شبكة همس الشوق - عرض مشاركة واحدة - رواية وش حيلتي اذا الشوق صوبك دعاني كاملة

23 - 11 - 2014, 02:40 PM

وراحت عنده وجلست جنبه,, وقامت تهمز ظهره,,
حنان :وين يوجعك بالضبط؟
طارق:كله بس اضغطي بقوه
حنان وهي تهمزه وتمسج شوي,,وتسولف عليه ,,وطارق اللي كان مستمتع بالمساج,, وحس بالحر!!
طارق :لحظه
قام وفصخ الجاكيت,, وخلى التي شيرت,, وانسدح
حنان:ترى برد
طاررق:عاد انا احتريت !!!!!!!!!
كملت حنان مساجها ,,بكل عفويه ,,خلاص طاح الحيا بينهم صارت حنان تعامله بحريه ماتستحي منه,, شهرين وهم مع بعض,, كانت تعامله زي أي واحد تعرفه,, بس طارق كان احيان يحس بشعور قوي تجاهه بس مايبي يخربها معها,, كان لما ينتابه شعور زي كذا يطلع برى الكهف او يروح عن المكان اللي تصير هي فيه
طارق الحين يحس بنفس هالشعور
قام فجأ:حر بطلع برى

وطلع
حنان:تعال البس جاكيتك لا يلفحك هوا
طارق:................
على برودة الجو بس كان طارق فحمااان ,, ومتضايق مره,, يحب قربها بس مايقدر يسوي شي ,,اففففففففففففففففففففففففففففففف
طارق وهو يرفس نخله:اففففففففف منك أبي حل

لحقته حنان بالجاكيت وشافته يكلم النخله
حنان:طارق
طارق تفاجأ بوجودها مو وقته انا منحاش منك:ها
حنان:برد البس جاكيتك لا تمرض
طارق وانفاسه بالكاد تطلع:بالعكس حر
حنان:حتى شعرك ما نشف
طارق وهو يمرر اصابعه ببشعره طيب هاتي الجاكيت وروحي
حنان باستغراب,, مدت الجاكيت له ولمست اطراف اصابعه اصابعها,, وحسوا الاثنين برجفه,, تجمدت حنان مكانها وهي تشوف شكله كذا متوتر مره
طارق وهو شوي وبيتهور معها:حنان روحي الكهف
حنان:طارق شفيك متوتر كذا,, حتى يدك حاره والجو بررد
طارق مايدري وش يرد عليها,,فقرر انه يجرب ,, يجرب بس,,
قرب منها وهو يطالع عيونها ومد يده يبي يلمس وجهها بس ماقدر وسكر كفه وسحب يده ومشى من عندها
طارق:ادخل الكهف
حنان تسمرت مكانها :حظي !! الله يستر بس
رجعت حنان الكهف وفي داخلها خوف طارق,,معقوله يغتصبني!!!!!!!!

انسدحت مكانها وبردت اكثر,, راحت زادت الحطب تبي المكان يدفى,, تبي تحس بالأمان
وجلست تفكر,,هو مو عنيف,, ممكن يحاول ,,بس انا ,,بتجاوب معه ولا برفض؟!
انا,,؟؟هنا النقطه,,,اوك انتي تحبينه بس هو حقير اول مانرجع عنده خطيبته مدري حبيبته,, وانا بطيح بكبد نفسي,,وي حظي مو شرط نرجع,,اخاف,,, لالالا طارق عاقل ,, لو انه ولد حرام كان الحين لاعب فيني
يارب لاتجيب يوم زي كذا,, يارب بعدنا عن الحرام
جلست تفكر افكار توديها وافكااار تجيبها ,,