عرض مشاركة واحدة
قديم 15 - 1 - 2015, 02:00 PM   #32


الصورة الرمزية جروح الم

 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4394يوم
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عدد المشاركات » 35,316
نقاط التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
MMS ~
MMS ~

جروح الم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: روايه روحي لك وحدك للكاتبه ريم الحجر روايه رائعه لا تفوت



((الجزء الحادي عشر))

فتحت عيونها وهي تحاول تستوعب مكانها اللي هي فيه ,,نعومة فراشها اللي نامت فيه نستها هي وين ومع مين ,, بعد يومين كانت بالنسبه لها استنزاف لطاقتها ,, قامت بشويش وهي تستعدل في جلستها على سريرها ,, طالعت الجهه اللي بجنبها وشافت سلطان نايم بسريره ,, فتحت الدرج اللي بين السريرين تبي تطلع جوالها وساعتها منه شافت الوقت ,,
كانت على ثمانيه الصباح ,, لسى بدري انها تقوم بس خلاص شبعت نوم وما تبي تقعد اكثر من كذا بالسرير ,, نزلت رجولها وهي تمشي بحذر ما تبيه يحس بخطواتها ولا حركتها في الغرفه ,,
المكان شبه مظلم ومو عارفه كيف تطلع اغراضها من الشنطه ,, تبي تجدد نشاطها بمويه دافيه تبعث فيها طاقه من جديد ,,
من حسن حظها ان الشنطه كانت لسى عند المدخل مقابل لدورة المياه ,, قربت منها وهي تشوف سلطان رتب اغراضه في الدولاب بطريقه دقيقه ,, حتى ملابسه اللي جاء بها في القطار معلقها بطريقه حسستها انها غير منظمه ,,
طلعت شنطتها الصغيره ودخلت تاخذ شاور ,,,,,
تحرك وهو يسمع صوت المويه فعرف انها قامت ,, استرخى على مخدته وهو يتذكر شكلها البارح بعد ما رجع من الشانز ولقاها نايمه ما تحس بشي ,, كأنها طفله عمرها عشر سنوات ,,
شكلها ما تحب اللحاف دايم ترميه عند رجولها لحفها زين وهو يرفع شعرها المتناثر على بشرتها ,, بدون ما تشعر به ابد ,,
ابتسم وهو يطوف بباله غرابة شخصيتها ,, تجمع كل الانماط في شخصيه وحده ,,
شفافه وغامضه عنيده وسهله عصبيه وخفيفة دم دلوعه وجديه مغروره ومتواضعه
متعاليه وفي نفس الوقت طبيعيه ,, فكر سلطان في شخصيته بالنسبه لها ,, وضحك من فارق المقارنه بينهم ,,
قام وهو يفتح الستاره يبي الشمس تشاركهم المكان ,, وخذ الجريده اللي عند الباب وجلس على الكنبه الوحيده في زواية الغرفه وتصفحها بهدوء ,,
طلعت عبير بروبها وهي لافه فطوتها على شعرها ,, وعينها على شنطتها تبي تطلع ملابسها ,,
اجهرها النور وطالعت فيه ولما شافته قاعد بهدوء نطت وهي تتكلم : وووه ارتعت ...
سلطان من عادته ما يلبس قميص وهو نايم ,, وكان ماخذ راحته على الاخر
نزل الجريده من يده وهو يقول : شايفه جني ,,
ضحكت عبير بدون ما تلتفت له : يمكن الجني ارحم ,, المفروض ملابسك عليك ,,
طالع سلطان بشكله : والله البس اللي يريحني ,, الناس يقولون صباح الخير .. سلام عليكم ..
مو ارتعت وهو يقلدها ,,
طالعته عبير لأول مره بثقه وهي تنظر في عينه : اسفه اذا ازعجتك ,, وصدت منه وهي متضايقه من طريقته معها ,, طلعت ملابسها وهي منشغله بترتيب اغراضها ..
قام سلطان بضيق وهو يدخل عشان ياخذ شاور ولما مر من جنبها وهو يشم ريحة عطرها ,,
خذ نفس عميق قبل ما يكمل طريقه وهو يقول : تجهزي بنطلع اذا تحبين ,,
بعد ما سكر الباب ,, تنهدت وهي تقاوم ضيقة مرت على خاطرها من نكدهم مع بعض وطريقة كلامهم ,, وش يبي اسوي يعني ,, المفروض يستحمل وحده ما تبيه وتزوجته عشان اهلي ,, يعني متوقع اموت فيه وانا ما عرفته ,, وهو وش في قلبه لي ,, ليه يعاملني كننا في ثكنه عسكريه دوام واوامر وبس ,, ليه ما يتقرب مني زي الناس العاديين ,,
ما جاء في نفسها انها تطلع تبي تقعد في الفندق ,, اذا يبي يطلع يروح بكيفه ,, خذت لها فستان من الشيفون المشجر ,, باللون الابيض ومورد بطريقه ربيعيه بكم قصير وياصلها لحد الركبه ,,
مع حزام دقيق باللون الاحمر ,, مشطت شعرها وهي تظهر المجفف حقها وتسوي غرتها بالرول ,, رفعتها على فوق وهي تنزل لها خصل وترفع شعرها بف من ورى وتترك الباقي يتدرج بشكل عشوائي ..
حددت شفايفها بلون احمر بدون ما تضيف لوجهها أي نوع من الميك اب ,,
والتهت ترتب اغرضها الطايحه على الطاوله ,,
لما طلع سلطان ولمحها ترك كل شي كان في يده وطالعها بدون ما يتكلم بحرف ,, كان مشدود لها بكل مشاعره فتكلم يغير الجو : حلو لبسك بس ما يصير تطلعين فيه ,,
تنهدت وهي تكمل شغلها : منيب طالعه ,, انت ماعليك سوو اللي تبيه ,,
سلطان كان ماسك قميصه بيده : كيف يعني ؟؟
عبير بملل : مالي مزاج اطلع ,, ووظبت اغرضها وهي ترتب المكان ,, تبي تنشغل عنه وما تتكلم معه الا في اضيق الحدود ,,
تجاهلها وهو يكمل لبس ,, وفكر انه احسن شي يطلع يفطر ويتركها بالحالها يمكن احسن لها وله ,,

قعدت على ارض الغرفه منهاره وهي تصيح : ما اصدق يمه ,, انتي ليه معه بكيفه يسافر شهر شهرين في اللي ما يحفظه وش دخلني ,,
فوزيه بصدمه : ربى عيب عليك هذا زوجك وشلون تتكلمين عنه كذا ,,
ربى : مابيه مابيه ,, فكيني منه ,, هذا مب صاحي ,, من يسوي سواته ,, انتي وشلون ترضين اتزوج كذا ,, يمه انتي عارفه وش تقولين ,,
فوزيه منصدمه من ردة فعل ربى : وربي مو عارفه وش اقولك بس خالتك تقول منصور بيرسل ناس يجهزون البيت بعد شوي وكل شي جاي في الطريق ,,
واذا على الفستان معوضه ان شالله اذا رجعتوا بزين لك حفله كبيره وبعوضك فيها ,, يعني وش تبين اقوله ,, منصور مصر انه يسافر معك ويمكن علاجه يطول ابرك لك تروحين ,, واذا عن الجامعه قدمي اعتذار ,,
ربى كملت صياحها وريما تحاول قد ما تقدر انها تخفف شدة الموضوع عليها .. طلعت امهم فمسكت ريما يد اختها وهي تسولف معها بهدوء : وعسى ان تكرهوا شي ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ,, فكري بالناحيه الايجابيه وانه انتي ومنصور اخير بتكونون مع بعض و...
ربى بدون ما تزيد حرف اكثر :افهميني ما ابيه خلاص انا حبيت خياله مو هو ,,
وحطت راسها على كتف ريما ودخلت في موجة صياح جديده ..

العنود مازالت مو مستوعبه الموضوع .. باقي على صلاة العصر شوي وهي ما عندها أي فستان جديد ولا اكسسوارت عشان الزواج ومستغربه من تصرف منصور
كلمته وهي تترجاه : طيب خله نهاية الاسبوع ما بقى شي على الاقل نجهز ,,
منصور بثقه : كل اللي تتكلمين عنها كماليات ما تهمني ابد ,, انا عندي برنامج علاجي ولازم امشي عليه بسرعه وما عندي استعداد اتأخر عشان فستان ولا غيره
العنود محبطه جدا من قرار اخوها فما كان في يدها الا انها تروح تشتري لها شي بسرعه ,,
دخل منصور لغرفته عشان يكمل اتصالاته مع المصحه اللي راح يتدرب فيها ويتطمن على حجوزاته بشكل مفصل اكثر ,,,

اليوم مشاعل مرتبه موعد مع مديرة بوتيك مشهور تجهز لها كم فستان زواج عشان نايفه
بما انه ما يمديها تزين عند مصمم خصوصا ان راكان ما فيه ينتظر كثير ,,
بعد صلاة العصر مرت عليها عشان تاخذها وتذكرت انه ما امداها تقول لراكان عن اقتراحها
واللي تشوف انه المفروض ينقل ام نايفه مع بنتها في الفيلا الجديده الملاصقه لفيلا اهلها
من شهور بسيطه جهزت بدون تاثيث ,, وتركها راكان لحد ما يقرر انه يتزوج ويشوف كيف راح يتصرف فيها وهل راح يأثثها مع شريكة حياته والا بالحاله ,,
ومع ضيق الوقت ,, اوكل المهمه لمصمم ديكور يتعاملون معه ,, الوقت في نظره يمر ببطء شديد
واكيد ان ذا الشي راجع لشفقته على وصل نايفه ,, حيرته البنت وخذت عقله ,, خجلها يعجبه بس ما يبيها تصده وتسكر كل شي في وجهه ,,
وده يفهم مشاعرها لو تتكلم اكثر ,, شاف انه ما يقدر يصبر اكثر من كذا
وحدد مع مشاعل نهاية الاسبوع يكون زواجهم في القاعة الشهيرة ,,

تحركت السياره متجهه لشارع العليا ومشاعل تسولف اكثر في ظل صمت نايفه بعد الموقف اللي مرت فيه البارح ,,
مشاعل : لا تكونين زعلانه ,,
ناايفه : لا عادي .. وبغت تغير الموضوع ,, وش راح نسوي اليوم ؟؟
مشاعل فاهمتها بوضوح : نيوف علي الكلام ... مدري من وين ابدا معك بس
راكان نيته صافيه تجاهك وما كان قصده يزعلك بشي ,, بس انتي يمكن فهمتيه خطأ
نايفه بهدوء : انا مو عارفه كيف اتصرف معه ,, يبيني اتعامل معه بطريقه ما تعودت عليها في حياتي ,,
مشاعل بحزم : المفروض انك قلتي له كل شي في نفسك مو تهربين منه وتحطين الحياء حاجز بينكم ,,
نايفه مستنكره : بس انا بالفعل مستحيه منه وش تعتقدين انا ....
مشاعل وهي تقاطعها : افهميني ما قلت انك تحطين الحياء عمدا لا لا انا اقصد هو زوجك الحين وحلال عليك ,, تعاملي مع الوضع عادي ,, بالعكس نيوف هاذي احلى فتره في حياة كل المتزوجين بعدين بتندمين انك ما استغليتيها تمام ,,
نايفه : مدري بس ما احس اقدر ,,

وصلت السياره للبوتيك المشهور ونزلوا داخل المحل بعد ما سكرت نايفه الموضوع متعمده انها ما تتوغل فيه اكثر وتترك مساحه انها تتحرك فيها شوي

بعد ما خذ له شاور ابتدى يحلق وهو يطالع نفسه في المرايه ,, طاحت عينه على اعلى المنكب من جهة اليمين وهو يشوف معالم اسنانها الصغيره ,, كانت مزرقه شوي ,, ضحك وهو يهز راسه وكمل حلاقته ,, الليله بيزورهم في البيت بدون موعد خلها تتعود على دخلتي بمزاجها والا بدونه لازم اخليها تخف من حياءها شوي ,, اجل لو سافرنا بالحالنا وش راح تسوي زين ما يغمى عليها ,,

قبل كذا بكم ساعه كان سلطان يتمشى في شارع الشانز وحيد ,, مر على الواجهات الملونه
وهو يوقف كل شوي ويحدد افكاره المشوشه ,, تركها بدون ما يكلمها ولا كلمه وحده ,, ما حب يقنعها تطلع ,, خلاص هي اتخذت قرار بكيفها ماراح اترجاها ولا احسسها اني ابيها تروح ,, وقف عند قهوة وسحب كرسي وجلس عليه عشان ينقضي الوقت شوي ويرجع للفندق ,,
كانت عبير من الناحيه الثانيه في الغرفه تحوس فيها بعد ما تركها سلطان ,, توقعت انه يقول خلاص ماراح اطلع وبفطر معك لكنه راح في هدوء يشبه غموضه ,,
اتصلت على خدمة الغرف وطلبت منهم يجون ينظفون وشددت انها تبي بنات عشان تاخذ حريتها ,, وبعده طلبت لها فطور خفيف وماحبت اكثر من الكورن فليكس مع الفواكه ,,
اتصلت على ابوها وهي مشتاقه تسمع صوته : صباح الخير فديتك
مساعد : هلا بالغاليه طميني عنك ,,
عبير وهي مستغربه من سؤال ابوها لا يكون عرف انهم سافروا متى امداه يقول له : ابشرك طيبه انت كيفك عسى ماتونس شي ,,
مساعد بضحك : حد يشوف امك ويونس شي شايلتني على كفوف الراحه ,, تعلمي منها يا دنيتي ,, ابي سلطان يعرف انه خذ وحده كفووو
عبير شعرت بغصه : كفايه اني بنتك والا لا ؟؟
مساعد : دامكم وصلتوا باريس ابيك تمرين على محل القهوة اللي في السكه الضيقه تذكرينه
عبير : اوف كورس ,,تبي كيلو قهوه مطحونه بدون كافيين .. عُلم ,, بس كذا انت تآمر يبا ,,
سكرت بعد ما سلمت على امها وهي تفكر في سلطان ما يطوفه أي شي ,, صار متصل على ابوها ومعطيه اخبارهم ,, اكيد عشانها ,,
فتحت التلفزيون وقعدت على الكنبه تابع فيلم كوميدي ,, ومر الوقت بسرعه ما حست فيه ,,
استغربت انه صار له ثلاث ساعات ولحد الحين ما رجع ,, وين بيروح ,, فكرت تتصل عليه تبي تتطمن انه ما صار له حاجه ,, بعد ما دارت في الغرفه كذا مره وهي تطل كل شوي على شارع الشانز من الدريشه يمكن تلمحه او شي ,,
سمعت صوت الباب ينفتح بشويش ,,
دخل سلطان وهو يشوفها تطالع فيه بخوف : وش صاير فيه شي ؟؟
عبير وهي تستفسر : تأخرت بس ,, كل هذا فطور ,,
قعد على الكرسي وهو يكلمها : ما اعتقد انه امري يهمك تفكرين هو فطور والا غيره ..
وقفت عبير : انت ليه كذا ,, انا سئلتك سؤال ترد بتريقه ليه ,,
سلطان وهو يبتسم : مزاجي ,, شي راجع لي ,,
طالعته عبير بقهر ,, وراحت للنافذه تشوف الناس والحركه في الشارع ,, لان بمجرد حوار بسيط معه تحس الهواء يخلص من الغرفه بسرعه ,,
كتفت ايديها وهي تشوف من جنب الستاره وظلت صامته وهي تراقب الوضع ,,
قام سلطان من الكرسي وراح لسريره ويتمدد عليه وهو يراقب السقف ,,
ويفكر في وضعهم الغريب ولحد متى بيظلون متحفزين عشان ابسط سبب كل واحد يهاجم الثاني ,,
سلطان يكلمها بدون ما يلتفت لها : كم مره جيتي باريس ,,
التفتت له عبير فجأه ولما شافته متمدد صدت وهي تقول : كثير ما اذكر ,,
سلطان : اجل تعرفين كل مكان فيها ؟؟
عبير : تقدر تقول تقريبا,,
سلطان وهو يرمي الكره في ملعبها : مساعد قال انه يبي اغراض ووصاك عليها ؟؟
عبير متفاجئه منه : امداه يقولك ,, تووو مسكره منهم قبل شوي
سلطان بثقه : اتصلت عليه وانا في القهوة وقال لي ,, قومي نطلع ونشتري اللي يبي ,,
تحمست انها تغير الجو المشحون ,,
بس قطع عليها سلطان وهو يغمز لها بحركه عفويه : غيري ملابسك ,, انا انتظرك تحت ,,
طلع بعد ما تركها تصارع مشاعرها ,, يلخبطني ذا الانسان ,, باااارد وغااامض ,, ليه ما يتكلم بصراحه عن وضعنا ,,
بسرعه فصخت الفستان وهي ترميه على السرير ,, ولبست بنطلونها الجينز مع بلوزه قطن ,, والتفت بالجاكيت الطويل بعد ما ثبتت حجابها ,, ومسحت الروج بقووه ,,
كان ينتظرها بفارغ الصبر ,, مع انهم مو متفقين ابد ,, بس يشتاق انه يناكدها ليه ما يعرف ,,
يبي يعرف وش اقصاها ,, اقبلت عليه وهو يطالعها بفضول واول ما وصلت : يالله نمشي ,,
سلطان وهو يفسح لها الطريق : يالله !!


 توقيع : جروح الم






مواضيع : جروح الم



رد مع اقتباس