سَلاَمٌ منَ الرَحَيِمِ يَغَشَاكُمْ كُلِكُمْ واكتِمَالِ رضَاً و نَعيِمٍ منَ البَاريْ سبحَانَهُ وتَعَالىَ خالقِ الأفئدةِ والبصائِرَ لـ/قومٍ يعقِلونْ وسُبحَانَهُ مَنْ خلَقَ القَلمِ و النونِ في حُلَةٍ جديدُةْ ترتدينَا ملامحُ الفَرحِ لـ بزوغِ اشراقاتٍ من كواكبَ لـ/الابداعِ نبراسٌ ولـ/الوفَاءِ رمزٌ ولـ العطَاءِ قناديلَ دريَةٍ أما التَبرِيِكُ وَ التَهَاني اليَومَ وتعزفُ الأنَاملَ تَراتَيِلَ فرَحٍ فَوقَ الأفئِدَةِ المُتَبَتِلَةِ بـ/النَقَاءِ لـ/التَهنَئِةِ اليَومَ رَونَقٌ خَاصٌ .. لأنَ الاحتِفَالَ و التَهنِئَةَ لَيِسَ لِوُصُولِ
لـ 3000 آلف مُشَاركة بَلْ لأَننَا مَعَهُا وهي مَعَنَا تَربِطُنَا أوَاصِرَ الاخُوةِ و المَوَدَةِ و الصَدَاقَةِ في الَرَبَيَعِ َيَحَلَوُ الَسَمّرُ وَ يَحَلوُ الابَحَارُ فيَ عَالمٍ لا تَعَرِفَهُ بَقَيَةُ الكَائِنَاتِ في الرَبَيَعِ تَتَفَتَحُ زَنَايِقَ وَ تخَضَوضِرُ أفَنَانٍ ولأنَ هيبة أنثى تسَتَنَطِقُ أَكَوَانَ الجَمَالِ وَ الوفَاءِ وتكتِبُ في بَيَدَاءِ النَبَضِ فيَضْ منْ قِصَصَ الأحَلامْ و أُخرَىَ مِنْ الآمَاَلْ تَسَتَمْطِرُ الأبَجَدَيَةُ وَ تبُلًلَ اَلَسَطَورِ بـ/أفَواجٍ مِنْ كَلِمٍ وضًوَءٍ حرَوَفِ مِن إبَدَاعٍ قلمٌ نَسَتَمِدُ النَقَاءَ مِنهُ أكَاَلَيَلَ غَاَرٍ يُعَانِقُ جيّدَ الأَخوة والَمَحَبَةِ تأَلَقٌ بَلَغَ سَابِعَ سَمَاَءِ واشَراقٌ نَديُ بـ الأزهيرِ مُبَاَرَكَةٌ فُصُولُ الانْهِمَارِ و مُبَاَرَكٌ مَطَرك الَذَي يَروَيَ الروليد كُلُ نجمَةٍ مشعَةٌ ب الفرحِ السرمدَيِ والآنْ إلىَ ابداعاتِ الأخواتِ أَلاَّخَوآن // يَازَهرَة التولِيبْ تستَأَهَّلَين كَلَّ التهآنِيّ و التِبْرِيّكآت اختك صمت الم |