هزتني الذكرى وانا بـيـن الاجـواد
ساعة عرفت اللـي لفانـي ولدهـا
طمرت احبه والغـلا فينـي يـزداد
( شميت ريحـة حبهـا فـي سندهـا )
ضميته بصدري على جروح الجـداد
من غير ما اشعر احسب اني بيدهـا
سألته ودمـع الولـه فـاض وقـاد
اسمك وشنهو رد لـي مـن بعدهـا
مسما على اسمي ما نست حب الامجاد
آللّہ حسيب اللي حسدني وحسدهـا
مرت سنيـنً كلهـا شـوق تنعاد
في عيوني اللي عارف وش عددهـا
صدفه وفيها خير من ألف ميعاد
لا ضاق صدري رحت اناظر ولدهــا