حبيت انقل لكم هذه القصيده الروعه ... لتشاركوني قراءتها ..
على الموعد ب(لهفة) جيت لا مانع ولا تأخير 000 لفيت من العصر هايم مع ان الموعد المغرب
وجتني بس مدري ليه شعرت الجيّة هذي غير 000 وهي تقرب من عيوني شعرت ان الممات اقرب
وقلت الله يهوّنها عسى في جيّتك لي خير 000 انا من شفتك أقبلتي وانا خايف ومستغرب
على كثر الحكي مدري كأنّه خانها التعبير 000 وقالت لي جمل وأشياء لا تكتب ولا تعرب
هدت فجأة تطالعني وأنا في حاجة التفسير 000 لجل نحكي بهدوء اكثر سألت: الحلوة وش تشرب
فصاحت بي انا احبك ولك في هالحشا تقدير 000 وتدري ان المثل فينا وفي احساسنا يُضرب
وكنت انت الوفي وانت البري من تهمة التقصير 000 ولكن ذي عوايدهم من ايام وزمن يثرب
تكون البنت لابن العم ورغبات الكبار تصير 000 وتدري الاقربون اولى .. مع انك للخفوق أقرب وتدري للقدر كلمة.. لعادات الأهل تأثير 000 لذا أرجوك تتركني وانا من واقعك باهرب شعرت بحكيها كنّه قصاص وامر بالتعزير 000 شعرت الدنيا ضاقت بي من المشرق إلى المغرب
مشت خلّت وراها طفل ما يدرك وش التدبير 000 يحسب ان الغرام ابيات شاعر واغنية مطرب
ضحكت وماقدرت اني ألاقي لضحكتي تبرير 000 من اللي بوقتنا مرّه ضحك من لدغة العقرب
رفضت أستوعب اللي صار ولا استسلمت للتغيير 000 ثمان سنين اجي نفس المكان بساعة المغرب
برغم ان الثمان سنين جرح وكلّفتنيي كثير 000 أنا لليوم أجي وأدعي.. تجي يارب .. تجي يارب