عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 27 - 3 - 2012, 11:37 PM
طالع نازل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
 عضويتي » 1530
 جيت فيذا » 27 - 2 - 2012
 آخر حضور » 5 - 8 - 2012 (09:39 AM)
 فترةالاقامة » 4682يوم
 المستوى » $28 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 0.23
مواضيعي » 181
الردود » 878
عددمشاركاتي » 1,059
نقاطي التقييم » 348
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
 التقييم » طالع نازل is a jewel in the roughطالع نازل is a jewel in the roughطالع نازل is a jewel in the roughطالع نازل is a jewel in the rough
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور طالع نازل عرض مجموعات طالع نازل عرض أوسمة طالع نازل

عرض الملف الشخصي لـ طالع نازل إرسال رسالة زائر لـ طالع نازل جميع مواضيع طالع نازل

للرجال سر اقبال المتزوجات على المسلسلات التركيه

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



للرجال اقبال المتزوجات المسلسلات للرجال اقبال المتزوجات المسلسلات

وصفت الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي في احدى مقالاتها ظاهرة الإقبال على المسلسلات التركية بأنها أصبحت (دروس تركية في الحب)، حيث كتبت: " كانت الشعوب العربيّة قد تحوّلت إلى تلاميذ نجباء في مدرسة الدراما التركيّة ، التي تصدّر لنا الدموع والأشجان ، وقصص الحبّ المستحيلة ، التي تعلّمنا الرهان على الأحلام."
ومع انتشار ظاهرة "المسلسلات التركية" في الآونة الأخيرة ، للدرجة التي جعلت مواعيدها مقدسة للسيدات.. وخاصة المتزوجات، الأمر الذي يتسبب في غضب الأزواج وانزعاجهم من هذا الارتباط الغريب بهذه المسلسلات، كان لزاما علينا أن نقوم من خلال هذا الموضوع بإلقاء الضوء على سر تعلق النساء بالمسلسلات التركية، وتأثير ذلك على مجتمعنا العربي.
وللإجابة على هذا السؤال استطلعنا آراء بعض السيدات.. وكانت معظم ردودهن متوقعة وتتمحور تحديدا حول الحالة الرومانسية التي ترسمها هذه المسلسلات من خلال أبطالها وطريقة التعامل بينهم، حيث جاءت الردود كالتالي:
في البداية تقول "سامية محمد": (نحن نشاهد المسلسلات التركية كنوع من الهرب من مشكلات الحياة وغلاء الأسعار، وبسبب الافتقار للرومانسية، حتى الكلمة الطيبة داخل المنزل أصبحت حاليا شيئا عزيزا، لذلك نتوجه إلى هذه المسلسلات التي تقدم صورة أشبه بالخيال الجميل، ليس على مستوى المشاهد الرومانسية فقط، ولكن أيضا شكل الشوارع النظيفة وطريقة تعامل الناس مع بعضها بشكل راق خال من البذاءات، وكذلك طريقة اللبس.. الجميع مهندمون رجالا ونساء. تركيا بالنسبة إلينا "حلم" رغم أنها في الحقيقة قد تكون لديها - كدولة - نفس المشكلات التي نعاني منها في مجتمعنا من زحام وعدم نظام ومناطق فقيرة، لكن هذه المسلسلات تحرص على تقديم بلدهم بشكل جمالي ولا تركز على العيوب والوجه القبيح مثل مسلسلاتنا.. وهناك سبب آخر لتعلقي بهذه المسلسلات وهو طريقة الكتابة والمعالجة والمواقف الدرامية غير التقليدية، التي تختلف تماما عن مسلسلاتنا العربية التي نتوقع نهايتها بعد 3 حلقات فقط).
أما شيرين أيمن فتقول: "لست مدمنة للمسلسلات التركية، ولكن يعجبني جدا الجرأة في الطرح والأفكار التي يقدمونها، ورغم أن المسلسلات التركية طويلة نوعا ما، ولكنهم يجذبون المشاهدين بالمناظر السياحية للبلد والديكورات الجميلة والألوان المبهجة والملابس التي على أحدث الموديلات، وحتى ماركات وموديلات السيارات.. وتتميز المسلسلات التركية أيضا بإلقاء الضوء على فكرة الارتباط العائلي وصلة الرحم واحترام الكبير في العائلة، وكذلك تلقي هذه المسلسلات الضوء على كيفية تربية الأطفال بشكل جيد وعدم تجاهل مشاعرهم واحترام أفكارهم، خاصة مسلسلي (نور) و (عاصي)".
مقالات ذات صلة:
للرجال فقط ! ماذا تريد النساء؟
ماذا يخفي آدم عن حواء؟


فيما تقول فريدة ابراهيم: "معظم النساء تجد في المسلسلات التركية عالما مختلفا تماما عما نعيشه في عالمنا العربي بسبب التربية المنغلقة للبنات، فقصص الحب مثالية وخيالية تماما مثل القصص الرومانسية ، حتى المشاكل الأخلاقية والاجتماعية يتم حلها بصورة جذابة ومبهرة، فمثلا مسلسل (فاطمة) يشبه في قصته مسلسل (قضية رأي عام) لكن هناك اختلافا كبيرا في التناول تجعلك متفائلا، وليس كأفلامنا مثل (حين ميسرة) الذي يصدر لنا صورة نكدة كئيبة عن مجتمعنا..وكذلك تتميز المسلسلات التركية بالاعتماد على الممثلين الشباب، وليس مثل عندنا ممثلة عندها 50 سنة وتلعب دور شابة أو مراهقة، كما انهم لا يكررون الممثلين ولا أماكن التصوير فلا نشعر بالملل".
بينما تلخص ميرفت محمد ارتباطها بمشاهدة المسلسلات التركية بعدة نقاط محددة، حيث قالت: "في هذه المسلسلات الرجال دائما يساعدون الناس ويعاونونهم حتى في الأعمال المنزلية، وعندما يتشاجرون مع زوجاتهم لا يستخدمون ألفاظا جارحة، كما يعتذرون كلما أخطأوا ويعترفون بهذا الخطأ.. كما لفت نظري أيضا أنه مهما كان المستوى الإجتماعي والمادي لأبطال هذه المسلسلات، فإنهم دائما ما يجدون الحب ويدافعون عنه للنهاية، ويتمسكون بحب الحياة، ولا يجعلون مشاكل الحياة تقضي على انسانيتهم".
رؤية مغايرة
تركيا دولة شرقية إسلامية، لكنها تنتمي ثقافيا للمجتمع الأوروبي، لذلك فإن بعض المضامين التي تقدمها المسلسلات التركية تسببت في ردود أفعال سلبية وجدلا واسعا.
فقد أعلنت مصادر قضائيّة جزائريّة ، أنّ عدد قضايا الخيانة الزوجيّة خلال الثلاثة أشهر الأولى فقط من العام الماضي بلغ 300 قضيّة، حيث أرجع علماء الاجتماع هذه الظاهرة الغريبة على المجتمع الجزائري إلى المسلسل التركي (العشق الممنوع) الذي تناولت قصته فكرة خيانة زوجة لزوجها مع أحد أقاربه، وانتهت أحداثه وقتها بانتحار البطلة لإلقاء الضوء على مدى تأثير هذه الخطيئة في هدم حياة أسرية بكاملها.
ومن هنا، قال بعض المختصين فى علم الاجتماع فى الجزائر إن للمسلسل التركى (العشق الممنوع) تأثير كبير على الزوجات صغيرات السن اللواتى لم يخرجن بعد من سن المراهقة، كما أثر المسلسل بشكل سلبى أيضا على تفكير الأزواج الرجال الذين تتبعوا المسلسل بشغف حيث تولد لديهم نوع من الشك خاصة فى ظل وجود الهواتف المحمولة والانترنت، الأمر الذي جعل الكثير منهم يتهمون زوجاتهم بشكل جنوني دون دليل.
وأكد أحد المحامين فى قضية خيانة زوجية رفعها مواطن ضد زوجته أمام العدالة أن مجرد الشك الذى خلفه له مسلسل (العشق الممنوع) جعل موكله يتفحص هاتف زوجته ليكتشف الخيانة.


كما نشرت دراسة حديثة بعنوان "استخدامات المرأة العربية للمسلسلات المدبلجة والاشباعات المتحققة منها"، والتي أجرتها د. آمال الغزاوي أستاذ الاعلام بجامعة الزقازيق المصرية، حيث كشفت الدراسة التي أجريت على 300 سيدة متزوجة من 3 دول (مصر - الكويت - السعودية) أن هناك تخوفا من بعض المضامين التي تثير القلق من تغلغلها وتأثيراتها علي المجتمعات العربية لما يتميز به التليفزيون وهو الوسيلة الاعلامية الوحيدة بين وسائل الاعلام التي تقتحم المنازل وتعكس البيئة الاجتماعية من خلال الرموز والصور ولان الدراما التليفزيونية تعكس الواقع المجتمعي أو جزءا منه لذلك فهي تجذب ملايين المشاهدين لمتابعتها ويجدون فيها إشباعا لكثير من حاجاتهم.
ويبدو أن الظاهرة أصبحت ملموسة بشكل كبير، إلى الحد الذي جعل الشيخ محمد العريفي يفتي بعدم جواز مشاهدة المسلسلات التركية التي تقدم مفاهيم سيئة كالحب والغرام، وأكد أن مشاهدتها حرام، وانه على الإنسان أن يشغل وقته بعيدا عن النظر إلى ما يشيع الفساد بين الناس، وتعلق القلوب بشباب ذوي صور حسنة وفتيات بهذه الصفة أيضا. ووصف العريفي من يعرضون هذه المسلسلات بـ "الآثمون" وأنهم "مفاتيح للشر.. ومغاليق للخير".
فهل أصبحت المسلسلات التركية دروسا في الحب والرومانسية أم خطرا على المجتمع العربي؟؟



للرجال اقبال المتزوجات المسلسلات للرجال اقبال المتزوجات المسلسلات





 توقيع : طالع نازل


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .