وبـِذات تفاصيل الفرح أقتبسو منها
ب كتمل عقد آلألمآسي 3000
عشق
وتفاصيل مُبلله ...بـ الحنين.
كـطهر السمـاء..و..بياض الصحائف
إذا مااجتمعا ماذا سـيكون النتاج..؟
سـوى مساحات ومساحات مكللة بها
شكلها شوقها حرفاً...ورسمها خياله زهراً.
فـأهتزت أوتار القلب لـعزف قيثارة
روحها بـ لحن الحياة.
تملك رنيناً صادقاً تشدو معها بـأجمل الألحان الخالدة.
في فضاءه وطن لازال يولد بـِمخاض عسير
وشتات يقبع على أرصفة الوطن.
وبـياض أجنحة تنير عتمتها.
لاتزال تردد معها من ماء القلب..
أن لاولها للوجد سوى أنفاس تسكن روحها بياضاً
عشق
سحائب نقاء وحمام سلام حيثما تضع لمساتها
فهي و اللمسة الأخيرة الأكثر تميزا على جبين الوطن
منقوشة بلون الماء وعذوبة الرقص تحت زخات
المطر الشقية.
ألف باء خيوط الشمس تراقص السماء ولهاً.
بـِشيء من القطرات والكثير من المطر
سكبتي ....
و....انسكبتي
يانع الثمر...وشهي التوت.
متأصلة.......بنا
صبت بياضها في قلوبنا دونما أستئذان.
أروت مساحات التعب بنا بـِحروفٍ
من نور...وصدر حنان يلقف الوجع بنا سلاماً.
تتمايل غنجاً بين وشوشات نسائم الندى
و تنثر بذور أنتماء ألتصقت بـعمق الروح.
عشق
كانت من ربيع الأزهار تختال ياسميناً...
قافلة منها يهدينا الجنائن عطراً.
فـكانت خير سفيرًة لـحرف ريحان نبت لها
الف الف بُرعم يُجلي الضوء ويُتقن إيقاد الوله
الف الف برعم يعانق الهواء أشتعالاً.
الف الف حرف نقشه ولهاً على جبين وطن لون الماء.
لتغدو معها للأمكنة روحا وجنائن فرح نثرت الجمال وداً وورداً.
بـأختصار هي و لغة الماء المُمطرة ونرجس أنتماء نديّ
تحليقاً دائم إلى اللامحدود
عشق
لك عقود الفلّ أزهى وأنقى ..
يضوع شذاه في دنياك..
مباركاً لنا أنتي....
ومباركاً لك ألفية
3000
ورود تنثر عطراً.
تقبلي تهنئتي المتواضعه
اختك في الله
جروح الم