في خفوقي لك حكآيه ضمهآ كتآب المشآعر
وفي عيوني لك مدينه يآحلوهآ من مدينه
انت لو تآمر على روحي من غلآتك بس تآمر
فدوهـ روحي من غلاتك والله ماهي بالثمينه
شفت عآد وش قد غآلي؟ لا وعندي شي آخر
كل هالعالم بدونك اشبه بدمعه حزينه
||إحنا قصتنا قديمه وحبنا صادق وطاهر
انقى من حبة رذاذ فوق خد الياسمينه ||
احنا لو نكتب عشقنآ ضآقت اورآق الدفآتر
وان كتبنا شي تبقى اغلب كنوزه دفينه
إنت تبحر في عيوني وانا في عيونك اسآفر
فوق غيمه من محبه لا شرآع ولاسفينه
جيت لك كلي وضوح بلآ قناع ولامظآهر
وجيتني من طيب أصلك لاغرور ولا ضغينه
تذكر بأول لقانا ،، كيف خانتنا الحناجر ؟!
..{..الحكي عيا.. وحروفه في حناجرنا سجينه..}..
وكانت عيونك مرايا بعثرت اوراق شاعر
وكنت اقرا في عيونك رعشة الشوق وحنينه
كانت الفرصه دقايق... عشتها مثل المغآمر
مرني فصل العواصف والهداوه والسكينه
تصدق اني من بعدهآ صارت ضلوعي منابر!!
كم تعلآها خفوقي يشجب البعد ويدينه
بصرآحه في غيآبك تنغلق كل المعابر
كل هالدنيا بدونك تنقلب صحراء وشينه
أفتدي نظرة عيونك واشتريها بألف خاطر
ومن غلاتك بس عندي عيني صارت لك مدينه ]|
ممـآرآق لي