القصه عجبتني قريتها في منتدى وعجبتني وحبيت اطلعكم عليها
وان شالله تعجبكم
كان في عائلتين جاء على بالهم يطلعون طلعة بر
يتمشون في آيام الدراسه خرجت العائلتين المكونة من خالد واخوه تركي 00طبعا كل عائلة في سيارة طبعا طلعو وانبسطو ولماجات صلاة المغرب قامو يجهزون للصلاة وبعدها كل واحد يرجع لبيته فصلى الجميع وحركو راجعين بيوتهم
طبعا اللي ماتعرفوه إن خالد وتركي لما طلعو يتمشون آخذو معاهم أمهم ام خالد كان عمرها (66سنه) راحت تتوضأ ولما خلصت جات تدور عيالها مالقيتهم راحو لأنو كل واحد يحسب إن أمه مع الثاني .. عاد أم خالد قالت أكيد لما يفقدوني حيرجعون ويأخذوني وراحت تصلي ..
جلست أم خالد جنب المشب <<..مكان طبخو فيه الشاهي..
وجلست بعد ماخلصت صلاتها تقرا الاذكار وتستغفر..
وهي تستغفر إلا هاذيك السيارة اللي جايه مو واضح منها إلا أنوارها لان الليل خيم على المكان فرحة أم خالد وقالت أكيد عيالي جو يأخذوني ..بس دقايق وتوقف السيارة بعيد شوي عن أم خالد اللي كانت تنتظر عيالها بفارغ الصبر وبدت أبواب السيارة تفتح واللي ينزلون من السيارة مو خالد وتركي اللي ينزل من السيارة مجموعة شباب وضحكاته منتشرة ووتعالى في في ظلام هذا اليوم الغريب بس اللي لفت أم خالد إن في صوت صراخ وصياح من بين أصوات الشباب صوت بنت الا صوت بنت كانو الشباب خاطفين بنت من المدرسة من المرحلة ألمتوسطه وباين إن الشباب جايبين عزبتهم كاملة فرش واكل وينزلون فيها عشان سهرتهم.......
نرجع لام خالد اللي استغلت إن الشباب مشغولين بترتيب المكان قامت أم خالد ونزلت عبايتها وثوبها وما خلت عليها إلا اللي يسترها وفكت شعرها ونفشته بطريقه ترووووع << كدش شيبان هههههههههههههههه
وأخذت من ألرماد والفحم اللي في المشب ولطخت وجهها فيه وجسمها كله
<< لو شافها جني أنحاش
وسمت وتوكلت على الله انه يساعدها وتنقذ البنت من الشباب ..
نرجع للشباب اللي توهم خلصو وبيجلسون بعد مارتبو كل شي .. وتبدأ
أم خالد ..<<مسلسل الرعب في ظلام البر
وتجي تمشي على جهتهم وهي تتخبط تطيح وتقوم تطمر وتناقز وتحرك في شعرها وتنفش على فوق ماهو منفوش والظلام ساعدها وخلا لها ظل في كل جهة وصارت ترفع يدينها جهة الشباب وتصيح وكنها تبيهم في شي وصارت تجري عليهم أما الشباب اللي طمر فوق الكبوت واللي يصيح واللي يصحي في خويه واللي أنحاش في السيارة وركبو كلهم وحركو السيارة من غير مايصكون أبوابها..من الخوف..
مشت أم خالد لين وصلت للبنت اللي جالسه ترتجف من الخوف سمت عليها أم خالد وقالت لا تخافين يمه أنا بشر مو بجني بس كنت أبي أنقذك من الشباب وأخذتها ورجعت مكانها الأول وغسلت وجهها ورتبت نفسها وجلست هي والبنت يستنون عيال أم خالد مامر عليهم وقت إلا ويجون عيالها ينادون ويدورون ومشغلين الكشافات<< وحده متحمسة للبحث والتحري خخخخخخخخخخ
ونادتهم أم خالد ورجعت بيتها ورجعت البنت بيت أهلها سالمه ..
هذا كل اللي صار مع أم خالد..
بصراحة لو إنكم مكانها وش بتسون وكيف بتتصرفون مع الشباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منقول..