,, مَسَاحَاته بِأعذَب عِبَارَات الوِد وَ الترحِيبْ ,,
,, وَ مَشَاعِر الأخٌوَة وَ الإخلاص .. كٌفٌوفِنا مَمدٌودَة ,,
,, لِكِفٌوفـك لِنخضِبَها جَميعاً بَالتَكاتٌف فِي سَبِيـل زَرع بٌذورْ ,,
,, الأخلاقِيـَات الرَاقِيـَة وَلا نَلبـث أن نَجنِي مِنهَـا ,,
,, إن شَاءَ الله ثَمراً صَالحاً .. وَنٌتشَـارِكَ ,,
,, كَالأسرَة الوَاحِدَة لِتثقِيف بَعضِناَ ,,
,, البَعضْ فِي كٌل المَجَالاتْ ,,
/
\
,, أتَمنَى لَك أوقَاتْ مٌمتِعَه وَ مٌفَيدَة ..
,, وَنحن فِيْ إنتِظاَرْ مَاَ يَفِيضٌ بِه قَلَمٌكْ مِنْ جَدِيدْ وَ مٌفِيدْ ,,
:
,, و لَكَمْ مِنيْ كٌلْ الْوِدْ وَ الأحْتِـرَاَمْ ,,