إِسْجَد لـ رَبُّك إِذَا إِمْتَلَى قَلْبِك هُمُوْم.
يُمْكِن يَكُوْن الْصِدْق هـ الْوَقْت مَعـدُوَم
وَيُمْكِن بَعْد مُرّيت فِي حُب فَآِآِآشْل ..
أَشْيَآ كَثِيْرُه / تْخَلِّي إظنُونَك تُحَوِّم
وَتَنْثُر عَلَى دَرْب الْسـعـادِه قَنآبَل
الْحُب مِبْطَي لـه : تُقَآليد و سَلُّوم
ويآشَيخ فِي ذَا الْوَقْت تَحْصِيْل حَآِصُل
شِفْنِي تَعِبَت آآقوُم وِآآطِيح وَآآقوُم
وَجِسْمِي مِن طُعُوْن الصِدُآَقَآت نَآحِل
مَالِي تَرَى بـ الْحُب وَالْلَّه مَّقْسُوْم
تَآِرَيْخ حُبِّي بـ الْخِيَانَات حِآآآفِل
أَنَا تَرَا زَيَّك مِن الْحـب مَحْرُوم
وَيُمْكِن بَعْد مُرّيت فِي حُب فأشل
رَكَّز مَعِي هـ الْحِيْن بُرْصد لَك عُلُوّم
إِسْمَع ! إِذَا حَدَّك مـن الْضِّيْق وُآِصِل
إِسْجَد لـ رَبُّك إِذَا إِمْتَلَى قَلْبِك هُمُوْم
رَبِّك عَلـى تَصْرِيْف الْاحـزآن كَآفِل
تَلَقَآْه بـ الْشِّدَّه مَعـك دُآيـم الدووْم
يَوْم إِنَّك بِوَقْت الـرخَآ عَنـه غآفِل
وَإِن كُنْت نَآْوِي تِحِب مِن بَعْد هَاليُوْم
خِل الْوَطـن وَالأهـل هـم الأَوَآَآئِل