عرض مشاركة واحدة
قديم 17 - 5 - 2013, 09:50 PM   #22


الصورة الرمزية جروح الم

 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4383يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عدد المشاركات » 35,316
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
MMS ~
MMS ~

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ملف الخلافات الزوجية وطرق حلها



دعاء الحور العين على المرأة التي تؤذي زوجها
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال :

قال النبي صلى الله عليه وسلم :

" لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين :

لا تؤذيه قاتلك الله , فإنما هو عندك دخيل , يوشك أن يفارقك إلينا "

صحيح . الصحيحة برقم : 173









( دخيل ) : أي ضيف و نزيل

يعني هو كالضيف عليك , و أنت لست بأهل له حقيقة

و إنما نحن أهله , فيفارقك قريبا , و يلحق بنا

( يوشك ) : أي يقرب , و يُسرع , و يكاد


في الحديث ...

إنذار للزوجات المؤذيات


بارك الله فيك نقاط هامة وفقك الله
وهذه مشاركتي نقاط مختصرة تساعد على إثراء الموضوع ،،

المكانة العظيمة

رفع الإسلام مكانة الزوج إلى مرتبة عالية تحتاج من المرأة معها إلى وقفة تدبر وإجلال: فعن عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفس محمد بيده، لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها، ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه نفسها)) [صححه الألباني].
فسبحان الله، فقد ربط النبي صلى الله عليه وسلم حق الله بحق الزوج أولًا، فكل امرأة مقبلة على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ذاكرة لله عز وجل، محصلة للعلم الشرعي، وهي في نفس الوقت مضيعة لبعض حقوق زوجها ، أو غير طالبة لرضاه، قد أخطأت الطريق إلى الله حتى تؤدي حق زوجها أولًا في طاعة الله تعالى بطلب مرضاته، والقيام بحقوقه.
وعن معاذ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا، إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا)) [صححه الألباني].

من الذي استفز زوجة الرجل من الحور العين في الآخرة حتى تدعو على زوجته من أهل الدنيا التي تؤذيه؟ إنما هو الله، وما ذلك إلا لعظم مكانة الزوج.

وعن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم؛ العبد الآبق حتى يرجع، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وإمام قوم وهم له كارهون)) [حسنه الألباني].

قال المناوي رحمه الله: (ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم، وفي رواية (رؤوسهم)، أي لا ترتفع إلى السماء وهو كناية عن عدم القبول كما صرح به في رواية الطبري)
[فيض القدير، (3/323)].
وعن حصين بن محصن قال: حدثتني عمتي قالت: أتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((أي هذه، أذات بعل؟))، قلتُ: نعم، فقال: ((كيف أنتِ منه؟))، قالت: ما آلوه ـ أي لا أقصر في خدمته وطاعته ـ إلا ما عجزتُ عنه، قال:
((فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك)) [صححه الألباني].

فانظري أختي المرأة المسلمة كيف أن الزوج سبب لدخولك الجنة بطاعتك له في طاعة الله والقيام بحقوقه، وسبب لدخولك النار إذا ضيعت حقوقه ورضاه.
وعن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرتُ المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها)) [رواه أحمد بإسناد جيد].

فهل تدبرت المرأة هنا أيضًا كيف أن المرأة لو جاز لها السجود ـ وهو عبادة لا تجوز لغير الله ـ لكان أولى الناس بذلك هو الزوج؟ فهل من مكانة أعظم للزوج من هذه المكانة؟


[من كتاب دروس تربوية للمرأة المسلمة، للشيخ عصام محمد الشريف رحمه الله،
ص(19-21)]


 توقيع : جروح الم






مواضيع : جروح الم



رد مع اقتباس