عرض مشاركة واحدة
قديم 14 - 5 - 2013, 11:12 AM   #27



 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4383يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عدد المشاركات » 35,316
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: التاريخ المصور للانبياء والرسل



بعثتا زكريا ويحيى عليهما السلام - صور


*بعث زكريا عليه السلام إلى بني إسرائيل بعد أن كثرت بينهم المعاصي وفشت فيهم المنكرات، وانتشر الظلم وعم الفساد وتسلط على الحكم جبابرة يعيثون في الأرض فساداً وكان أشدهم فتكاً وإجراماً هيرودوس حاكم فلسطين الذي أمر بقتل زكريا ويحيى فيما بعد..

-فاستهل زكريا دعوته فيهم بالدعوة إلى الله تعالى، محذراً قومه من عواقب الأمور إذا استمروا في هذا الطريق المعوج وظل داعياً فيهم على هذا الحال حتى وهن عظمه واشتعل رأسه بالشيب وطلب من ربه أن يرزقه ولداً كي يخلفه في هذا الجانب الدعوي، ويحمل بدلاً منه أعباء الدعوة بعد وفاته، قال الله تعالى: { قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً * وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً } مريم3-6..
- قال تعالى: { فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ } الأنبياء 89-90.

-وقد كانت ولادة يحيى قبل ميلاد المسيح عليه السلام بثلاثة أشهر حيث نشأ عليه السلام على خطى والده بالصلاح والتقى، قال تعالى: { يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً } مريم12..
-حيث وهبه الله منذ صغره الحكمة والعلم حتى صار نبياً حال صباه، تميز بالرأفة والرحمة والطهارة والصفاء، زاهداً في الدنيا عزوفاً عن ملذاتها كثير البكاء من خشية الله دعا قومه للتوبة إلى الله والإقلاع عن المعاصي، وحذرهم من عواقب الأمور، وكان يعمّد الناس بغسلهم من الذنوب والخطايا في نهر الأردن (الشريعة)، وهو الذي عمّد المسيح عليه الصلاة والسلام.

- وقد اختلف الرواة في وفاة زكريا عليه السلام هل مات موتاً أو قتل قتلاً، والله أعلم أما يحيى فقد أجمع الرواة على أنه مات مقتولاً..
-تقول الرواية: إن أحد ملوك تلك الفترة وهو هيرودوس والذي اتصف بالفسق والفساد كان يريد الزواج من امرأة لا يحل له زواجها وهي هيروديا بنت أخيه، وقد كانت بارعة الجمال حسنة القد والقوام وعندما سمع يحيى بذلك نهاه ووقف معارضاً لذلك الزواج وأعلن بطلانه، فشاع خبره في المدينة فدبرت هذه المرأة حيلة لقتله بعد أن تزينت ودخلت على عمها مضسئة جميلة فاتنة فوقع عمها في حبائل فتنتها وأخذته بعذوبة كلامها، ثم سألها أن تطلب ما تشتهي نفسها فقالت: إن شاء الملك فلست أريد سوى رأس يحيى بن زكريا فأجابها الملك لطلبها، وأرسل من يأتيه برأس يحيى عليه السلام فشفت غلها بهذه المؤامرة الخبيثة، قال تعالى: { وَيَقْتُلُونَ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ... }.




نسب زكريا ويحيى عليهما السلام.







بعثتا زكريا ويحيى عليهما السلام.






الجامع الكبير في مدينة حلب السورية وفي داخله قبر نبي الله زكريا عليه السلام.







قبر النبي زكريا عليه الصلاة والسلام في حلب الشهباء.






من آثار حلب.







صوامع الحبوب التقليدية في أرض الشام.





واجهة الجامع الأموي.








الجامع الأموي من الداخل وبداخله قبر النبي يحيى عليه السلام.








يذكر البعض أن هذه العربة استخدمت في بناء الجامع الأموي!


بينما يؤكد البعض الآخر أن صلاح الدين استخدمها في حروبه ضد الصليبيين.






مقام نبي الله يحيى عليه السلام في الجامع الأموي.






الأشجار المطلة على نهر الشريعة والذي عمَّد فيه يحيى بن زكريا المسيح عليهم السلام.




كنيسة هيلانة والدة الإمبراطور البيزنطي قسطنطين بالقرب من المكان الذي حصل فيه التعميد.
يتبع


 توقيع : جروح الم

مواضيع : جروح الم



رد مع اقتباس