وتِنْدَهْلِيْ مَلامِحْهم وذِكْرَاهُم وتخْفضْ لِي جَنَاحْ الهَمّ يْعَزْف الضِّيْقْ فِيْ صَدْرِي ويمْلاَنِيْ صدَى غِيَّابْ تَرَا [ كِذْبَة ] إِذَا قَالَوْا : ـــــــ [ إِذَا ضَاقْ الفضَا بِكْ غَنْ ] خَذَتْ صُوْتِيْ أَغَانِي الرِّيْحْ وهَذَا الضِّيْق مِنْ يُوْمَه تُوَحَّدْ بِيْ وْغَنّانِيْ