تمتلك ما تعرفه.. وتستطيع أن تنشره.. لكن لا تمتلك القرار لتغيير واقع ارتأيت تغييره...!
* *
هو ليس أملاً قائماً.. ولكنك ستظل تتمنى أن يحدث..!
* *
الأسوأ في الحياة دائماً هو ما ليس أنت به الآن وتشعر بمرارته.. بل قد يكون ما سيأتي ولم تستعد له...!
* *
عندما لا تثق إلا في أحكامك.. تبتعد وتضيق بأحكام الآخرين...!
* *
المكابرة تدفعنا أحياناً إلى المجهول.. لأننا نتصرف كما لو كان المستقبل كله واضحاً أمامنا.. وأننا قادرون من العبور إليه.. رغم أننا في الحقيقة نجهل ما يخبئه..!!
* *
قد تتبدد السمعة في لحظة.. ولكن يتطلب إعادة بنائها أعواماً طويلة..!
* *
بعض الأشياء تكبلنا.. وتجعلنا أسرى لها.. لكن بالإمكان لو أردنا تخيل كيفية مغادرتها وكسر قيودها..!
* *
جرأته تحبس الأنفاس.. ومع ذلك يوقفها على حدود تقبل الآخر له..!
* *
المسؤولية الحقيقية.. ان تتصرف بشكل وسلوك مقبول.. يرضيك.. قبل أن يرضي الآخرين..!!
لديه كل شيء.. كما يرى من يعرفه.. لكن هو لا يستمتع بأي شيء.. لأنه يشعر بأن ما يريده ليس الذي معه.. بل ما يستحق أن يحصل لم يأت بعد..!
* *
الاحتفال بالحياة.. وبالنفس يبدأ من الإحساس بالثقة.. والتعامل مع كل الأمور بإيجابية..!
* *
هو ليس جزءاً من الحياة.. ولن يكون مستقبلاً.. رغم كل ما تبديه من تعاطف نحوه.. واستعداد للمساعدة..!
* *
في ظل بحثك المستمر عن نفسك لا تنس ان تستكشف منها الجزء الأقرب وليس البعيد فقط..!
* *
لديك قدرة ولكنها محدودة جداً.. لكن هل تستطيع تفعيل هذه لنقل واقعك إلى الآخرين..!
* *
صخور الجدل.. قد تجعل مساراتك تتعثر رغم اتضاح الطريق..!
* *
قناعات الشخص تلعب دوراً حاسماً في واقعه الحياتي.. وتكتب صفحات هذا الواقع..!
* *
عندما تسقط كل أوراقك تبدو مطالباً ليس بإعادتها فقط.. ولكن باستئذان الآخرين في البحث عنها..!!!
* *
اخيراً استطعت أن تمسك بلحظات الإنفلات.. لأنك أصبحت أكثر ادراكاً لما يدور حولك...!
* *
ليس المهم أن تخذل الآخرين.. ولكن الأهم أن لا تخذل نفسك..!
* *
انفصلا.. ولكن ظل الاحترام والود وذكريات الأيام الجميلة بينهما دائماً..!
* *
الاعتداد المزيف بالنفس.. يشعر صاحبه بالخطر من مواجهة أي رأي آخر أو التصدي له..!
* *
نحن نخلط بين ما هو طبيعي.. وبين ما هو يتجاوز قناعات الآخرين.. وبالتالي نقف في الطريق الذي لا يؤدي إلى ارضاء الآخرين.. أو فعل الأشياء التي نشعر بالرضا عنها..!
* *
تنتقده عندما يقدم على عمل ما.. ولكن يجب أن تضع نفسك في محله.. لتعرف أنه كان ينبغي أن تفعل ما فعله.. لأن اللحظة لم تكن تسمح بغير ذلك..!
* *
الخساره دائماً جزء من الحياة.. والحب أيضاً سيظل جزءاً من الحياة..
** المحطة الأخيرة:
سمعت غناءها فإذا بكائي
من الدنيا تردد في الفناء
وأخشى أن يخامرني هواها
وألقى في محبتها عزائي
فأصبح لا تطيب لي الليالي
بغير القرب منها والليالي