شبكة همس الشوق - عرض مشاركة واحدة

7 - 8 - 2014, 03:35 PM

ماجد ماكان لوحده ,, كان معاه وليد صاحبه
وليد كان وسيم ويشبه الممثل احمد عز مررررررررررررررره
هنا ساره صح كانت خايفه بس سعبلت لما شافته ,, تقدر الجمال ,,, وماتقدر تقاوم الشاب الوسيم
وليد: مالك حق يامنال ليش ماقلتي ان القمر عندك اليوم تعبنا ندوره
منال: لاتقرب منها ترى البنت عندها رده فعل غريبه الحين تهجم عليك
وليد طالع ساره بنظره خطيررررررررررررررررررررررررررررررره : ممكن بعد اذنك
احكي معاك شوي
ساره: لا بطلع انا
وطلعت بسرعه لما وصل الباب كان وليد يلحقها
وليد: اوكي انا مابي احرجك او ازعجك بس ممكن اعطيك رقمي ,, مقدر انام اليوم قبل اسمع صوتك
ابتسمت وخذت رقمه
في السياره شالت طرحتها وصار تقطع بشعرها (هبلا) وتصارخ لدرجه ان السواق وده
يرميها بالشارع ازعجته ماخلته يركز بالسواقه ,,, منجنه ,, راحت لمصر مرتين علشان
احمد عز بس مالقته ,, والحين قابلت واحد نسخه منه ويتغزل فيها ,,, كانت تبي تدق بالسياره
ساره في نفسها" سويره اعقلي لايقول هالمطفوقه المشفوحه ,,, خليك ثقل مثل ميشو ,, ميشو
ثلاث ارباع الشباب منجنين عليها لانها ثقل ماتعطيهم وجه ,, وتسمعهم الكلام الحلو بالقطاره
لازم اثقل "
00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000
كان يوم الاحد ,, ارتفع قرص الشمس ,,, ينبه الناس لبدايه يوم جديد
في المستشفى كان مشعل وابو مشعل يوقعوا الاوراق عشان مشاعل تطلع
كانت بالسياره
مشعل: هلا بنور البيت والله اشتقنا لك
ابو مشعل: عشان كذا سميتها مشاعل لانها شعلة البيت
مشعل: هههههههه اجل يبه فاتوره الكهرب لهالشهر بتجي ضربه
كانت مشاعل طول ماهي بالمستشفى تجامل وتمزح ,, بس هنا ماقدرت لانها في طريقها للبيت
الي بيتغير كل شي فيه ,, يا الله كيف راح تتحمل
حست بالسياره تاخذ طريقها للكراج ووقفت عند البيت ,, فتح لها مشعل الباب ومد يده عشان
تدخل كانت متردده ومتوتره بس ماتبيهم يحسوا بشئ ,,, نزلت واخذت طريقها للبيت ,, كانت
يد مشعل ماسكه بها ,, سمعت صوت فيصل يركض,,, وصل لها وضمها بقوووووه ,, نزلت
لمستواه وضمته وانظم له سلطان وافهد وبعد كلامات الشوق ,, كملت مشاعل بمساعدت
مشعل تدخل البيت ,, الي اول مادخلت حست بخوف من المجهول
مشعل: ميشو تبي تطلعي غرفتك ترتاحي او تبي تجلسي بالصاله
مشاعل: لا ابي اروح غرفتي لو سمحت
دخلت غرفتها وطلبت منه يتركها لوحدها
هنااااااااااااااا رجعت الذكريات وكانها ماغابت ,,, حاولت توصل للسرير,, وصارت تلمس
بيدها لحد ماوصلت بعد عناء ,, تذكرت المكان الي اكلت فيه الحبوب وبكت ع غبائها,,, هنا
كلمت طلال وهنا ضحكت معاه وهنا كلمت غيره وغيره وغيره بس محد قدر يهز مشاعرها
وافكارها ويتسلل لقلبها غيره