عرض مشاركة واحدة
قديم 19 - 11 - 2024, 05:21 AM   #5


الصورة الرمزية البارونة

 عضويتي » 1746
 جيت فيذا » 13 - 7 - 2024
 آخر حضور » 18 - 12 - 2024 (01:20 PM)
 فترةالاقامة » 162يوم
مواضيعي » 49
الردود » 1956
عدد المشاركات » 2,005
نقاط التقييم » 450
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 62
الاعجابات المرسلة » 16
 المستوى » $37 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهAlbania
جنسي  »  Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةNGA
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
الوصول السريع

عرض البوم صور البارونة عرض مجموعات البارونة عرض أوسمة البارونة

عرض الملف الشخصي لـ البارونة إرسال رسالة زائر لـ البارونة جميع مواضيع البارونة

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 50
مجموع الأوسمة: 1...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 1

البارونة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: روايه قلوب تنزف عشق رومانسيه جدا




@@،،الجزء الثاني،،@@

*قبل سنوات*

دقت أم العنود على أختها الكبيره والوحيده تشكي لها حالها لكن ناصر اللي رد...
أم العنود: السلام عليكم
ناصر: وعليكم السلام هلا يمه

أم العنود كانت أم لناصر بالرضاع وتحبه بالحيل وهو بعد مايفرق بينها وبين أمه وكان يهتم في العنود بنتها الوحيده قد مايهتم بخواته نوره ونوال..واللحين وهو يسمع صوتها المبحوح عرف إن فيها شي..
أم العنود: وش أخبارك؟ لنا يومين ماشفناك!
ناصر: كنت مخيم في البر واللحين وصلت حظي حلو عشان اسمع صوتك
أم العنود: تسلم ياولدي
ناصر: بس صوتك متغير! عسى مو تعبانه يمه؟
أم العنود تصرف: لا شوية برد,,أمك موجوده؟

استغرب ناصر إنه من أيام ماكلمها و تطلب أمه بهالسرعه دائما كانت تكلمه ساعه ع الأقل وعرف إن فيها شي وأكيد المشكله مع زوجها..
ناصر: اللحين أناديها يمه وسلمي على العنود
أم العنود: يبلغ
راح ناصر ينادي أمه ووقف قريب عشان يحاول يفهم وش اللي في أمه..
أم ناصر: هلا
أم العنود: أهلين أم ناصر
أم ناصر: وش فيه صوتك! صاير شي؟
أم العنود: سالم
أم ناصر: وش فيه زوجك بعد؟ ياكثر مايغثك هالرجل
أم العنود: جاب أم بدر وسكنها في الدور الثاني يقول ماعاد يقدر يتحمل يصرف على بيتين
أم ناصر: هذا اللي ناقص تسكن هالعقربه معك!!
أم العنود: ليته على كذا وبس
أم ناصر: وش فيه بعد؟
أم العنود: اليوم بدر نزل وتهاوش مع العنود ومارضى يخليها تطلع لبنت جيراننا على أساس إنه رجال البيت بغياب أبوه و..و ضربها
أم ناصر بعصبيه: ضربها! وأنت سكتي له؟
أم العنود: ما بغيت السالفه تكبر وأنت عارفه أبوه بيوقف معه مو هذا الولد اللي كان يتمناه واللي تزوج علي عشان يجيبه
أم ناصر: بس أنت ما قصرتي خاطرت بنفسك عشان تجيبين له ولد
أم العنود: بس أنا جبتله بنت مو ولد
أم ناصر: اسمعي الكلام بالتليفون ماراح يفيد أنا بأرسل لك ناصر يجيبكم ونشوف لنا حل بهالمصيبه
أم العنود: لا حرام خلي ناصر يرتاح اليوم جاء من البر وتعرفينهم هناك لاينامون ولا يرتاحون
أم ناصر: ماراح يقول لا
أم العنود: عارفته الله يحفظه مايقول لا بس أنا مابي اتعبه في هالمطر ولازم بعد استأذن من أبوالعنود إذا جاء بكره إنشاءالله
أم ناصر: زين بكره ارسله لك من الصبح
أم العنود: مع السلامه
أم ناصر: مع السلامه

أول ماسكرت أم ناصر سألها..
ناصر: يمه وش صار؟!
أم ناصر: سالم سكن زوجته فوق خالتك
ناصر: ليه! هم مو عندهم بيت؟
أم ناصر: الظاهر إنه يبي يقتصد
ناصر: وسالم ليه ضرب العنود؟
أم ناصر: مو سالم اللي ضربها
ناصر: أجل مين؟
أم ناصر: أخوها بدر
ناصر عصب: العنود مالها أخو غيري

وطلع من البيت وركب سيارته وانطلق لبيت خالته مقهور من كل اللي يصير لهم من سالم..اللي المفروض يصير مثل أبوه لكنه ماكان يحبه ولا يحب بدر اللي في المرتين اللي صادفه فيهم كرهه أكثر لأنه كان مغرور ولعين..(كيف يتجرأ ويمد يده على العنود! اللحين تذكر إنها اخته؟ يروح يربي نفسه أول قبل يربي غيره هو وشلته اللي سيرتهم على كل لسان بس ماراح اسكت عنك يابدر كله إلا العنود يكفيها اللي فيها مو تجي حضرتك تكمل عليها بس عشان تثبت لنفسك إنك صرت رجل)

وصل لبيت خالته وشاف الباب مفتوح ودخل بسرعه عن المطر لكنه ماتعدى الباب..وهو مصدوم في اللوحه اللي انرسمت قدامه..كانت في الحوش واقفه تحت المطر وماده يدينها ورافعه وجهها للسماء تستقبل القطرات اللي تضرب بشرتها بنعومه ..ظلمها لو قال بنت كانت كأنها حوريه نزلت من الغيم شعرها تلعب فيه الهواء وتنثره على أكتافها وابتسامتها خلته ينسى عالمه ونفسه معها..وقف سرحان في الحلم اللي أخذه لين شاف عيونها السود تطالعه بإستغراب قبل لاتنسحب بخجل..طلع ناصر من البيت وهو ناسي ليه جاء ركب سيارته وصورتها ماتفارق خياله..(مين هاذي؟ أو أنا من التعب اتخيل!)
وبعد مارجع لعقله وتذكر ليه كان رايح لخالته تردد يرجع لها او يروح للبيت..لكنه قرر يروح البيت خاف يزيد المشاكل على خالته..وبدر بيشوف بعدين كيف يأدبه بمكان ثاني مو في بيته..ورجع تفكيره للبنت اللي شافها من تكون..(معقوله تكون أخت بدر؟ اللي اعرفه إن له أخت من أمه اصغر من العنود أكيد هي..بس كل هالجمال وتطلع بنت أم بدر..وليه لا!أكيد هي مثل أمها واخوها) لكن قلبه ما كان مصدق إن ذيك العيون تعرف تقسى...




يتبع


 توقيع : البارونة

البارونة


رد مع اقتباس