخرة.[٥]
الكاتبة زينب الدي




 توقيع : ناطق العبيدي


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .