عرض مشاركة واحدة
قديم 11 - 3 - 2013, 10:04 AM   #15


الصورة الرمزية أكــــــــرم

 عضويتي » 2780
 جيت فيذا » 7 - 1 - 2013
 آخر حضور » 30 - 7 - 2021 (02:37 PM)
 فترةالاقامة » 4368يوم
مواضيعي » 15
الردود » 736
عدد المشاركات » 751
نقاط التقييم » 231
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $24 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةnicklodeon
ناديك المفضل  » ناديك المفضلroma
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهMercedes-Benz
 
الوصول السريع

عرض البوم صور أكــــــــرم عرض مجموعات أكــــــــرم عرض أوسمة أكــــــــرم

عرض الملف الشخصي لـ أكــــــــرم إرسال رسالة زائر لـ أكــــــــرم جميع مواضيع أكــــــــرم

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: غير ذلك

أكــــــــرم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأثنين : أخبار محلية وعامة ورياضية بتحديث مستمر بصوت شبكة همس الشوق



الجولة 22 .. "لعب تجاري" وغياب للمستويات
الفتح يحقق الأهم والأهلي يوجع نجران.. والتهديف لمصلحة "المحلي"
مباراة النصر والشباب جاءت دون التوقعات (الوطن)






الرياض: صالح الداود2013-03-10 10:13 PM
لم تظهر مباريات الجولة الـ22 من دوري زين بالمستويات الفنية المأمولة والمنتظرة في ظل دخول الدوري مراحل حسم أخيرة تبحث فيها جميع الفرق عن تحقيق الفوز لأهمية النقاط الثلاث بالنسبة للطامحين في تحقيق اللقب أو الساعين للمشاركة في كأس الملك ودوري أبطال آسيا، أو الهادفين إلى البقاء. وتسبب الشد النفسي والعصبي الذي كان عليه اللاعبون، في تراجع مردودهم الفردي والجماعي، حتى أحرج هذا الأمر مدربيهم الذين بحثوا بدورهم عن حلول من خلال التبديلات أو من خلال تغييرات تكتيكية أثناء المباريات، إلا أن المحصلة النهائية كانت إخفاقهم في تحقيق هذه الأهداف. وبقي الحال كما هو في جولات ماضية بأن تخلت الفرق عن الظهور الفني المميز مقابل التركيز على نتيجة الفوز كهدف رئيسي.
الفتح اقتلع الأهم
مواجهة الفتح وضيفه الفيصلي، تعتبر من أصعب المباريات التي شهدت إحراج الفريق المتصدر طوال شوطي المباراة، فبعد الهدف المبكر لحمدان الحمدان عقب مرور الدقيقة 13، وقع الفريق تحت ضغط الفيصلي الذي بحث لاعبوه عن جميع الطرق المؤدية إلى مرمى الفتح دون أن يوفقوا في اللمسة الأخيرة التي حرمت الفريق من تحقيق نتيجة قد تعرقل الفتح في هذه المباراة وتبطئ عجلات مشواره نحو اللقب للمرة الأولى في تاريخه، إلا أن خروج الفتح من هذه المباراة بالثلاث نقاط، يعتبر منعطفا حاسما لنيل لقب البطولة، خصوصا وأن لاعبي الفيصلي قاتلوا بشراسة من أجل مصلحتهم في الثلاث نقاط التي تعتبر ثمن ابتعادهم عن شبح الهبوط الذي لازمهم كثيرا رغم الأداء الممتع والسلس في معظم مبارياتهم في الدوري.
قمة عكس التوقعات
خالفت مباراة النصر والشباب جميع التوقعات، حينما أخفق لاعبو الفريقين في منافسة بعضهم البعض في الميدان، وتسببت الكرات المقطوعة الكثيرة في تعطيل مشاريع الهجمات، وأسهم تحفظ الفريقين دفاعيا في إغلاق المساحات وغابت الخطورة على المرميين. ورغم حدوث ركلة جزاء لمصلحة الشباب، إلا أن كماتشو أبطل وقوع نقطة تحول في المباراة قد ترفع وتيرتها إلى مستويات عالية وتزيد من الندية والإثارة خصوصا أنها كانت ستقلل من تخلي اللاعبين عن حذرهم الدفاعي الذي امتد تأثيرة السلبي على التبديلات التي أجراها المدرب برودوم من الشباب ونظيره كارينيو في النصر خلال الشوط الثاني. وظلت السلبية هي سمة المباراة تماما كما هي سلبية اللاعبين في الابتكار والحلول من أجل الوصول إلى المرميين.
الأهلي يرد بالخمسة
المغامرة التي كان عليها لاعبو نجران ومن خلفهم المدرب جوكيكا، كلفتهم خسارة موجعة من الأهلي بخمسة أهداف كانت قابله للزيادة، فبعد تسجيل نجران لهدف التعادل في الدقيقة 24، بالغ لاعبوه في مجاراة قرنائهم في الأهلي حتى اهتزت شباكهم في وقت يعتبر محبطا لهم سبق دخولهم غرفة تبديل الملابس للاستماع إلى نصائح مدربهم. وفي الأهلي كان هدف الحوسني نقطة تحول كبرى حفزتهم قبل انطلاق الشوط الثاني الذي أجادوا فيه استغلال 10 دقائق سجلوا خلالها ثلاث أهداف دفعة واحده منحتهم الأفضلية والاطمئنان بالخروج من المباراة بالمطلوب قبل مواجهتهم الآسيوية المقبلة.
الاتفاق ينجو من الفخ
شهدت مباراة الاتفاق مع مستضيفه الفتح، تقلبات طوال شوطي المباراة نجا منها الاتفاق بعد أن تقدم بهدفين نظيفين في أول 20 دقيقة من المباراة، وهذه النتيجة التي تعتبر من أخطر النتائج أمام المحلليين، كادت أن تقلب الطاولة في وجه لاعبي الاتفاق ومدربهم حينما استطاع لاعبو هجر تسجيل هدفين منحاهم دفعة معنوية وثقة كبيرة في البحث عن هدف ثالث لم يوفق مهاجموه من تسجيله في ظل الهجمات الخطرة التي صنعوها من بعد هدفهم الثاني، حتى جاءتهم الضربة الموجعة والمحبطة بنفس الوقت من تسجيل الاتفاق هدفه الثالث مع الدقيقة 85 بالذات أن الوقت المتبقى يصعب معه التعويض في ظل صدمة الهدف الثالث الاتفاقي.
التهديف محلي بـ10
رغم أن معدل التهديف يعتبر أقل من المتوسط بتسجيل الفرق 17 هدفا في خلال 7 مباريات، إلا أن المهاجمين ظلوا المسيطرين تهديفيا بـ10 أهداف تاركين للاعبي الوسط والدفاع الـ7 أهداف المتبقيه. وتفوق اللاعبون المحليون تهديفا على نظرائهم الأجانب بفارق 3 أهداف حينما سجلوا 10 أهداف مقابل 7، واستقبلت شباك الفرق 10 أهداف في الشوط الأول، ما يعتبر نادر الحدوث في مباريات دوري زين أو بقية المنافسات التي غالبا ما يكون رقم التهديف عاليا في الشوط الثاني.




رد مع اقتباس