| | |
| الساآحة مليئة ومكتظة بالعشاآق ورائحة الزهور تعطر أرجاآء المكان والهمسات تطرب الأسماآع والإبتسامات تعانق محياهم والقلوب لاتسألون كيف حاآلها تتراقص أرواحهم محلقة بالسعاآدة حينها كنت وحدي بين المحبين أتأمل وجه بكل الوجوه أرآآآه وحان دخول قاآعة أختبار الحب والجميع على صدورهم وساآم الثقة بحل الإسئلة ماعدا أنـاا على صدري أوسمة الخوف والقلق أخذت مكاني وجلست بآخر القاعة تسلمت ورقتي وأنا في رعشة التوتر جميعهم أشرعوا بحل بإجابة الإسئلة وأنا أرقبهم كانوا في قمة سعادتهم أمسكت بورقتي وقرأت الإسئله مرارآ وتكرارآ لم تكن صعبة بقدر صعوبة كيف تكون إجابتي لهاا فخرجت عن نص الإسئلة ولم أتقيد بهاا فدونت حبي وشوقي وحنيني وصبري وجنوني وقصائدي التي مزجت بدموعي وختمت إجابتي يـااااأنتى لم أعد أطيق بعدك عني وإنتظاري لكى فقد سئمت الحياة بدونك يـااااأنتى قسمآ باالذي أقسم باالقلم أني اأحبك وذهبت لأوقع بتسليم ورقتي فجرحت يدي عمدآ فوقعت بحبر دمي فيسألوني أجننت فقلت أولسنا في قاعة الحب قالوا بلى قلت إذآ أي عقلا في جنون الحب تريدون | |
| | |