في مُجتمع مُعاصر
يبحثْ معظمهُم عن الحُب
والنصفْ الآخر عن الحَياة بحثاً عن الراحهه
في مُجتمع يتحكمُ به الصغير على الكَبير القَوي على الضعيف الغنيّ على الفقير الكّاذب على الصادق هُناك مجموعة صغيره تعيشْ في غربه بين تلك الأصناف مُبتعدةً عن الكذب والنفاق والفسوق مُبتعدةً عن الخيّانة والظلم والجهُور تعيش في حُبٍ دائم صَافية القلبْ مُنيرة الوجَه مُتعبده لخَالقها
وافيهَ لبَارِئها
راضيه بحُكمة
صَابره على قضائه
تعيش في راحهه بعكس النصف الآخر من المجتمع الذي يعيش في قلق مهما أغناه الله يعيش في رعب مهما أعطاه الله من قوة يعيش في كُومة من الفسَاد بعدما ستره الله يوجد أصناف لو تمعنّا جيداً لو دققنا في وجوه البعضْ لوجدنا أنهُم لا يُريدون غير السلام والنُوم فقط لساعه والعيش مرة واحده بسرور نحن مُجتمع محافظ جداً لا يرى إلا الخارج أما الداخل فهُو لا يَراه غير الذي لا ينام عينه عن عبده بعد كُل ما يحصل بك وما سيحصل وما حصل وما لم يحصل الأ يستحق الشكر والثناء الحمد والعباده الأ يستحق الله أكثر مما نفعله الآن ! رغم شدة إيماني إلا أنني عاصيه له ومعترفه بقصري تجاهه ولستْ بملكْ لكي لا أفعل الأخطاء كُل ما أفعله هُو مُجرد صفحة جديده لحياة نقيه صافيه أحاول فعل المستحيل فقط لإرضائه وأدعوه بأن يزيل كل ما يغضبه من تصرفاتي من كلامي من كُل شيء تلك الحروف التي كتبتها هي مُجرد ذكرى سَ تكُون يوماً ما ! لجيل ينمو بعدنا قد تمر تلك لهُم ويهتديّ البعض منهَا واسأل الله لي ولكمُ الهداية .. نورا أو ياجمالكْ ~
|
|
|
|
|