ولَمَّا قضى صبري وقلَّ تَجلُّدي
و فارَقَنِي نَومِي وحُرمت مضجعي
أتَيت لِقاضي الحُبِّ قُلتُ أحبِّتِي
جَفَونِي وقَالُوا أنت فِي الحُبِّ مدَّعي
وعندي شهودٌ للصَبابةِ والأسا
يزكُّونَ دعوايَ إذا جئتُ أدَّعي
سُهادي وَوَجدي واكتئابِي ولوعتِي
احمد
كلمات لا ادري بما اصفها
لكنها تلامس العقول والوجدان
راقت لي كثراَ
الله يعطيك العافيه
ابدعت في اختيارك
لا تحرمنا من بحر عطائك المميز
ودي وعبق الورد