كما يَبيِع ُويشتري السِمسَارْ...كما يَبحثُ عن زبائنٍ لتَأجِيرِ عَقاراتِهْ.... كما يَتْرُكُها إِعلاناً مُبَوَبا فيْ صحِيفَةٍ بَحثضاً عما ينقصه من مبانِ..!! كان الحَرفُ هُــنَا سِمسَاراً مِـنْ نَوعٍ آآخرْ إنهُ ِسمسَارُ حَياَة..! ،’ ولا تزالُ ...قَاِئمةُ سِمسَارنا تطووول ولاَ زَالَ الكَثِيرُ فيْ جُعْبَتِيه ليبيعهْ.. ليُؤَجِره... ليُعَلِقَ لهُ إعلانا... فهوالحَرْفُ دائِماً ... سمساراُ للحَيَاة ...!
|