عرض مشاركة واحدة
قديم 27 - 3 - 2014, 06:31 PM   #122


الصورة الرمزية دلوعة ابوها

 عضويتي » 3916
 جيت فيذا » 10 - 3 - 2014
 آخر حضور » 6 - 3 - 2015 (04:11 AM)
 فترةالاقامة » 3983يوم
مواضيعي » 51
الردود » 1342
عدد المشاركات » 1,393
نقاط التقييم » 79
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $32 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » حسـآوية
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور دلوعة ابوها عرض مجموعات دلوعة ابوها عرض أوسمة دلوعة ابوها

عرض الملف الشخصي لـ دلوعة ابوها إرسال رسالة زائر لـ دلوعة ابوها جميع مواضيع دلوعة ابوها

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

دلوعة ابوها غير متواجد حالياً

افتراضي رد: روآية نصف عذراء في احضان المجهول



حطيت يدي على كتفها وسألتها بحنية: كيفك الحين!!..لسى حاسة بألم..
هزت راسها يعني لا..
قتلها :ثريا..لازم..اوقف غادة ذي عند ..حدها..انا راح اكلم ..أبويا..لازم يشوف زوجته وبنت زوجته إيش جالسين يسو في بنته الوحيدة!!..
مسكت ذراعي بقوة..وأشرت بسرعة: لا يا حاتم..عشان خاطري...لا تنكد على أبونا..إنت شفت حالته من سنة ..كانت كيف؟...
ابويا ما عرف الفرح..غير لما دخلت نورة بيتنا..الله يخليك..لا تقله..عشان خاطري يا حاتم..لو تحبني..لا تجيب له سيرة!!..
قتلها : لكن يا ثريا..كذا أذية غادة وأمها راح تزيد عليك!!..وانا ما راح اكون معاك طول اليوم...
أشرت بسرعة: لا ..لا تخاف...هذه أول مرة غادة تمد يدها عليا ..وصدقني آخر مرة..لكن لا تجيب سيرة ..لابويا..الله يخليك ..يا حاتم..وشدت على ذراعي بالقوة...
ما قدرت غير أوافقها...لكن ؟..بيكون لي تصرف ثاني مع غادة...
وصلنا البيت ..
وكانت غادة في الصالة..مدري إيش كانت تسوي في الصالة لكن كويس ..عشان أقدر اتفاهم معاها..طبعا غادة ما تغطي مني..حتى الطرحة ما تكلف نفسها..إنها تحطها على راسها وجسمها..لا حول ولا قوة إلا بالله..الله يهديها...
شكلها انفجعت لما شافتنا..لكن رجعت تمالكت أعصابها و طلت عليا من فوق لتحت...وانا شايل ثريا
وسألت بتريقة: من فين جايين!...وليه شايلها كذا!!...
ما رديت عليها..و كملت طريقي وطلعت ثريا غرفتها..لانها ما تقدر تمشي على ساقها...
ونزلت بسرعة..وانا ادعي في سري..إن غادة تكون لسى في الصالة..والحمد لله لقيتها....
كانت جالسة...اول ما شافتني أقرب عليها..وقفت...
قربت منها..وقربت..لغاية ما صار يفصلنا عن بعض..أقل من نص متر...ومن دون مقدمات..اعطيتها كف خليتها..تترنح وتطيح على الارض...
قتلها وانا واقف مكاني وبصوت زي حد السيف: هذا عشان ثريا...ولو في أمك خير!! ...روحي إشكي لابوي...وانا اطربقها..على راسك...وعلى راس امك....ولثاني مرة أحذرك...ابعدي عن طريق ثريا...ولا بتندمين..
وسبتها مرمية على الارض وطلعت غرفتي...وانا ارغي وأزبد في داخلي..
عمري ما تصورت..إني..أضرب أحد...وخصوصا إمرأة...لكن هي ..إلي اجبرتني..لازم أدافع عن ثريا...ولو ما سويت كذا غادة وأموها راح يستوطو جانبها كل شوية...انا ضربت غادة...وماني ندمان..ومستعد اسوي أي شي...ولا اشوف ثريا تنهان..او تندعس وتروح في الرجلين...
وطول ما انا حي..ما راح أسمح لمخلوق يهينها او يظلمها....


 توقيع : دلوعة ابوها









رد مع اقتباس