23 - 11 - 2024, 10:28 AM
|
#20 |
| عضويتي
» 1746 | جيت فيذا
» 13 - 7 - 2024 | آخر حضور
» 18 - 12 - 2024 (01:20 PM) |
فترةالاقامة »
162يوم
| مواضيعي » 49 | الردود » 1956 | عدد المشاركات » 2,005 | نقاط التقييم » 450 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 62 | الاعجابات المرسلة » 16 |
المستوى » $37 [] |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية »
اعزب
| مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سيارتي المفضله » | |
رد: رواية كبرياء رجل وشذوذ إمرأه البارت التاسع عشر أم عبد الرحمن" قوم يمه ...اصعد فوق وخزي الشيطان وفكر بنفسك ولا تخلي إبليس يلعب عليك نواف فهم جدته صح وعرف إن كلامها عين العقل ....لازم يهدي الوضع الحين ولما يتزوج لازم ياخذ نوف ويسكن بره لأن الأمور ابتدت تسوء أكثر باس يد جدته واستأذنهم وصعد فوق .... \\ // \\ مر اسبوع اليوم وتطورات كثيرة صارت عبد الله زارهم مع أبوه وتمت خطبة مرام ... وهذا طبعا كان صدمه با لنسبه لطلال إلي ظل يصرخ في خواته إلي ما كلماها عنه وكيف انه يذوب فيها خصوصا إن شيخه عارفه ها لكلام ... وعلى طول قدم أوراقه وطلب نقل ما يقدر يجلس بنفس المكان إلي هي فيه .... ,, مرام يا غافل لك الله.... هي ما تدري عن طلال لأن مالك ما كلمها عنه وعبد الله رجال طيب مثل ما قال لها أخوها وما ينتعيب ..ليه الرفض وهي بتريح أخوها من همها ... وبصراحة زواج البنت ستره ,, مالك ما يدري انه حرم حبيبين من بعضهم هو كان قصده انه يطمن على اخته ما يدري انه باعها وذبح طلال إلي ابتدت دوامته تدور بشكل جنوني بعد ما فقد مرام ,, تركي ما يبطل اتصالاته على سلاف ..... زوجته إلي تاركها وكل ما كلمها تجلس تتشكى له من بعده وإن الدنيا ما تسوى شي بدونه .... لكنه حياته عند نوره وزاد شوقه لها بعد ما شاف جمالها وإنها كبرت كذا فجأة بالنسبة له ....ومنو ما يعشق النور ؟؟ كان يتمنى إنه يتزوجها لو يوم واحد بس المهم انه ينفرد فيها ويطفي نار شوقه ؟؟ ,, ماجد مو قادر يصبر على فراق حبيبته إلي ما عطته وجه وغير كذا غيرت رقمها حتى ما يقدر يتصل عليها .... هو بدوره دق على نواف وقاله انهم جايينهم زيارة خاطبين ...طبعا نواف رحب فيه ولكنه طلب منهم انهم يجونهم بعد عقده بيوم حتى يكون متفرغ لهم .... وما فضل انه يتكلم لأحد حتى يجونهم بشكل رسمي .. ,, نوره ما كانت عارفه نواياه ...هي عارفه إنه ذايب فيها ذوب .... وهي بس بتربيه حتى مره ثانيه يعرف منهي نوره وشنو تقدر تسوي... تركي كان بالنسبة لها مثل فلم الرعب إلي كل ما تذكرته تصير ترجف مكانها ... خايفه منه كثير حتى لو إنها في غرفتها مو تاركها خوفها.... وجوده بالبلد يحرق كل كروت الأمان بالنسبة لها تركي هو الوحيد إلي يشكل خطر بالنسبة لها؟؟ ,, أم عبد الرحمن .... وما أدراك بهدلت طارق ...طالبه منه يشتري لها جلابية للعقد وكل ما جاب لها وحده ما عجبتها ... وكان يترجاها توصي البنات هم أدرى بها لشغلات لكنها أبد مستحيل ترضى ... لحد ما صار موعدها عند طبيب السكر ....أخذها ووداها المجمع حتى تختار ...طبعا هي رفضت لكنه وعدها انه بيشتري لها آيس كريم ومو مهم عنده لو طق السكر عندها 600 المهم انه يرتاح من ها لمهمة الصعبة والخلاصة انها فشلت طارق وحرجته قدام الناس ... وبهدلت راعي المحل من كثر ما تنزل في السعر والي يسمعها يقول قل فلوس عندها ... لدرجه إن صاحب المحل قالها تاخذها بأي سعر تبغاه ... بعد ما تفاهم طارق معه انه يعطيه من وراها كل إلي طالبه ... ,, نوف اسبوع واحد ما يكفيها لكنها ما حبت إنها تزعل حبيبها .... ما في شي بالدنيا يسوى زعله ....جهزت حالها بسرعة وطبعا ميثه وصيته ما تركوها لوحدها ....وجهزوا كل شي معها ,, نواف الشوق كل ماله ويزيد عن قبل .. ذابحته الرومانسية وجالس يكتب فيها أشعار لأنه لو ما تكلم وش بداخله يمكن يجن .... ,, الليلة العقد وبيت أم نواف مدووشين على الآخر .... كان هذا الشي جديد عليهم .... فعطوا الموضوع أكبر من حجمه ... الكل كان مبسوط وفرحان بفرحة نواف إلي ما تنوصف ...أم عبد الرحمن ما خلت شي ما سوته .... قرت عليه لين قالت بس .... وطلعت صدقه بإسمه .... \\ // في الشرقية.... شيخه" كلامك مو معقول طلال يطالعها بضيق" وش قصدك ؟؟ شيخه" وش يعني تروح بعثه ؟؟ طلال بدون اهتمام " عادي..أنا بروح شغل شيخه" إييي بس انت شايف إن ابوي بروحه ما وياه أحد كيف تتركه لوحده وهو محتاجك؟؟ طلال" إلي صار ...وثانيا كلها ستة شهور وأنا راجع شيخه" الكلام معك ما يفيد تركها طلال وراح من عندها أم طلال تبكي" الله يسامحك يا مرام ... شيخه" يمه مو تحطي اللوم على مرام .... هو الرجال ليه ما تصرف ؟؟ أم طلال" انزين يمه حاولي معه شيخه" شو أحاول يمه ... شوفيه شلون ميبس راسه راحت شيخه من عند أمها وهي قلبها معصور عصر \\ // في الرياض .... وفي بيت أم تركي بالذات غرفة ميثه ما تبان من كثر الفوضى إلي فيها .... تدخل عليها نوف وتلاقي الزحمة عندها .... نوف" وش جالسه تسوين ؟؟ ميثه" أرتب حالي ....شغلتيني معك والحين بتفرغ لنفسي نوف" وش ها لغرفه ...لو أحد يدخل هنا وش بيقول؟؟ ميثه بلا مبالاة" ومنو بيتكلم هااا ؟؟ ومنو بيدخل أصلا ؟؟إنت ناسيه إن الخطوبة بالمزرعة ؟؟ نوف" لا مو ناسيه بس شكلك انت إلي نسيتي إن بيت خالي بو راشد جايين من الإمارات ميثه متفاجئه" شووووو؟؟ نوف" يعني ما تدرين ؟؟ ميثه وعيونها مليانه دموع" لا ما دريت ميثه تطالع بالغرفة ... وبعد كذا صارت تبكي وجلست على الأرض نوف بحده" وش له البكي ؟؟ الحين راح يسيح المكياج ميثه" لو تدخل مرت خالي غرفتي وتشوفها كذا وش بتقول عني هااا.... بعدين بتروح لراشد وبتقوله عني إني وسخه نوف" الحين نادي الشغالة ترتبها لك ميثه بصدمه" هاااا ... من جدك سيتي ما راحت المزرعة نوف تبتسم " لا ميثه صارت تصرخ باسمها .... وهي بقمة سعادتها \\ // في الشرقية....في بيت بو طلال يدق التلفون ... طلال" الوووو مرام بهدوء" السلام عليكم طلال صوتها ذبحه " وع...وعليكم مرام بنعومة" شلونك يا طلال ؟؟ طلال ودموعه بعينه" أنا ؟؟ ممتاز ....في أحسن حالاتي مرام قلبها صار يدق كثير" عساك دوم طلال بحده" مبروك يا بنت عمتي .... تستاهلين الخير مرام ودها تلومه انه بيوم من الأيام وعدها لكن الحين وين مرام" مشكور ما تقصر طلال مو قادر يستمر معها"مرام مرام " هلا طلال" انت طالبه منو؟؟ مرام وكأنها ما سمعته " صحيح بتروح بعثه ؟؟ طلال مو قادر يتكلم" ايييييييه مرام " وليه تترك إلي يحبونك وتروح طلال خاطره يقول لها انت السبب يا مرام انت إلي بعتي حبي ...انت و محد غيرك طلال" الرزق يا بنت عمتي الواحد لازم يحسن من مستواه مرام" الله يرزقك ... انتبه لحالك يا ولد خالي طلال خانته دموعه وترك السماعة وصار ينادي لشيخه حتى تجي تكلمها \\ // في المزرعة .... كانت أم عبد الرحمن وأم تركي وأم نواف أول الواصلين كانوا جالسين يرتبون ... ويجهزون الشاي والقهوة و الحلى للضيوف ... مع إن الجلسة عائليه لكن البنات لزموا إنهم يدعون صديقاتهم وأمهاتهم شوي إلا بجيه أم راشد وطروب وزهور ... كانت فرحتهم فيهم ما تنوصف تجمعوا الضيوف والبنات للحين ما وصلوا .... طبعا نواف طلب من طارق انه يروح يجيب نوف حتى ما تتعرض للحيوان تركي .... فأهم شي بالنسبة له إنها ما تتكدر الليلة بأي حاله من الأحوال وبالفعل .... وصلت العروس وكان زمور السيارة تبع طارق ضاجة بالمزرعة لحد ما حس نواف إن روحه بتطلع لكن تركي كان له بالمرصاد .... وكان جالس على قلبه وكل واحد يطالع في الثاني ويتمنى إن الصبح ما يطلع عليه .... لكن أم عبد الرحمن علمت نواف كيف يتعامل معه ويغيضه وهو ساكت <<< ههههه مدرسه يا بعدي وصل الشيخ .... وأخذ موافقة نواف إلي كان من فرحته يسبق الشيخ بكلامه ... وبعد كذا طلب من بو تركي انه يآخذ الموافقة من البنت ويخليها توقع في الدفتر الخاص ,, داخل بالمزرعة كانوا البنات يتكلمون مع نوف إلي كانت طالعه ملاك يمشي على الأرض .... شو حاسة وشنو آخر طلب تطلبه قبل ما تدخل عش الزوجية وكل وحده من البنات يقولون لها تدعي لهم إنهم يكونون بعدها .....طبعا هي كانت الإبتسامه ما تفارق وجهها مع حمرة خجل البنات كانوا يتنافسون بالجمال والأناقة وكل وحده تقول الزود عندي بالذوق ,, ميثه... كانت لابسه فستان تركواز داخل معه الأصفر ....كان بالحرير الطايح مره ....وحاطه لها ربطه على شعرها ...إلي مخليته على راحته مكياجها نوع ما جريء لكنه كان متناسق وحلو ...كانت بجد ناعمة كثير ,, صيته .... كانت لابسه فستان أحمر حريري ...فيه قطعة فرو بالصدر مليانه بخيوط اللؤلؤ وفيه فتحه للركبة .... وكانت رافعه شعرها بشكل عشوائي وحاطه فيه كريستاله كبيره ومنزله لها غره ناعمة على وجهها زايده على جمالها جمال و مكياجها كان ناعم كثير ... ,, طروب.... كانت لابسه فستان باذنجاني قصير ... وكانت لابسه بوت طويل.... وشعرها مخليته على راحته وحاطه فيه تاج ناعم كثير يدل على نعومتها وأناقتها ,, زهور العروس .... كانت لابسه فستان ليموني طويل وكانت لابسه فوقه صدريه مثل المشد بارز فيها جمال قوامها ... وشعرها قصته فراوله ومخليته على راحته ,, نوره.... كانت لابسه فستان مخملي أسود مطعم بكريستالات صغيره على الصدر .... كان عبارة عن بلوزه وتنوره . ...التنوره حاشيتها مليانه كريستالات .... وحاطه ورده كبيره على صدرها فضيه ووحده ثانيه على شعرها إلي كانت رافعته كريزي .... والوردة ضايعه فيه ...مكياجها كان ناعم كثير لكنه بارز ملامحها الجميلة ....كانت ملكه وكانت أشيك وحده بالبنات ,, دخل بو تركي لعند البنات بعد ما طلعوا زهور وطروب من يمهم .... وكانوا البنات يزغردون ويذكرون الله ورسول الله بو تركي " شلونك يبه نوف" الحمد لله طيبه بو تركي " نوف الشيخ طلب مني أجي آخذ رأيك إذا كنت موافقة على نواف أو لا ميثه"إيييي يبه موافقة ...أكيد هي بتحصل مثل نواف؟؟ بو تركي يطالعها بنظره زعل" ميثه .... روحي هناك عند بنات خالك نوره حاطه يدها على فمها " هه ميثه تطالع بنوره وودها تقتلها" إن شاء الله يبه بعد ما طلعت ميثه ... بو تركي " هاا يا نوف ما سمعت موافقتك نوف تنزل راسها " إلي تشوفه يا يبه بو تركي " أنا أسألك انتي .... انتي موافقة عليه أو لا صيته تدقها بكتفها نوف بصوت واطي " إييي يبه بو تركي يسألها مره ثانيه" انتي موافقة على نواف يا يبه نوف بدون تردد" إييي يبه موافقة بو تركي يبتسم ويعطيها الدفتر حتى توقع عليه بعد ما وقعت تعالت الزغاريد في الغرفة ...أخذ بو تركي نوف لحضنه وباسها بين عيونها ... وكانت عيونه تلعب فيها الدموع لكن ما حب انه يبكي ويخرب عليها فرحتها طلع بو تركي من عندها التموا عليها البنات إلي يزغرد والي يرقص فرحانين بقلب لنوف ونواف ,, في مجلس الرجال .... دخل بو تركي ووجهه أحمر كان شكله غريب ... مال تركي لنواف وهمس له تركي" شكل العروس انكبت فيك يا ولد العم نواف فز واقف وراح لعندهم .... ما وصل لعندهم إلا بعد ما بلغهم بو تركي بالموافقة ... عندها طالع الشيخ بنواف إلي جاي جهته ... الشيخ" الله يبارك لكم يا ولدي .... الله يجمع بينكم بخير ... الف مبروك نواف عندها ما لقى قدامه غير الشيخ أخذه لحضنه من فرحته وصار هو إلي يقول للشيخ مبروك طبعا تركي كان يطالعه بنظره حاقدة مو عاجبه ها لوضع .... راشد" مبروك يا ولد عمتي عقبالك إن شاء الله تركي ما نزله راشد من زور" اييي يصير خير راح عنه وتركه وهو يطالع فيه ومستغرب من تصرفه معه ...وصار يكلم حاله معقولة عرف إني أنا من كلمت ميثه ؟؟؟ ,, داخل عند البنات كانوا البنات يجهزون البوفيه .... والمسجلة على الآخر والعروس ما نزلت ...لأن البنات قالوا لها الأفضل إنه يدخل وبعدين انت تنزلين من فوق ويصير الاهتمام كله عليك صيته كلمت نواف وقالت له يدخل لأنهم منتظرينه و ما يبغون يتأخرون حتى يفتحون البوفيه وبالفعل .... دقايق وهو عندهم .... وقفوا البنات بجنب الباب ينتظرون دخلته .... بالفعل كان وسيم كثير كثير .... الثوب والشماغ كأنهم مفصلين له و ما يلوق لأحد يلبسهم غيره.... نواف كانت حصته بالوسامة الشي الكثير دخل نواف وقامت الزغاريد تعلوا بكل مكان والريحان والحلاوة في كل مكان .... كانت ضحكته عجيبة تدل على مدى سعادته ..... طبعا أم عبد الرحمن راحت له ولمته بين يدينها .... ما أقول لكم إنها عفست الدنيا ...إلا جابت عاليها واطيها بهدلت الشماغ والعقال لكنه أبد ابتسامته ما تركت خده ثانيه وحده بعد ما فكت من عنده أم عبد الرحمن راح لأمه وباس راسها ويدها ... وراح سلم على عمته أم تركي وبعدين البنات حطوا له أغنية راشد الماجد أطالع جمالك وعيني تشوف ولا شفت مثلك في عيني محال أحبك وحبي بقلبك شغوف سحرني جمالك وذاك الدلال صاروا صيته ونوره يرقصون بجنب أخوهم وفرحتهم ما تنوصف ..... وهو بعد كان فرحان فيهم كثير ... ونظراته تتحول لأمه وجدته يبغي يشوف مدى فرحتهم ....إييي أكيد يحبهم يفرحون معه شوي إلا وتتحول الاغنيه إلى أغنية نانسي إحساس جديد ....بقلبك بيزيد.... تحسه كل ما تتطلع فيي ... انك على طول فييي مشغول... كثير بتشتاق لي وتموت عليي أنا مابدي تقولي كلام ... يذوب قلبي حنين وغرام... يكفيني إني بحبك هذي الكلمه بتقتلني تحولت الإضاءة إلى جهة الثانية الكل حول نظره هناك لعند الضوء طلعت من عنده ملكة القلوب .... صار نواف يدقق النظر يبغي يشوفها ... كانت تمشي بخجل ملاحظ كانت ملاك بصورة بشر ... (كانت لابسه فستان أحمر ومطعم بالأسود .... كان عبارة عن تنوره وبلوزه .... البلوزة صدريه مليانه كريستال ... وبارزه جمال الجسم ... وبعدين التنوره كانت ضيقه كثير لحد الركبة وبعدين فيه جيبونه كبيره ... وكانت حاطه تاج كبير على جانب شعرها ولافه خصل شعرها عليه وكان كل شعرها جهة التاج .... مكياجها كان بارز عيونها أكثر ... وحاطه روج أحمر محول شفايفها وكأنه قطعه كرز .... وحاطه قفاز على يدها اليمين ) كانت تمشي جهته ورأسها منزلته وخصل شعرها على وجهها ...وصايره تمشي وترفع الجيبونه كانت كبيره كثير بالنسبة لجسمها الناعم نواف كان فاتح عيونه على الآخر مو قادر يرمش يخاف إنها ترفع راسها وما ينتبه لها ...لما قربت منه مسكته صيته وأخذته لها .... عندها نوف صارت تخطي خطواتها للورى ... كان متفاجئ وهو يطالعها ... ما لقى إلا أم عبد الرحمن تروح من وراها وتسحبها له ... في ها لوقت تحول خجلها إلى ابتسامه عريضة ...انعكست على شفايف نواف .... سلم عليها وباسها بين عيونها ...عندها رفعت نوف عينها فيه .... وطاحت عينها بعينه ...همس لها نواف بكلمه وعلى وجهه ابتسامه جميله ما ميزتها من خجلها نزلت راسها ... مسكها من يدها وصعد معها على المنصة....وقفوا شوي للتصوير إلي ميثه ما خلت لقطه ما خذتها لهم .... كل هذا ونوف منزله راسها ونواف صاير يختلس النظر لها وكأنه مو مصدق حاله إنه واقف معها... ما وقفوا البنات رقص قدامهم ... وكان ساعة يطالع بخواته ويبتسم لهم وساعة يطالع فيها .... سحبت صيته نوف لعندها وصارت ترقص معها طبعا كانت نوف منحرجه .... وخصوصا إن نواف ما ترك يدها وصايره بين مد وجزر بعد نص ساعة .... طلبت أم عبد الرحمن إنهم يدخلون العرايس الغرفة الثانية حتى يلبسها الطقم.... بالفعل دخل معها الغرفة وكانت نوف ماسكه صيته بيدها نواف يبتسم لصيته" يا هلا والله بحبيبة أخوها صيته" مبروك بصراحة الحفلة روعه وانتوا أروع نواف يغمز لها بعينه يبغيها تطلع .... لكنها تأشر له إن نوف ماسكتها ...عندها مسكها نواف بيدها الثانية ... وراحت صيته ونوف كانت متابعتها بنظراتها وكأن إلي طلعت أمها وهي وحده صغيره مو قادرة تتصرف نواف يطالع فيها " حبيبتي انت نوف تنزل راسها بخجل"........... نواف يجلس ويجلسها بجنبه .... نواف" يطالعها بحب" وأخيرا يا عمري نوف تبتسم "......... نواف " مبروك علي انتي يا قلبي نوف تطالع نواف" أنا بعد مبروك علي انت كان نواف يطالع في نوف وهايم ببحر حبها كان جالس يدقق بملامحها .... وهي بعد كانت تطالعه بشوق قرب منها نواف وباسها ....حس نواف تغير مود نوف كثير كانت هي متوترة بشكل مو طبيعي ودموعها متجمعة بعينها .... ولو يكلمها راح تبكي أكيد نواف يطالع بيدها الي فيها القفاز ...تذكر كلام تركي وكأن أحد مسك قلبه وعصره عصر مسك نواف يدها وحاول يسحب القفاز منه ... عندها سحبت نوف يدها منه وقامت وقفت وعطته ظهرها نوف" تكفى يا نواف........... نواف يوقف لها ويكلمها بهدوء" نوف .... طالعيني نوف صارت تبكي ومو قادرة تطالع فيه" ........... نواف يمسكها من بين أكتافها ويلفها له ... ويلمها لصدره وقتها نوف حست بجسمها كله يرجف مو قادره تسيطر على أعصابها نواف بحب" نوف .... طالعيني نوف تحاول تمسح دموعها " أنا آسفه ...غصب عني نواف يطالعها" ليه ؟؟ نوف مو قادرة تتكلم تدري لو تكلمت بتنفجر بالبكي نواف" تدرين إني أعشقك بعدد النجوم؟؟ نوف تمسك منديل وتمسح دموعها"............... نواف " طيب ما راح تلبسين الطقم ؟؟؟ ولا أرجعه؟؟ نوف تبتسم "........... نواف بحب" يسلم لي الوجه الملائكي يمسكها من يدها ويجلسها على الكنبة ويجلس عندها نواف" شوفي يا قلبي ....إنا جايك على وجهي مو بعدين تشتكيني عند أهلي وتقولين ما يعرف يلبسني نوف تضحك" ههههه نواف" آآآآآآآآآه يا قلبي .... تكفين رحمي قلبي نوف بعشق" بسم الله على قلبك نواف يقرب منها " من جدك؟؟ نوف تبعده شوي عنها " شكلك ما بتلبسني الطقم ودك ترجعه ؟؟ نواف" هههه والله انك مو هينه تعرفين تتهربين نوف تبتسم وتنزل راسها ....هي عارفه مغزاه قرب منها نواف ولبسها العقد ... وكان ملاصق لها لدرجة إنه صار يسمع دقات قلبها إلي صارت تتسارع كل ما قرب منها أكثر ... لبسها الحلق بمساعدتها طبعا ....ولما جى دور الإسوره صار يطالعها مدت له يدها اليسار .... لكنه مسك يدها اليمين وصار يطالعها ....استسلمت لرغبته مع إنها كانت في موقف لا تحسد عليه وتمنت لو إن الأرض تنشق وتبلعها مسك يدها ورفع القفاز عنها ....لما شاف يدها حس بقلبه وكأن أحد طاعنه فيه ....تصنع الا مبالاة ...ولبسها الإسوره فيها وقربها لعنده وباس يدها ...وهذا الشي خلاه يكبر في عينها أكثر ... صار يطالعها نواف ويبتسم نوف تطالعه" ذوقك كثير حلو نواف" أكيد مو أنا مختارك؟؟ نوف" ههه محد يغلبك بالكلام نواف" تدرين منو أحسد أنا ؟؟ نوف تطالعه تنتظر الرد نواف" أنا أحسد خصلة شعرك إلي راميه حالها على خدك نوف تبتسم وهي عيونها بعيونه"..... نواف يزيح خصلة شعرها ويبوسها ... كان يحس انه بعالم ثاني ... صار يقول بخاطره يا من تطلب السعادة تجيني من زودها أحس با لمنيه تجيني وقلبي بتوقف دقاته وهم ما يجيني لأن حبها من الموت ينجيني **** سمعت الصوت من زادت ونيني وضميت العشق يوم انها تهنيني قبل حبها حاشاه القلب يسمع حنيني اليوم يوم قلبي وبالعشق اشجيني عشقت سهام عينك لو بنظري تصيبيني **** تكفون كتبوا وصيتي ولا تجيبوا خبرها كل ما قلت أعشقك صابتني بنظره من نظرها رحت بالعشق ميت وأقدم روحي مهرها منو يقدر يقول عاقل وأنا مجنون بقمرها **** مسكت يدها بقربها ولجبينها بقبلها خانت يدي لمسها ومالت على كتفها وشفّتي اليوم خانت حياها وخجلها يكفيني بس ألمها وأسمع بإذني نفسها *غروب* | | | |