مَابقـًى فٍينيِ مَنْ الَمكنَوٌن بَوُح |
|
يًختَصِر صَمتِي وضَيقِه خَاطرًي
هًي عَبرهٍ ضًاقَت وَلاَ فِيهَا تُبوَح
لَارَيحّت سَدّي وَلَا باحَت راَحِتيَ مَاتَتْ البَسمَهَ واَناْ اَدمَل جُروَحْ
وَالَتحِفَ صَبْريٍ وَدمَعيِ وسَادتَيَ
تٍلفَيْ علَيّ ضِيَقهَ وضِيقَاتٍ تُروُحَ واًقلّط اوَجاِعي واقَهوِي حَاضرِي
اَبنِي مِنْ ألآمَيٍ محَطاّتْ وُصرَوحْ وَاحيّي ضٌيوفَيِ بَطيـبيٍ الحَاتِميّ
زَارنِيَ همّيِ وَمعَه ضَيفِ طُمَوحْ وَاهَديتِ لهَ قَلبِي وَفرَحة َخاَفقِي
ثُم قَفّى ..! وَماتَركْ غَيرِ الُجرَوح هم الآمانات..! بهَآ ثَقلِتْ كاَهلِي
ياَضٍيقَتيٍ (كَآافي) تراَ الَفرَحهً شحٌوحَ مَاكٍافَكْ اللًيّ مٍن ضيَوَفي سآآآاقَنيٍ
والله ..| مَاِبقىَ فِينًي مَنْ الَمكُنوَن بَوحَ يًختَصٍرَ صمَتِيَ وضَيقٍهَ خاَطرِيَ
ممآإ لآمس إحسآإسي
|
|