|
رد: رواية ياغايتي لو كان لضلوعي لسان قالت تعال ارجوك محتاجه
لحقها وكان فيه تقاطع قدام العماره لمن لفت ولقته وراها ركضت بسرعه من غير ماتطالع الطريق ماتدري حست ان
تصرفها غلط بس خافت منه ماقدرت الا انها تهرب منه ماتدري ليش
وكان فيه شاحنه ماره
عزوز : نوووووووووووووووووووووووووووووووووف
واسرع لها وسحبها من ذراعها وضمها بقووووووووه روحه كانت بتطلع قبل روحها لو صار لها شي
هو صح لا يحبها ولا تعني له شي بس المده الي عاشت فيها معه علمته يهتم فيها ووصايا عمه ومشعل له
( رجعتها لعيون من اهدتهم روحي هذا الجزئين لـ ريموو & ريم ــ )
عزوز وهو ضامها بقوه : مجنونه انتي مجنونه عمي كان بيذبحني هو ومشعل لو صار لك شي بسببي
لمن حست انها بين احضانه كرهت عمرها ودفته بقوه : جنوني منك وبسببك تطمن
لاحظ رجفة يدها من شكل راعي الشاحنه الي يصرخ ويسب ويلعن بلغته غير مبالي للروح الي كانت بتموت قدامه
اهم شي نفسه هو الي كانت بتتعذب بالسجون بسبب فتاه غير ناضجه بالنسبه له
راح له عزوز واعتذر منه بطريقه مؤدبه لان مهما كان نوف هي الغلطانه وهم عرب ومسلمين في ارض
غير عربيه ولا مسلمه فــ من خاف سلم
وهي كانت وراه تناظر بحقد لراعي الشاحنه ماتدري ليش بس كذا
خلص كلامه معه وسحب يدها من التجمهر الي صار بسبب الحادث الي كان بيصير لولا قدره الله ومن ثم يد
من يسمى زوجها ؟
دخلها الشقه وقفل الباب وسحب المفتاح وخلاها بالصاله وراح لكل غرفه بالبيت وسحب المفاتيح منها وكانت اخر محطاته غرفتها
الي تنام فيها قفلها واخذ المفتاح حقها حتى الحمامات ( وانتو بكرامه ) اخذها وحطها
بمدليته الي دوم معه ومحافظ عليها ومستحيل يقدر يوصلها احد
اما هي منصدمه بالصاله حركته بس ماتدري خافت منه وعرفت لو قربت منه بيكون مصيرها واحد من اثنين
يا يضربها يايضربها مافي غيرها فسكتت تدور على سلامتها
راح لها ووقف قدامه : شوفي حركتك اليوم مابعديها اوك اعملي حسابك بعد هربك مني اليوم ما اضمنك
ولا بعطيك الثقه وبتنامين من اليوم بالغرفه معي مو حبا فيك ولا عشان سواد عيونك
لا اولا عشان غضب ربي وثانيا عدم ثقتي فيك بعد سواتك والنار ماتحرق الى الي يلعب فيها
دموعها لمعت في عيونها : مالك حق
عزوز عصب زياده ومايدري ليش هل هو فعلا خوف من عمه ومشعل ولا خوف عليها ولا شعور مايعرفه :
وعناد فيك من بكره تروحي معي الشركه ولا تفكرين اني بخليك تشتغلي لالا بتجلسين معي بالمكتب بس
اراقبك وفكري تقولي لعمي او اي احد وشوفي من بيقولهم عن الي كنتي بتسوينه ياقمر
قال اخر كلمه وهو يضرب خدها بخفيف
واثناء ماهو يسوي هــ الحركه هي نزلت دموعها ع خدها وعلى يده
|