و..بـِ ذات تفاصيل الفرح أقتبسني منها
مجدداً وقصائد ورد تعانق تلك
اون الورد
وتفاصيل مُبلله ...بـ الحنين.
كـ طهر السم ـاء..و..ب ـياض الصحائف
إذا مااجتمعا ماذا سـ يكون النتاج..؟
سـوى مساحات ومساحات مكللة بهما
شكلها شوقهاحرفاً...ورسمها خيالها زهراً.
فـ أهتزت أوتار القلب لـ عزف قيثارة
روحها بـ لحن الحياة.
تملك رنيناً صادقاً تشدو معها بـ أجمل الألحان
الخ ـالدة.
اوان الورد
في فضاءها وطن لازال يولد
بـِ مخاض الروعه والجمال
وشتات يقبع على أرصفة الوطن.
وب ـياض أجنحة تنير عتمتة.
لاتزال تردد معها من ماء القلب..
أن لاولها للوجد سوى
أنفاس تسكن روحها بياضا.
اوان الورد
سحائب نقاء وحمام سلام حيثما تضع لمساتها
فهي اللمسة الأخيرة الأكثر تميزا على جبين
الوطن
شبكة همس الشوق
منقوشة بلون الماء وعذوبة الرقص تحت زخات
المطر الشقية.
ألف باء خيوط الشمس تراقص السماء ولهاً.
بـِ شيء من القطرات والكثير من المطر
سكبت ....
و....انسكبت
يانعة الثمر...وشهية التوت.
اوان الورد
صب بياضها في قلوبنا دونما أستئذان.
أروت مساحات التعب بنابـِ حروفاٍ
من نور...وصدر حنان تلقف الوجع بنا سلاماً.
تتمايل غنجاً بين وشوشات نسائم الندى
وتنثر بذور أنتماء ألتصقت بـ ِ عمق الروح.
اوان الورد
كانت من ربيع الأزهار تختال ياسميناً...
قافلة منه تهدينا الجنائن عطراً.
فـ كانت خير سفيرة لـ حرف ريحان نبت له
الف الف 14000بُرعم يُجلي الضوء ويُتقن إيقاد الوله
الف الف 14000برعم يعانق الهواء أشتعالاً.
الف الف 14000حرف نقشته ولهاً على جبين وطن
همس الشوق
لون الماء.
لتغدو معها للأمكنة روحا وجنائن
فرح نثرت الجمال وداً وورداً.
بـ أختصار هي لغة الماء المُمطرة
ونرجس أنتماء نديّ
تحليقاً دائم إلى اللا.....
...محدود
تقبلي تهنئتي المتواضعه