شبكة همس الشوق - عرض مشاركة واحدة - رواية ياغايتي لو كان لضلوعي لسان قالت تعال ارجوك محتاجه عناق

1 - 12 - 2014, 11:24 AM

عند البنات
طلعو وجلسو مع نوف برا بس حسو انه فيها شي
مريم : نوف فيك شي
نوف : لا حبيبتي مافيني شي
مريم والبنات ماحبو يضغطون عليها فكملو سوالف ولعب اونو ووناسة
......: باين مستانسين
لفو لها البنات وقامو سلمو
اسيل : هلا شذى لية ماجيتي مع خالتي
شذى بنت خالتهم : كنت مشغولة
ريم :يالله بنات ندخل عشان العشاء
لين بقلبها وشفيها تطالعني مثل امها ذي اوووف شكلها كارهتني
دخلو البنات وتعشوا بعدها رجعو لممكان الي كانو جالسين فية
شذى : يا ....
لين : اسمي لين
شذى لوت شفايفها : وع قديم ومو حلو الاسم
ابتسمت لين ولفت : كملي نوف
ريم ماقدرت تمسك نفسها : هههههههههههههههههههههههههههههههههه
مها : ههههههههه فديت البرود ياناسو
اسيل دخلت عليهم : ضحكوني معكم
شذى :شي شخيف ومايضحك
ريم ومها : هههههههههههههههههههه
ريم غمزت لاسيل بعني بعدين تقولها
اسيل فهمت ولفت على لين : ليون سعود عند الحريم وقالي اناديك
توترت مره وقلبها يدق بقوة ووقفت وراحت مع اسيل وهي تسمع تعليقات البنات
دخلت عندهم : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
وجلست جنب سعود لانها لو سوت غير كذا ياويلها
ام شذى :تصوم تصوم وتفطر على بصلة
سعود سكت ولين ابتسمت
ام شذى : والله ماتزوجتك الا عشان مالك ولا هي تطول واحد مثلك
الغريب بالموضوع ان محد فتح فمة ولين مبتسمة
ام شذى انقهرت : والله ماعندك كرامة بلاك تربيتكم الخايسة ماينعرف وش كنتي تسوين لحالك فـ البيت
وقفت لين وهي مبتسمة وقالت كلمة كفيلة تسكتها :من طبعي وتربيتي اني مارد على اصغر مني ولا التفت لكلام مالة اهمية عندي
ومشت وهي مقهورة وكانت تمر من عند الدرج فجأة حست بيد تسحبها عـ الدرج بسرعة ولقتة سعود ساحبها لفوق حاولت تفك يدها ماقدرت
ونفسها تصرخ بس عارفة عقابها
كان ماسكها الين وصلو الدور الثاني وشدها بقوة لغرفتة ورماها وصك الباب
هي كانت بتطير ابراج مخها : سعود خلني اطلع من هنا
سعود قرب لها وهي كانت بترج بس مسكها من يدها بقوة : انا قلتلك اهلي احترميهم
لين : والله اذا انت ماتقدر تدافع عني انا اقدر ادافع عن نفسي
سعود شد اكثر على ذراعها : والله
خافت كثير من نظراته لها الف مغزى ومغزى ودمعت عيونها : سعود تكفى فكني
مسكها من فكها بقوة : شوفي حتى لو تموتين الم لاتبكين قدامي فااااااااااااااااااااااااااااااهمة
زادت دموعها من المسكة وطلع صوت لبكاها : فاهمة
شكلها كان عذاب بالنسبة لسعود بكاها ومحاولتها لفك يدة جذبه لها كثير كان بيقرب منها
بس صرخت فية لين : تكفى رجيتك لاتقرب مني